ركلات الترجيح تنقذ البرتغال من فخ سلوفينيا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
نجا المنتخب البرتغالي من فخ نظيره السلوفيني في المباراو التي جمعت بينهما برسم ثمن نهائي بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم.
وانتزع منتخب البرتغال بطاقة التأهل للدور ربع النهائي بعد تغلبه على سلوفينيا بركلات الترجيح (3-0) بعد نهاية الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.
وأهدر كريستيانو رونالدو ركلة جزاء قبل نهاية الشوط الإضافي الأول، حيث فشل رونالدو في تسجيل هدف التقدم لمنتخبه ليستمر التعادل السلبي بين منتخبي البرتغال ضد سلوفينيا ويحتكمان للركلات الترجيحية.
ولجأ الطرفين لركلات الترجيح، التي حسمت تأهل البرتغال بفضل تألق الحارس ديوجو كوستا الذي تصدى للركلات الثلاث من أقدام سلوفينيا.
وضرب منتخب البرتغال موعدا مع نظيره الفرنسي في المواجهة التي ستقام مساء الجمعة المقبلة في واحدة من أقوى مواجهات دور ربع النهائي.
Portugal are through to the last eight! ????????#EURO2024 | #PORSVN pic.twitter.com/6LXlRlG6hr
— UEFA EURO 2024 (@EURO2024) July 1, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية البرتغالي سلوفينيا البرتغال كرة القدم سلوفينيا رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
زراعة أول مثانة بشرية في العالم تنقذ مريضًا بعد 7 سنوات من غسيل الكلى
أميرة خالد
تمكن فريق جراحي في الولايات المتحدة من إجراء أول عملية زراعة مثانة بشرية ناجحة في العالم، وذلك في مركز رونالد ريغان الطبي التابع لجامعة كاليفورنيا بمدينة لوس أنجلوس.
وأجريت العملية في 4 مايو الجاري، جاءت بقيادة الدكتورة نيماء نصيري والدكتور إندربير جيل، بالتعاون مع خبراء من جامعة جنوب كاليفورنيا.
أوسكار لارينزار، البالغ من العمر 41 عامًا، كان يعاني من فشل كلوي وفقدان كامل لوظائف المثانة نتيجة إصابته بنوع نادر من السرطان.
واضطر لارينزار للخضوع لجلسات غسيل الكلى طوال سبع سنوات، إلى أن أتيحت له فرصة إنقاذ حقيقية بزراعة كلية ومثانة من متبرع واحد.
واستمرت العملية المعقدة قرابة ثماني ساعات، حيث تم ربط الكلية الجديدة بالمثانة المزروعة لتمكينه من التبول بصورة طبيعية، والاستغناء عن الغسيل الكلوي نهائيًا.
وكانت الخيارات المتاحة سابقًا لمرضى تلف المثانة تعتمد غالبًا على تكوين مثانة بديلة من أجزاء من الأمعاء، وهو حل كان يصاحبه العديد من المضاعفات مثل الالتهابات المستمرة واضطرابات في الهضم.
لكن زراعة مثانة بشرية حقيقية من متبرع تُمثل نقلة نوعية في هذا المجال، إذ تتيح حلاً أقرب إلى الطبيعي ويُحتمل أن يقلل من المضاعفات طويلة الأمد.
ورغم هذا الإنجاز، لا تزال هناك تحديات تواجه مثل هذه العمليات، أبرزها رفض الجسم للأعضاء المزروعة، وهو ما يتطلب التزامًا طويل الأمد بالأدوية المثبطة للمناعة.
إقرأ أيضًا
الخضيري: الكلى أعجوبة خلق الله وتفوق قدرات البشر