محافظ بورسعيد يكرم « رئيس فرع ثاني هيئة قضايا الدولة لبلوغه سن المعاش
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
كرم اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، المستشار محمود موسى رئيس فرع ثاني هيئة قضايا الدولة، وذلك بمناسبة بلوغه السن القانوني، و تقديرا لجهوده خلال فترة عمله.
وخلال كلمته، أكد محافظ بورسعيد أن المستشار محمود موسى رئيس فرع ثاني هيئة قضايا الدولة ببورسعيد يعد نموذجا للمسئول المثالي، الذي يتفاني في عمله، ويبذل قصارى جهده لتنفيذ المهام الموكلة إليه على أكمل وجه، مشيدا بأخلاقه العالية في تعامله مع زملائه ورؤسائه في العمل، فضلا عن تمتعه بالاجتهاد و السعى الدائم لتحقيق مصلحة العمل وسرعة أداء مهامه وواجباته، مشيرا أن المستشار محمود موسى ضرب أروع الامثلة للاخلاص في العمل، والتفاني في أداء واجباته ومهامه وحبه لوطنه و أبناء الوطن، و تمتعه بالاخلاق العالية التي يشهد بها كل من تعامل معه.
وأوضح الغضبان أن المستشار محمود موسى، كان له دورا بارزا في الارتقاء بنظام العمل، و ساهم في تأدية واجباته على درجة عالية من الكفاءة، ووجه محافظ بورسعيد الشكر له على مجهوداته خلال فترة عمله، وبصماته الطيبة والواضحة و تعاونه المثمر مع محافظة بورسعيد في العديد من الملفات.
ومن جانبه، أكد المستشار هشام عبد المجيد رئيس محكمة بورسعيد الابتدائية، أن المستشار محمود موسى رئيس فرع ثاني هيئة قضايا الدولة ببورسعيد، أحد النماذج المشرفة في منظومة العمل القضائي، ويتمتع بحب كبير من زملائه و رؤساؤه في العمل.
و أشار المستشار محمد مرشد رئيس نادي القضاة، خلال كلمته، إلى أن المستشار محمود موسى كان دائم التعاون مع زملائه في العمل، لافتا إلى أنه من الشخصيات التى تتفانى في العمل وتقدس خدمة الوطن، و يبذل قصارى جهده لاتمام واجباته على أكمل وجه، متمنيا له دوام التوفيق و السعادة في حياته القادمة.
و خلال كلمته، وجه رئيس فرع ثاني هيئة قضايا الدولة ببورسعيد المستشار محمود موسى، الشكر لمحافظ بورسعيد، مشيدا بتعاونه الكبير في العديد من الملفات خلال فترة عمله كرئيسا لفرع ثاني هيئة قضايا الدولة ببورسعيد، مؤكدا أن خلال فترة عمله مع محافظ بورسعيد لمس به الكثير من الصفات كالحكمة في اتخاذ القرار، و الارادة وو ضوح الرؤية، مجددا الشكر لجميع القادة والزملاء و الحضور
وقدم المحافظ كتاب الله و درع المحافظة للمستشار محمود موسى رئيس فرع ثاني هيئة قضايا الدولة متمنيا له التوفيق والصحة والسعادة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ بورسعيد هيئة قضايا الدولة سن المعاش رئيس نادي القضاة خلال فترة عمله محافظ بورسعید فی العمل
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الهدف من القافلة إحراج مصر وليس الاحتلال.. ولا تغرنكم العناوين البراقة
أكد الإعلامي أحمد موسى، أنه تابع على مدى الساعات الماضية تحركات وتصريحات صادرة عن مشاركين ومنظمين لما أطلقوا عليها «قافلة الصمود» للذهاب إلى غزة عن طريق معبر رفح المصري، وتضم القافلة حوالى 1500 من النشطاء من جنسيات مختلفة، مشيرا إلى أن هذا الرقم سيرتفع للضعف خلال الأيام القادمة.
وقال موسى، في منشور على إكس: «تحركت القافلة البرية من تونس وستمر عبر الأراضي الليبية، والمفروض خط سيرها المحدد من جانبهم عبور ميناء السلوم البرى على حدودنا مع ليبيا وتدخل الأراضي المصرية من غربها حتى شرقها وصولا إلى ميناء رفح البرى يوم الأحد القادم (طبقا لخط سير القافلة )».
وأضاف: «السؤال: هل تم التنسيق مع السلطات المصرية وحصول هذه القافلة ومن بداخلها على تأشيرات دخول لمصر أولا ثم دخول سيناء ثانيا؟ والتي هي ذات طبيعة خاصة ولها إجراءات محددة؟».
وتابع: «لا تنظروا للعنوان البراق والجاذب «قافلة الصمود» بل لتبعات ما قد يحدث، والصورة التي سيتم تداولها وتصديرها عن مصر، والغريب لماذا لم يذهب هؤلاء عن طريق البحر وهو أقرب وأسهل لهم؟».
وواصل: «اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذى يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول أو منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية، فانتبهوا لهذا الكمين المحكم والعيون كلها تركز على مصر، وهناك عشرات النشطاء الذين سينضمون لهذه القافلة عند وصولها الأراضي المصرية».
وأردف: «الشعب المصري لديه الوعى الكامل بما يحاك ضد مصر منذ أكتوبر 2023، وموقف الدولة الصلب والقوي والقاطع بمنع تمرير مخطط التهجير للحفاظ على القضية الفلسطينية، وهل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي؟ الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل».
واستكمل: «ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلال دخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة، واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر؟ فماذا ستكون النتيجة؟».
واختتم: «التعامل مع هذا الموضوع يتطلب الحذر والحكمة لحماية أمن مصر القومي، وموقفنا من فلسطين لا يحتاج لشهادات من أحد ولا مزايدات من أصحاب الشعارات والحنجوريين، لأننا الدولة الوحيدة التي حاربت من أجل فلسطين، وطوال 77 عاما مصر تتصدر مشهد الدفاع عن الدولة الفلسطينية وسوف تستمر في تحمل مسئوليتها التاريخية».
محمود بدر: مصر تواجه وحدها مخطط التهجير.. والهدف من القافلة التغطية على فضيحة «مادلين»
نشأت الديهي: لا يمكن السماح للإخوان بإثارة الفوضى في الشارع المصري تحت مزاعم كسر الحصار
بكري: مخطط خطير لجمع سكان غزة على الحدود المصرية - الفلسطينية.. ولن نقبل بالتهجير أو نفرط في أمننا
محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير
متحدث فتح: نسعى بكل ما نستطيع لإنقاذ الشعب الفلسطيني ووقف الحرب على غزة