الكنيسة الأرثوذكسية تهنئ الحكومة الجديدة: نصلي ليبارك الله عملهم
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، بأداء اليمين الدستورية إيذانًا ببدء مهام عملهم، راجيةً لهم التوفيق والسداد في مسؤوليتهم الجسيمة التي تمثل تحديًا كبيرًا في ظل الالتزامات الأساسية والهامة التي تفرضها الظروف الراهنة.
وقال بيان الكنيسة، اليوم الأربعاء: “نصلي أن يبارك الله القدير عملهم ويُنجِح طريقهم في سبيل تلبية طموحات وآمال الشعب المصري العظيم، وأن يتمكنوا من تخفيف الأعباء المتزايدة عنه، وصولًا إلى تحقيق أهداف الجمهورية الجديدة بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قداسة البابا تواضروس الثاني الدكتور مصطفى مدبولي اليمين الدستوري الشعب المصرى
إقرأ أيضاً:
مطران الكنيسة اللاتينية يشارك في الحفل الختامي بالقنصلية الإيطالية بالإسكندرية
شارك المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، الحفل الختامي بالقنصلية الإيطالية، بالإسكندرية، احتفاءً بتجربة ثقافية استثنائية.
وشهدت القنصلية الفخرية لإيطاليا، الإسكندرية، حفلًا ختاميًا راقيًا لاختتام تجربة ثقافية استثنائية، نُظّمت برعاية وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإيطالية، والسفارة الإيطالية بالقاهرة، بحضور السيد ماريو دي باسكوالِه، القنصل الفخري لإيطاليا بالإسكندرية.
واختُتمت فعاليات المعرض التفاعلي المميز الذي فتح أبوابه أمام الجمهور في الأيام الماضية، مصطحبًا الزوّار في رحلة بصرية، وثقافية، ثرية لاستكشاف تاريخ، وحضارة حوض البحر المتوسط في أبهى صورها، من خلال عرض مبتكر جمع بين التراث، والفنون، ووسائط العرض الحديثة.
وشارك معهد دون بوسكو بالإسكندرية بفاعلية في هذه التجربة الثقافية، حيث قام جميع طلاب المرحلة الثانوية بالمدرسة بزيارة المعرض على مدار أربعة أيام متتالية، فيما مثّل مجموعة من معلمي المعهد — نيابةً عن الطلاب والإدارة — المدرسة في الحفل الختامي.
وفي ختام الحفل، وجّه المشاركون الشكر للقنصلية الإيطالية الفخرية بالإسكندرية، وللمعهد الثقافي الإيطالي بالقاهرة على الدعوة الكريمة، معربين عن تطلعهم إلى استمرار التعاون، وتعزيز الأنشطة الثقافية المشتركة بين المؤسستين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟