حليمة بولند تكشف عن دعم المشاهير لها بعد محنة السجن
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
خاص
حرصت الإعلامية الكويتية حليمة بولند على الرد على المشاهير الذين دعموها بعد صدور حكم قضائي ضدها بالسجن لمدة عامين وغرامية مالية بقيمة 2000 دينار بتهمة التحريض على الفسق والفجور .
ونشرت الإعلامية الشهيرة مجموعة من الرسائل الخاصة التي تنوعت ما بين نصوص مكتوبة ورسائل صوتي ، وردت عليها بكلمات دافئة .
ومن بين رسائل الدعم التي نشرتها ، كانت رسالة الإعلامية فجر السعيد لها ، والتي قالت خلالها : “الله يحفظك والله كنت أدعيلك يومياً، وكنت متابعة مع الدكتور فيصل ، صادقة وما اعتبرك إلا بنتي ، الحدث اللي صار حطيه ورا ظهرك واطلعي للناس بأبهى صورة وكملي ، وإن ينصركم الله فلا غالب لكم”.
وعلقت حليمة على هذه الرسالة، قائلة: “شكراً من الأعماق للأستاذة الكبيرة والإعلامية والكاتبة الراقية فجر السعيد” .
كما نشرت رسالة دعم من صمود الكندري وكتبت عليها: “الفنانة العزيزة صمود الكندري أرسلت لك على سناب شات بس أكيد ما راح تلحقينها”.
وكتبت الكندري في رسالة دعمها : “الحمدالله على سلامتك ألف حمدالله ، إنسانة طيبة، نظيفة وقوية وبتعدين هالموضوع وبترجعين أقوى”.
وشكرت الإعلامية الشهيرة الفاشنيستا الكويتية الدكتورة خلود ، وكتبت: “حبيبتي ألف شكر الراقية دكتورة خلود”.
وأعادت نشر ما كتبته دكتورة خلود لدعمها في محنتها وهي الرسالة الدافئة التي قالت خلالها: “الله ينصرك حبيبتي، أنت إنسانة طيبة، وتستاهلين كل الخير”.
ويُذكر أن محكمة الاستئناف الكويتية قضت بالامتناع عن النطق بعقابها وإلغاء الحكم بحبسها سنتين .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حليمة بولند قضية حليمة بولند
إقرأ أيضاً:
الغماري في رسالة لكتائب القسام: اليمن سيبقى حاضراً في ميدان المعركة مع فلسطين
الثورة نت /..
عبر رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري، عن أسمى آيات التهاني والتبريكات للمجاهدين الأبطال في كتائب عز الدين القسام – الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وقال اللواء الغماري، في رسالة وجهها لكتائب عز الدين القسام، “في هذه الأيام المباركة من شهر ذي الحجة، ومع حلول عيد الأضحى، يطيب للقوات المسلحة اليمنية أن ترفع إليكم قيادة وجنودًا، أسمى آيات التهاني والتبريكات مقرونة بالفخر والاعتزاز بصمودكم الأسطوري، وبطولاتكم الخالدة التي سطّرتموها في ميادين المواجهة مع العدو الصهيوني الغاصب”.
وأشار إلى أن ما يجترحه مجاهدو القسام من عمليات نوعية، وضربات موجعة ومواقف إيمانية راسخة، هو موضع إعجاب وإلهام لكل الأحرار، وهو دليل لا يُدحض على أن من توكل على الله وثبت في ساحات الوغى، فإن النصر حليفه ولو اجتمعت عليه قوى الأرض.
وخاطب رئيس هيئة الأركان العامة كتائب القسام بالقول “نشد على أياديكم، ونؤكد لكم أن اليمن – شعبًا وجيشًا وقيادة – سيبقى حاضرًا في ميدان المعركة مع فلسطين قلبًا وسلاحًا وموقفًا ودعاءًا حتى يتحقق الوعد وتعود الأرض لأهلها”.
ولفت إلى أن غزة التي صارت رمزًا للعزة، لن تُكسّر ما دام في هذه الأمة من يشبه القسام، رجالًا صدقوا ما عاهدوا الله عليه، آمنوا بأن الجهاد فريضة وبأن النصر من الله لعباده المستضعفين الصادقين.
وجدّد اللواء الغماري العهد لكتائب القسام في عيد التضحية، “أن درب الجهاد هو دربنا ومصير العدو هو الهزيمة وفلسطين في قلب صنعاء، كما أن القدس في عقيدتنا ومناهجنا وبوصلتنا”.