أمام أنظار أردوغان وزوجته ومسعود أوزيل.. هولندا تطيح بتركيا من “يورو 2024”
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
ألمانيا – أطاح المنتخب الهولندي بنظيره التركي من الدور ربع النهائي لبطولة كاس أمم أوروبا لكرة القدم 2024، المقامة في ألمانيا، بفوزه عليه (2-1) في اللقاء الذي جمعهما مساء السبت.
وضع المدافع التركي صامت أكايدن بلاده في المقدمة بهدف سجله عند الدقيقة 35 من زمن الشوط الأول.
ولكن منتخب “الطواحين” الهولندية تمكن من قلب الطاولة على نظيره التركي أمام أنظار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ولاعب المنتخب الألماني السابق، مسعود أوزيل، بإحرازه هدفين متتاليين، الأول أحرزه المدافع الهولندي ستيفان دي فري في الدقيقة 70، بينما جاء الهدف الثاني بـ”نيران صديقة” سجله المدافع التركي ميرت مولدر خطأ في مرماه عند الدقيقة 76 من عمر المباراة التي جرت على الملعب الأولمبي بالعاصمة برلين.
وضرب المنتخب الهولندي موعدا في الدور قبل النهائي للنسخة الـ17 من بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم 2024، مع المنتخب الإنجليزي، الذي تغلب بدوره على نظيره السويسري، بركلات الترجيح (5-3) في المباراة التي جمعتهما في وقت سابق من يوم السبت، على ملعب “مركور شبيل أرينا – Merkur Spiel-Arena” بمدينة دوسلدورف.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: عزلة “إسرائيل” تزداد بسبب الحرب على غزة
الثورة نت /..
قال وزير الخارجية الألماني، يوهان فاديفول، اليوم الخميس، إن “إسرائيل” تزداد عزلة على الصعيد الدبلوماسي بسبب الأزمة الإنسانية في قطاع غزة وفي ظل دفع العديد من الدول نحو الاعتراف بدولة فلسطين.
وأكد فاديفول، في بيان، أن مؤتمر الأمم المتحدة الأخير حول الوضع في فلسطين والذي قاطعته الولايات المتحدة و”إسرائيل”، يُظهر أن “إسرائيل” تجد نفسها بشكل متزايد ضمن الأقلية.
وأطلقت 15 دولة غربية بينها فرنسا، أمس الأربعاء، نداء جماعيا للاعتراف بدولة فلسطين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وإلى جانب فرنسا، انضمت كندا وأستراليا، العضوان في مجموعة العشرين، إلى النداء، ووقعت دول أخرى الدعوة وهي أندورا وفنلندا وايسلندا وأيرلندا ولوكسمبورغ ومالطا ونيوزيلندا والنروج والبرتغال وسان مارينو وسلوفينيا وإسبانيا، بحسب البيان المشترك.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 60249 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 147,089 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.