نصائح بسيطة لمواجهة موجات الحر
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
حرصنا على سلامتكم، تقدم د. فرح الخياط لكم عددًا من النصائح التي من شأنها أن تساعدكم في مواجهة موجات الحر بسلامة وأمان:
- تجنب تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين باعتبارها مدرة للبول. - تجنب تناول كمية كبيرة من الأملاح، فالصوديوم الزائد يعمل على سحب الماء من الخلايا بما يعرف بالخاصية الأسموزية ومن ثم زيادة الشعور بالعطش.
وتطرقت الخياط للنساء الحوامل
وبالأخص من هم في الثلث الأول من حملهم، يجب أن ينتبهن جيدًا من درجات الحرارة المرتفعة، ونصحتهم بالتالي:
- البقاء بعيدًا عن أشعة الشمس قدر المستطاع.
- ارتداء ملابس خفيفة وفاتحة اللون.
- التأكد من شربهن لكمية كافية من المياه والسوائل.
- تناول الطعام الصحي بكميات قليلة ووتيرة أكبر.
شاهد حلقة بيوتيك كاملة هنا.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تجنب تناول موجات الحر
إقرأ أيضاً:
تتسبب في الطفح الجلدي.. عدة أطعمة تجنب تناولها مع الحليب
الطفح الجلدي.. يهتم الكثيرون بالحفاظ على صحة أجسامهم ويدرجون أطعمة ومشروبات غنية بالمغذيات في نظام الغذائي اليومي، ومن بين الاختيارات الصحية يأتي الحليب الذي يتميز بأنه غني بعناصر غذائية، مثل البروتين والكالسيوم وفيتامينات A وB6 وD وK والفوسفور و المغنيسيوم واليود، يجب الانتباه إلى أن هناك بعض الأطعمة التي قد لا تتناسب بشكل جيد مع الحليب، ويمكن أن تتسبب في الطفح الجلدي، وعدم الراحة في الجهاز الهضمي أو تقليله امتصاص المغذيات.
لا ينبغي أبدًا تناول الحليب واللبن الرائب معًا، لأن الجمع بينهما يضر بصحة الجهاز الهضمي ويتسبب في مشاكل متعلقة بالمعدة والهضم.
-الحمضياتيمكن أن يؤدي تناول الفواكه الحمضية والحليب معًا إلى القيء أو آلام في المعدة. إذا كان يجب شرب الحليب، ينصح الخبراء بأن يكون هناك فارق زمني يقدر بساعتين على الأقل بعد تناول الفاكهة الحمضية.
-الموزيُعتقد أن تناول الموز مع الحليب يمكن أن يكون عادة صحية، ولكن حان الوقت للتوقف عن تناولهما معًا. إنه مزيج ثقيل للغاية ويمكن أن يؤدي إلى شعور بالإرهاق لأنه يستغرق وقتًا طويلاً للهضم.
تعتبر الأسماك مفيدة للغاية للصحة، ولكن لا ينبغي تناولها مع الحليب، لأن الجمع بينهما يتسبب في مشاكل بالجهاز الهضمي مثل التسمم الغذائي وآلام المعدة. كما يمكن أن يؤدي تناول الحليب والأسماك إلى مشاكل متعلقة بالجلد.
من المعروف أن الشمام فاكهة غنية بالمحتوى المائي في حين أن من خصائص الحليب أنه مُلين. فإذا تم الجمع بين الشمام والحليب في وجبة واحدة، فربما يؤدي إلى مشاكل في المعدة والمعاناة من الإسهال.
يمكن أن تحفز التوابل إنتاج الأحماض في المعدة، والتي، عند دمجها مع الحليب، يمكن أن تؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي للبعض. ويمكن أن تتسبب الأطعمة الغنية بالتوابل مثل الكاري والفلفل في زيادة خطر ارتداد الحمض أو عسر الهضم عند تناولها مع الحليب.
يمكن أن يؤدي تناول الوجبات الخفيفة المملحة مثل رقائق البطاطس والمعجنات إلى شعور بالعطش، لكن عند تناول الحليب بدلاً من الماء للتخلص من العطش فإن المحتوى العالي من الملح يمكن أن يخل بتوازن الإلكتروليت في الجسم، وهو ما ينتج عنه شعور بالانتفاخ وعدم الراحة.
في حين أن الحليب هو بالفعل مصدر جيد للبروتين، فإن تناوله مع الأطعمة الأخرى الغنية بالبروتين مثل البيض أو اللحوم أو الفاصوليا قد يثقل كاهل الجهاز الهضمي، ويمكن أن يكون من الصعب هضم مزيج من مصادر البروتين المتعددة وقد يؤدي إلى ضيق في الجهاز الهضمي.
اقرأ أيضاً«موجودة في كل منزل».. أفضل 5 أطعمة لعلاج التهاب المفاصل
غنية بالحديد.. عدة أطعمة تعالج فقر الدم وتعزز مستوى طاقتك
أطعمة مُضرّة بالكبد.. توقف عن تناولها فورا