سقوط عنصر إجرامي بحوزته 2 كيلو بانجو وسلاح ناري بالقرنة في الأقصر
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
ألقت مباحث الأقصر القبض على عنصر إجرامي شقي بدائرة القرنة بالبر الغربي والسابق اتهامه في قضايا مخدرات، مشاجرة وضرب، إتلاف، خيانة أمانة.
تلقى مساعد وزير الداخلية مدير أمن الأقصر إخطارا من مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن الأقصر بضبط العنصر الإجرامي «ع.أف» 48 عاما، دون عمل ومقيم الضبعية دائرة مركز القرنة.
عقب تقنين الإجراءات وتكثيف التحريات تمكن ضباط وحدة مباحث القرنة من ضبط العنصر الإجرامي الشقي وبحوزته بندقية خرطوش محلية الصنع، عدد 2 طلقه خرطوش، كمية من البانجو المخدر وزنت 2 كجم، مبلغ مالي، 2 هاتف محمول
وبمواجهته العنصر الإجرامي بما أسفر عنه الضبط أقر بحيازة المخدرات بهدف الاتجار بها، والسلاح الناري والذخيرة بقصد الدفاع عن النفس لمواصلة نشاطه الإجرامي، والهاتف المحمول وسيلة الاتصال مع عملائه، والمبلغ المالي حصيلة تجارته الآثمة.
تم تحرير محضر بالواقعة وتم إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات بإشراف من المحامي العام لنيابات الأقصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر سقوط عنصر إجرامى القبض على عنصر اجرامي 2 كيلو بانجو سلاح ناري مباحث الاقصر مديرية أمن الأقصر
إقرأ أيضاً:
برلمانية: احتجاز السفينة مادلين عمل همجي يضاف لسجل الاحتلال الإجرامي
أدانت النائبة أمل رمزي، عضو مجلس الشيوخ، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لسفينة المساعدات الإنسانية “مادلين”، واصفة ما جرى بأنه “فصل جديد من فصول القرصنة الصهيونية المتواصلة منذ عقود”، محذّرة من التمادي في استفزاز الإرادة الدولية والشعوب الحرة.
قالت رمزي، في بيان لها، إن ما حدث ليس مجرد اعتراض لسفينة، بل هو رسالة عنيفة من كيانٍ لا يزال يظن أن القوة وحدها تصنع الشرعية، وأن الحصار يمكن أن يُفرض على إرادة التاريخ والجغرافيا والضمير الإنساني، مؤكدة أن احتجاز السفينة "مادلين" عمل همجي يصاب لسجل الاحتلال الحافل بالجرائم.
أضافت: “سفينة ‘مادلين’ لم تكن تحمل سلاحًا ولا تهديدًا، بل كانت محمّلة برسالة إنسانية خالصة، وقلوب لا تعرف إلا الإيمان بعدالة القضية الفلسطينية. فهل أصبح إغاثة الجائعين في غزة جريمة تستوجب الاجتياح البحري؟ وهل تحوّلت سواحل المتوسط إلى مسرح مفتوح للعنجهية؟”.
وشدّدت عضو مجلس الشيوخ على أن “الإدانة لا تكفي، بل لا بد من تحرّك سياسي وقانوني واسع النطاق، يسائل الاحتلال أمام المحافل الدولية، ويعيد الاعتبار للقانون الدولي، الذي يُنتهك صباح مساء على أعين الجميع”، مضيفة أن “غزة اليوم ليست مجرد مساحة محاصرة، بل صرخة في وجه العالم المتخاذل، ومرآة تكشف من مع القيم، ومن ضدها”.
كما أكدت أن مصر ستظل حائط الصد العربي، ودرع العدالة في الإقليم، والقاهرة – كعادتها – لن تغيب عن مشهد القرار ولا عن نصرة الحق الفلسطيني، مهما بلغ حجم التحديات أو كلفة المواقف