إصابة فتاة بحالة تسمم تناولت الطعام بعد رشها بميد حشرى دون غسل يديها بسوهاج
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أصيبت فتاة تبلغ من العمر 19 سنة بحالة تسمم، وذلك عقب قيامها برش المنزل بمبيد حشرى، وتناولها الطعام دون غسل يديها، تم نقل المصابة لمستشفى جرجا العام، وتم تقديم العلاج اللازم لها، والحالة العامة مستقرة.
كان اللواء محمد عبدالمنعم شرباش، مساعد الوزير مدير أمن سوهاج، قد تلقى بلاغا من نائبه لقطاع الجنوب يفيد بإصبة شابة بحالة تسمم، وتم نقلها للمستشفى العام بجرجا، عقب شعورها بالم بالبطن، ولا توجد شبهة جنائية وراء الواقعة.
وبالفحص تبين من خلال التحريات التي أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد رئيس مباحث المديرية، وضباط وحدة مباحث مركز شرطة جرجا، بوصول المدعوة شاهنده ع ف م ع 19 سنة لا تعمل الى مستشفي جرجا العام مصابه " حالة تسمم " إدعاء تناول مبيد حشري.
وبسؤال المصابة ووالدها المدعو علاء ف م 52 سنة عامل ومقيم بذات الناحية بأنه عقب قيام المصابة برش مبيد حشري بأنحاء المنزل تناولت الطعام دون غسل يدها أعقبه شعورها بالآم بالبطن 00 ولم يتهما أحد بالتسبب في ذلك ونفيا الشبهة الجنائية، تم تحرير محضرا بالواقعة، وتم العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج اخبار مصر اخبار المحافظات اخبار الحوادث حوادث سوهاج مديرية امن سوهاج مدير امن سوهاج
إقرأ أيضاً:
200 منزل .. أهالي برخيل بسوهاج: الحرائق متواصلة من شهرين
أكد عطاي بهيج، مدرس لغة عربية وأحد أهالي قرية برخيل بمحافظة سوهاج، أن القرية تشهد حرائق متفرقة منذ أكثر من شهرين، مشيرًا إلى أن البعض يظن أن ما يحدث يرجع إلى الجهل، إلا أن الواقع يؤكد أن المشكلة أعمق من ذلك.
وأوضح "بهيج"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أن الحرائق بدأت في وقت الظهيرة، ما دفع البعض إلى ربطها بارتفاع درجات الحرارة، لكن الأمر تطوّر لاحقًا وأصبحت النيران تشتعل في أوقات مختلفة من اليوم، ليلًا ونهارًا، وعلى مدار الـ24 ساعة، ولم تعد تقتصر على فترة الظهيرة فقط.
وأضاف أنه شاهد عيان على بداية المشكلة التي وقعت في المنطقة التي يسكن بها، لافتًا إلى أن قرية برخيل تُعد من أكبر قرى مركز البلينا من حيث المساحة وعدد السكان.
وأشار إلى أن أكثر من 200 منزل في القرية احترق، وتضرر العديد من المواطنين، معظمهم من الأسر الفقيرة، مؤكدًا وفاة أحد المواطنين متأثرًا بالحريق، بالإضافة إلى وقوع إصابات بين عدد من الشباب الذين حاولوا التصدي للنيران بشجاعة.