مصدر: القيادة الإسرائيلية تستهلك الوقت في اجتماعات شكلية لجذب الرأي العام
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
أكد مصدر مصري رفيع المستوى، اليوم السبت، أن القيادة الإسرائيلية تعمل على احتواء الرأي العام من خلال استهلاك الوقت في اجتماعات شكلية لجذب الرأي العام الإسرائيلي بعيدًا عن التوصل إلى صفقة لتجنب انهيار الائتلاف الحكومي.
وأضاف المصدر لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر دعت إسرائيل إلى عدم عرقلة المفاوضات الجارية بشأن التهدئة بقطاع غزة، وطرح مبادئ جديدة تخالف ما تم الاتفاق عليه بهذا الصدد.
وأوضح المصدر، أن القاهرة تتمسك بانسحاب إسرائيل الكامل من الجانب الفلسطيني لمعبر رفح، وعدم وضع أي قيود على حركة المواطنين الفلسطينيين من القطاع وإليه.
شدد المصدر على موقف مصر بضرورة إتاحة إسرائيل الحرية لحركة المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى قطاع غزة، مع التشديد على ضرورة فتح جميع المعابر البرية مع القطاع فورًا.
اقرأ أيضاًنصفهم أطفال ونساء.. ارتفاع ضحايا مجزرة «المواصي» لـ90 شهيدا و300 مصاب
إصابة 4 إسرائيليين بجروح خطيرة بعد استهداف حزب الله كريات شمونة بالكاتيوشا
روسيا تدمر مصنعا للمتفجرات في أوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار غزة الان القاهرة الإخبارية أخبار غزة المواصي
إقرأ أيضاً:
الحكم بإعدام قاتل إلهه حسين نجاد بعد قضية هزت الرأي العام في إيران
خاص
قامت المحكمة الجنائية في طهران، بإصدار حكمًا بـ”القصاص” على المتهم بقتل الشابة الإيرانية إلهه حسين نجاد، في واحدة من أكثر القضايا الجنائية إثارة للرأي العام خلال الأشهر الأخيرة.
وأفاد رئيس السلطة القضائية في محافظة طهران، علي القاصي، بأت المحكمة أدانت المدعو “بهمن فرزانة” بارتكاب جريمة القتل العمد، وقضت بإعدامه “قصاصًا للنفس”.
وقال القاصي أن السلطات القضائية تولّت التحقيق في القضية بشكل عاجل وخارج السياق المعتاد، مشيرًا إلى أن جميع مراحل التحقيق، واستجواب المتهم، وجمع الأدلة، تمت بإشراف مباشر من الأجهزة المختصة، وذلك قبل إحالة الملف إلى المحكمة الجنائية الأولى في طهران.
وبينت التحقيقات أن إلهه حسين نجاد شوهدت للمرة الأخيرة وهي تستقل سيارة خاصة قرب ميدان الحرية، قبل أن ينقطع الاتصال بها.
والجدير بالذكر أنه تم العثور على جثتها بعد 10 أيام، في منطقة صحراوية نائية على أطراف طهران، ما أثار موجة غضب واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، ودعوات لتسريع محاكمة الجاني وتنفيذ العدالة.