خليل الحية ينفي للجزيرة مقتل محمد الضيف
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
نفى خليل الحية نائب رئيس حركة حماس ما رددته أوساط إسرائيلية عن احتمال مقتل القائد العسكري لكتائب القسام في غزة، محمد الضيف، وقال في تصريحات للجزيرة: نقول لنتنياهو إن محمد الضيف يسمعك الآن ويستهزئ بمقولاتك الكاذبة.
وفيما يلي أبرز ما جاء في تصريحات الحية للجزيرة مساء اليوم:
نقول لنتنياهو إن محمد الضيف يسمعك الآن ويستهزئ بمقولاتك الكاذبة نؤكد أن مزاعم الاحتلال ونتنياهو تحمل كذبها في مضامينها نتنياهو كان يتمنى أن يعلن خطاب نصر مزيف في خطابه البئيس نتنياهو لا يريد الاتفاق ولا استرجاع الأسرى كل الخيارات مفتوحة أمامنا ولن نعطي لنتنياهو ما يريد قدمنا كل المرونة انطلاقا من قناعتنا وليس تحت الضغط نتنياهو يريد إحراج الوسطاء والضامنين والضغط على الحاضنة الشعبية للمقاومة نتنياهو يريد خلط الأوراق وإحراج الوسطاء والضامنين الاحتلال يريد القتل والتدمير واستهداف النساء والأطفال.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات محمد الضیف
إقرأ أيضاً:
الحزب الجمهوري: الشركات الإعلامية في أمريكا تعادي ترامب وتنشر الأخبار الكاذبة
قال روب أرليت، عضو الحزب الجمهوري، إنّ إطلاق البيت الأبيض موقعًا إلكترونيًا مخصصًا لرصد الأخبار الكاذبة يأتي في سياق ما تعرض له الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من هجمات إعلامية مستمرة منذ خوضه السباق الانتخابي عام 2015.
وأشار إلى أن وسائل الإعلام الأمريكية كانت تُبدي إعجابًا بترامب قبل ترشّحه، بل إن الديمقراطيين أنفسهم كانوا ينظرون إليه بإيجابية، إلا أن موقفهم تغيّر تمامًا عندما قرر خوض الانتخابات بصفته مرشحًا جمهورياً.
وأضاف في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الشركات الإعلامية في الولايات المتحدة بدأت منذ ذلك الحين في مهاجمة ترامب بصورة منهجية، لأنها اعتبرت مواقفه السياسية مناقضة لمصالحها، مما دفعها إلى تصنيفه خصماً مباشراً لها.
وتابع، أن ما يمكن وصفه بالأخبار الكاذبة هو ما دأبت عليه هذه المؤسسات الإعلامية من خلال تقديم روايات منحازة ومضللة تستهدف ترامب لمجرد أنه بات يخالفها الرأي.
وفي رده على سؤال حول ما إذا كان هذا يدخل في إطار حرية الرأي، شدد أرليت على أن حرية التعبير حق مكفول، إلا أن الإعلام يتحمل مسؤولية أساسية في تقديم معلومات صحيحة وموثوقة.
وأكد أن وسائل الإعلام الأمريكية، بحسب تقييمه، لم تلتزم بهذه المسؤولية، بل تورطت في بث أخبار كاذبة ومعلومات غير دقيقة تتعارض مع معايير المهنية.
وأشار أرليت إلى أن ما يحدث اليوم ليس جديدًا، إذ توجد أمثلة عديدة على وسائل إعلامية في الولايات المتحدة تمتلك تاريخًا طويلاً من التضليل والكذب على الشعب الأمريكي.
وأكد أن هذه الممارسات تكررت عبر سنوات طويلة، مما يعزز ضرورة الرقابة المهنية والشفافية، سواء من قبل المؤسسات المستقلة أو من خلال مبادرات تُطلقها جهات حكومية مثل الموقع الذي دشنه البيت الأبيض مؤخرًا.