تصدر النجم محمد هنيدي التريند على جوجل، وذلك بعد حديثه عن الاختلاف بين المناطق الشعبية والكمبوندات، وذلك خلال ظهوره في برنامج "بيت السعد" المذاع على قناة MBC مصر.

 

أكد هنيدي أن الجميع بشر، وجميعنا يعيش في هذه البلاد، لكنه شدد على الترابط الاجتماعي القائم في المناطق الشعبية، حيث يعتمد الجيران على بعضهم في الحياة اليومية بشكل أكبر مقارنة بالكمبوندات.

 

وأثار النجم محمد هنيدي جدلًا بكشفه عن مفاجأة خلال لقائه في برنامج "بيت السعد"، الذي يُقدمه الشقيقان عمرو وأحمد سعد، تحت إشراف المخرج محمد سامي.

 

كشف هنيدي عن نية عماد أديب لإنتاج جزء ثانٍ من فيلم "رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" وتكليفه بدور عمر الشريف في الفيلم.

 

وفي سياق آخر، شارك هنيدي قصة مثيرة عن أهم 10,000 جنيه في حياته، حيث وافق على دور في مسلسل "تيمون وبومبا" مقابل هذا المبلغ، واستخدمه لشراء سيارة جديدة. ومع ذلك، تعرض لحادث سيارة على طريق العودة من التصوير، مما أضفى بعض الطرافة على القصة.

وأردف هنيدي، على أهمية الورقة في فن الكوميديا، وتفاؤله بمستقبل هذا الفن وإسهام الأجيال الجديدة في تطويره رغم التحديات التي قد تواجهها.

 

في سياق آخر، قال عمرو سعد عن بدايات محمد هنيدي: "الفنانون يعبرون عن معاناتهم وظروفهم الصعبة قبل أن يحققوا الشهرة، لكن محمد هنيدي كان استثناءً على الرغم من كونه شخصًا مشاغبًا في طفولته ورفضه للعديد من الأعمال، إلا أن طيبته وإنسانيته برزت دائمًا."

 محمد هنيدي 

وفيما يتعلق بعلاقته مع شقيقه أحمد سعد في الطفولة، أفاد عمرو سعد قائلاً: "كنت دائمًا أضرب أحمد، كان يجب عليه أن يتعلم الانضباط، وهو ما يعكس الفارق الذي يجب أن يكون بين الأكبر والأصغر في الأسرة."

 

فيلم الإسترليني لمحمد هنيدي 

من ناحية أخرى، ينتظر محمد هنيدي عرض فيلمه الجديد "الإسترليني"، من تأليف إيهاب بليبل وإخراج حسين المنباوي، على الرغم من أن العمل يواجه تحديات مالية بسبب الميزانية الضخمة المطلوبة لإتمامه، وكان من المقرر أن يتم تصويره في مصر والسعودية.

 

أخيرًا، فيلم "مرعي البريمو" يعد آخر أعمال محمد هنيدي، حيث شارك فيه مع عدد من النجوم الآخرين مثل غادة عادل، نانسي صلاح، وغيرهم، مما يعكس مجموعة متنوعة من المواهب في السينما المصرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد هنيدي افلام محمد هنيدي محمد هنيدي افلام بيت السعد محمد هنیدی

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب توقف تأشيرات الطلاب لفحص حساباتهم على مواقع التواصل

أمرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتجميد جدولة المقابلات الجديدة لمنح تأشيرات الدراسة للطلاب الأجانب، في خطوة أولية تمهّد لتوسيع إجراءات فحص حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي.

وجاء في وثيقة دبلوماسية، حصل عليها موقع "بوليتيكو" اليوم الثلاثاء، وموقعة من وزير الخارجية ماركو روبيو، توجيه للبعثات الدبلوماسية الأميركية بعدم جدولة أي مواعيد جديدة لتأشيرات الدراسة أو التبادل الثقافي (فئات F وM وJ)، حتى صدور تعليمات لاحقة.

وحسب المذكرة فإنه "اعتبارا من تاريخه، واستعدادا لتوسيع متوقع لعمليات الفحص الإلزامي لحسابات التواصل الاجتماعي، ينبغي على الأقسام القنصلية عدم إضافة أي مواعيد جديدة لتأشيرات الدراسة أو التبادل الثقافي، حتى إشعار آخر".

وقد تؤدي هذه الخطوة إلى تباطؤ كبير في عملية إصدار تأشيرات الطلاب، ما يُنذر بأضرار مالية محتملة للجامعات الأميركية، التي تعتمد بشكل كبير على الطلاب الدوليين كمصدر دخل أساسي، خصوصا في ظل التراجع المحلي في أعداد الطلاب.

وكانت الإدارة الأميركية فرضت سابقا بعض إجراءات فحص وسائل التواصل، لكنها كانت موجّهة بشكل رئيسي ضد الطلاب الذين شاركوا في مظاهرات مناهضة لإسرائيل على خلفية العدوان على غزة، وهي خطوة أثارت انتقادات واسعة داخل الأوساط الأكاديمية والحقوقية.

إعلان

ولم توضح الوثيقة طبيعة المعايير التي سيتم اعتمادها في فحص محتوى وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب، لكنها أشارت إلى أوامر تنفيذية تتعلّق بمكافحة "الإرهاب" ومعاداة السامية.

وحسب بوليتيكو فقد أعرب عدد من موظفي وزارة الخارجية الأميركية، في أحاديث غير رسمية، عن قلقهم من ضبابية التعليمات السابقة، حيث لم يكن واضحا ما إذا كانت مجرد مشاركة صورة لعلم فلسطين مثلا على منصة "إكس" قد تعرّض الطالب لمزيد من التدقيق الأمني.

وتأتي هذه الخطوة في سياق توجّه أوسع من قِبل إدارة ترامب لاستهداف الجامعات الأميركية، خصوصا الجامعات "النخبوية" مثل هارفارد، التي تتهمها الإدارة بأنها "ليبرالية للغاية"، وتتساهل مع مظاهر "معاداة السامية"، على حد وصفها.

يُذكر أن إدارة ترامب، خلال فترتي حكمه، تبنّت سياسات صارمة تجاه الهجرة والتعليم الدولي، أدّت إلى تراجع في أعداد الطلاب الأجانب، وخلقت حالة من القلق داخل الأوساط الأكاديمية بشأن حرية التعبير والمناخ السياسي داخل الجامعات.

ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من وزارة الخارجية الأميركية، كما رفضت "الرابطة الوطنية للتعليم الدولي" (NAFSA) التعليق على التطورات.

مقالات مشابهة

  • تعرف على نساء في إسطنبول عبر مواقع التواصل وحوّل حياتهن إلى كابوس
  • كنت وش السعد.. ياسر جلال يحيي ذكرى وفاة حسن حسني
  • روبرت آلي للمرور يثير تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي
  • مواقع التواصل كلمة السر .. حبس المتهم بقتل طالب الهرم
  • بعد زواجها من أحمد زعتر بعيدًا عن الأنظار.. من هو زوج أمينة خليل؟
  • الكرنفال الأبدي للألقاب: دكتور بالخياطة وسفيرة بالجمال
  • اعتقال شخص هدد رئيس الحكومة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • إدارة ترامب توقف تأشيرات الطلاب لفحص حساباتهم على مواقع التواصل
  • وهران.. توقيف شخص يبيع ذهباً مغشوشاً عبر مواقع التواصل
  • وهران.. توقيف شخص يبيع ذهب مغشوش عبر مواقع التواصل