إلى مرسيليا.. غرينوود يحط في ناد جديد
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أسدل الستار على رحلة اللاعب الصاعد مايسون غرينوود، بعد أن غادر مانشستر يونايتد الإنجليزي للانتقال إلى مرسيليا الفرنسي، الخميس.
رحيل اللاعب أنهى مرحلة غير مستقرة قضاها في "أولد ترافورد"، رغم أنه كان يعتبر من اللاعبين الواعدين في النادي.
وسدد مارسيليا 31.6 مليون يورو (34.5 مليون دولار) للتعاقد مع المهاجم البالغ من العمر 22 عاما، لكنه لم يكشف عن تفاصيل عقده، حسبما أفادت "أسوشيتد برس".
وقد تنقذ الخطوة مستقبل واحد من أفضل المواهب الأوروبية، الذي كان يقارن بنجم "الشياطين الحُمر" واين روني الذي برز على الساحة عند عمر 17 عاما.
وتوقفت مسيرة مايسون الواعدة فجأة، عندما ألقي القبض عليه عام 2022 ووجهت إليه فيما بعد تهمة محاولة الاغتصاب والإكراه والسلوك القسري والاعتداء، قبل إسقاط القضية العام الماضي.
وأوقف النادي الإنجليزي غرينوود بعد ذلك، ثم أعاره إلى خيتافي الإسباني بضغط من مشجعي الفريق الذين احتجوا على عودته المحتملة للعب في صفوفه.
كما كانت هناك مقاومة لانتقاله إلى مرسيليا، حيث أعرب عمدة المدينة عن قلقه، وقال في بيان لمحطة راديو "مونت كارلو": "لا أريد أن يتعرض فريقي للعار. هذا غير مقبول".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أولد ترافورد مارسيليا واين روني خيتافي مايسون غرينوود دوري إسباني دوري فرنسي مانشستر يونايتد أولد ترافورد مارسيليا واين روني خيتافي الدوري الفرنسي
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. التعليم تتعاون مع جامعة كامبريدج لتطوير مناهج الإنجليزي بالمدارس الحكومية
وقع وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف، خطاب نوايا بين الوزارة وجامعة كامبريدج- أحد أعرق الجامعات في العالم، والتي تتمتع بخبرة متميزة في تدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية في عدد كبير من الدول حول العالم- اليوم، في مقر جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة.
يأتي ذلك استمرارا لمجهودات وزارة التربية والتعليم في إتاحة تعليم عالي الجودة لطلاب المدارس الحكومية، وفي ظل حرص الوزارة على رفع مهارات التحدث والكتابة باللغة الإنجليزية، لتمكن الطالب المصري من المنافسة دوليا، وذلك من خلال الاستفادة من أفضل التجارب العالمية بصورة تتماشى مع متطلبات قطاع التعليم واحتياجات الطالب المصري.
تطوير مناهج اللغة الإنجليزية وأسلوب تدريسهايتيح خطاب النوايا الموقع بين وزارة التربية والتعليم وجامعة كامبريدج الإسهام بشكل ملموس فى بناء قدرات معلمي اللغة الإنجليزية، وتطوير مناهج اللغة الإنجليزية وأسلوب تدريسها بشكل سلس ومتدرج، وبما يمكن الطلاب، مع اختلاف مستوياتهم، من تعلم الأسس السليمة واكتساب اللغة الإنجليزية.
إنجازات وزارة التعليم
على جانب آخر .. أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزارة اهتمت بتحسين البيئة المدرسية، حيث تم تشجير أكثر من 17,000 مدرسة، ودهان أكثر من 119,000 فصل دراسي خلال العام الدراسي الحالي".
وأشار وزير التربية والتعليم، إلى أن هذه الجهود تمت بالتوازي مع تحركات لتوسيع دائرة التعاون الدولي، من خلال شراكات مع منظمات دولية مثل اليونيسكو، واليونيسف، والبنك الدولي، وكذلك مع دول متقدمة في التعليم كاليابان وكوريا وألمانيا، في مسعى مستمر لتبني أفضل الممارسات العالمية وتوطينها في النظام التعليمي المصري.
جاء ذلك خلال مشاركة محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في فعاليات الندوة التي نظمها مجلس الأعمال المصري الكندي ومجلس الأعمال المصري للتعاون الدولي، برئاسة المهندس معتز رسلان، تحت عنوان "تطوير التعليم الفني في مصر".
وشارك في الندوة المستشار محمود فوزي وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي وسامح شكري وزير الخارجية السابق والفريق طيار محمد عباس حلمي وزير الطيران المدني السابق والدكتور هاني هلال، الأمين العام للشراكة المصرية اليابانية للتعليم، وعدد من السفراء ونواب البرلمان المصري وخبراء التعليم وممثلي القطاع الخاص والمؤسسات الدولية.
وحضر من جانب وزارة التربية والتعليم الدكتور أحمد المحمدي مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة والدكتورة هانم أحمد مستشار الوزير للتعاون الدولي والاتفاقيات.
وشكّلت الندوة منصة حوارية رفيعة المستوى لمناقشة مستقبل التعليم الفني ودوره المحوري في دعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز المهارات البشرية لمواكبة التحولات التكنولوجية المتسارعة ومتطلبات سوق العمل الحديث، حيث دارت مناقشات حول أهمية التعليم الفني كركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، خاصة في ظل التوسع في تطبيقات الرقمنة والتحول التكنولوجي في مختلف قطاعات العمل.
وفي ختام الندوة، أشاد الحضور بالطرح الذي قدمه الوزير محمد عبد اللطيف حول الجهود المبذولة على مدار العام الدراسي لتطوير المنظومة التعليمية والخطوات والقرارات التي تم اتخاذها للتغلب على التحديات المزمنة التي تواجه المنظومة التعليمية، فضلا عن جهود تطوير التعليم الفني.