رئاسة الوزراء الإسرائيلية: نتنياهو سيغادر سيلتقي بـ بايدن الثلاثاء
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلنت رئاسة الوزراء الإسرائيلية، أن بنيامين نتنياهو سيغادر صباح الغد إلى الولايات المتحدة وسيلتقي الرئيس الأمريكي بايدن الثلاثاء، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل.
وفي سياق متصل، قال حسين الديك، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، إن واشنطن تدير تفاعلها وتعاطيها مع حرب غزة بطريقة دراماتيكية متقدمة تحافظ في الوقت نفسه على الدعم الدائم والمستمر للاحتلال، وتوفير الغطاء السياسي له في المحافل الدولية والدعم العسكري المتواصل.
وأضاف خبير الشؤون الإسرائيلية، اليوم السبت، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن واشنطن في نفس الوقت تحاول الموازنة في تعاطيها في علاقاتها الدولية والموقف من شركائها وحلفائها في بعض الدول العربية والدول الأوروبية كطرف وسيط نزيه يحاول التوصل إلى هدنة مؤقتة ووقف لإطلاق النار من خلال بعض الضغوطات هنا وهناك على بعض المستوطنين من جهة واليوم يتم الحديث على بعض الوزراء المتطرفين اليمينيين في هذه الحكومة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو بايدن الرئيس الأمريكي القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:27 مرشحاً لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 1:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب الإطاري السابق باقر الساعدي،الخميس، عن العدد الإجمالي للأسماء المرشحة لمنصب رئيس الوزراء المقبل، مؤكدا أن عملية الاختيار تسير بانسيابية ضمن إطار تفاهمات سياسية واسعة.وقال الساعدي في حديث صحفي، إن “إجمالي الأسماء المرشحة لمنصب رئيس الوزراء القادم، وفق المعلومات المتوفرة لدينا، يتراوح حاليا بين 27 إلى 30 مرشحا”، مبينا أن “جميع الأسماء ستعرض على اللجنة المركزية التي شكلها الإطار التنسيقي، تمهيدا للتوافق على اسم يطرح أمام بقية القوى السياسية، وصولا لاتفاق شامل يحسم مرشحي الرئاسات الثلاث”.وأضاف أن “الجلسة الأولى لمجلس النواب ستعقد برئاسة رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي”، مؤكدا “عدم وجود أي خلافات حاليا، وأن العملية تجري بانسيابية عالية”.وتابع الساعدي أن “تشكيل الحكومة المقبلة قد يشهد مرونة كبيرة نتيجة التفاهمات المسبقة، ما يجعل الأسابيع المقبلة كفيلة بتوضيح الصورة بشكل أكبر، سواء ما يتعلق بمرشح رئاسة الوزراء أو منصبي رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس النواب”.هذه التطورات في ظل مشاورات مكثفة يجريها الإطار التنسيقي مع القوى السياسية الأخرى، سعيا لتجنب تكرار أزمات تشكيل الحكومات السابقة، والوصول إلى تفاهمات مبكرة حول توزيع المناصب العليا ورسم ملامح البرنامج الحكومي المقبل، في وقت يترقب الشارع العراقي مخرجات هذه الحوارات وانعكاسها على الاستقرار السياسي والخدمي خلال المرحلة المقبلة.