أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
حذرت دائرة القضاء في أبوظبي، من شراء السلع عبر المواقع الإلكترونية غير الموثوقة أو المزيفة، المعلن عنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحددت الدائرة من خلال فيديو توعوي نشرته بعنوان: «الشراء الوهمي» 4 أشكال للاحتيال الإلكتروني في عمليات الشراء.
وأوضحت الدائرة أن أشكال الاحتيال الإلكتروني في عمليات الشراء هي: استخدام المحتالين لوسائل التواصل الاجتماعي للإعلان عن مواقعهم الإلكترونية المزيفة، عرض السلع بأسعار منخفضة جداً، الدفع عن طريق حوالة مصرفية أو بطاقة أموال، وبعد إجراء عدد من المبيعات تختفي هذه المتاجر تماماً.


وذكرت الدائرة أبرز 3 أسباب لوقوع الأشخاص في هذا النوع من الاحتيال وهي: قلة وعي الأفراد تجاه كيفية التحقق من المواقع الإلكترونية غير الموثوقة، الاستخدام الخاطئ لمواقع الإنترنت والدخول إلى مواقع غير آمنة، الرغبة في الحصول على المنتجات بأقل الأسعار.
وأشارت إلى أن الأضرار التي قد يتعرض لها الأشخاص من خلال التعامل مع المواقع الإلكترونية غير الموثوقة هي سرقة بيانات المشتري، استلام منتج مقلد، أو عدم استلام منتج على الإطلاق، وخسارة الأموال.
وحول كيفية الوقاية من الاحتيال الإلكتروني أكدت الدائرة أنه يجب عدم الثقة بأي موقع لمجرد رؤية إعلان له على وسائل التواصل الاجتماعي، التحري عن تقييم المواقع والتعليقات عليها، التعامل والشراء عبر الموقع الأصلي هو الخيار الآمن، الحرص على قراءة سياسة حل النزاعات والشكاوى والاسترداد وتفاصيل الاتصال.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات دائرة القضاء في أبوظبي

إقرأ أيضاً:

أسعار صرف العملات في عدن وصنعاء اليوم الأحد 6 يوليو 2025م

شمسان بوست / خاص:

سجلت أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني، اليوم الأحد الموافق 6 يوليو 2025م، تفاوتًا ملحوظًا بين مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا في العاصمة المؤقتة عدن، ومناطق سيطرة الحوثيين في العاصمة صنعاء، في ظل استمرار الانقسام المالي وتدهور الوضع الاقتصادي في البلاد.

في عدن، جاءت أسعار الصرف كالتالي:

الدولار الأمريكي:

الشراء: 2718 ريال يمني

البيع: 2721 ريال يمني


الريال السعودي:

الشراء: 718 ريال يمني

البيع: 721 ريال يمني

أما في صنعاء، فسُجلت الأسعار التالية:

الدولار الأمريكي:

الشراء: 535 ريال يمني

البيع: 540 ريال يمني


الريال السعودي:

الشراء: 140 ريال يمني

البيع: 140.5 ريال يمني

ويعكس هذا الفارق الكبير بين السوقين حالة الانقسام النقدي والاقتصادي في البلاد، حيث تختلف السياسات النقدية وآليات الرقابة على سوق الصرف بين الطرفين. كما يُعزى هذا التفاوت إلى تراجع المعروض من العملة الأجنبية في مناطق الحكومة، وتدهور قيمة الريال نتيجة لزيادة الطباعة دون غطاء نقدي.

وتتسبب هذه الفروقات في إرباك التعاملات المالية والتجارية، خصوصًا بين الشركات والمواطنين الذين يعتمدون على التحويلات المالية بين المناطق المختلفة، وسط دعوات متواصلة لتوحيد السياسة النقدية وإنقاذ العملة من الانهيار.

مقالات مشابهة

  • إحالة دعوى تطالب بصرف منحة استثنائية لأصحاب المعاشات للدائرة المختصة
  • العيد القومي لمحافظة القاهرة .. تعرف على أبرز المواقع الأثرية
  • ماجد القرعان يكتب : شركات المواقع الإلكترونية… من يعلق الجرس ؟
  • أسعار العملات العربية في مصر ختام يوم الأحد
  • شركات المواقع الإلكترونية… من يعلق الجرس ؟
  • 45 كم من العناء.. الدفع الإلكتروني يُفرغ بيت العنكور الصحي من مراجعيه
  • أسعار صرف العملات في عدن وصنعاء اليوم الأحد 6 يوليو 2025م
  • «المرور»: طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا الأحد
  • 3 سنوات سجن وعزل من الوظيفة لموظف بدمياط اختلس مستلزمات طبية وزور مستندات
  • مخالف للدستور.. مطالبة نيابية بإيقاف قرار تحويل ناحية قره تبه إلى قضاء