وزير الشباب والرياضة: مهرجان العلمين يعبر عن جزء مهم بالجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
قال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، إننا نشارك للعام الثاني في واحد من الإضافات الكبيرة بمصر «مهرجان العالم علمين» وهو ليس مهرجان، ولكنه أكثر من مهرجان، إذ يعبر عن جزء مهم جدًا في الجمهورية الجديدة، مثل العاصمة الإدارية الجديدة بمنشآتها التي تعبر عن أشياء كثيرة في الجمهورية الجديدة.
الرئيس يدعم الرياضيين في كافة البطولاتوأضاف خلال مؤتمر صحفي على هامش مهرجان العلمين الجديدة، قائلًا: «أطلقنا للمنتخب الأولمبي الزي الجديد في عاصمة مصر الجديدة، لكل ولادنا اللي بدأوا السفر للدورة الأولمبية باريس 2024.
وأكمل: «احنا هنا النهاردة مع منتخب مصر الإنساني وهو البارالمبي، هيسافروا بعد الدورة الأولمبية، حيث تبدأ البارلمبيك في باريس، أن شاء ربنا هيوفقهم، وزي ما حصل لكل الرياضيين في الأولمبيك بالظبط بيحصل في البارالمبيك، نفس اللبس، مشروع قومي إولمبي، مشروع قومي بارالمبي، مشروع البطل الأولمبي، بيوازي مشروع البطل البارالمبي، وأيضًا الحوافز المالية والمعسكرات في كل مكان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
دخان حرائق كندا يعبر الأطلسي ويصل إلى أوروبا
أفاد مرصد كوبرنيكوس الأوروبي الثلاثاء أن دخاناً كثيفاً ناتجاً من حرائق ضخمة ومبكرة في كندا بلغ أجواء شمال غرب أوروبا منذ أواخر مايو على ارتفاعات عالية جدا، وبالتالي لا يشكل خطراً على الصحة.
وكتبت خدمة كوبرنيكوس لمراقبة جودة الهواء «عبَر دخان حرائق الغابات في مقاطعتي مانيتوبا وساسكاتشوان الكنديتين المحيط الأطلسي، ووصل إلى أوروبا في الأيام الأخيرة»، و«يُتوقع انتقال دخان إضافي هذا الأسبوع».
ورصدت الأقمار الاصطناعية انتقال الدخان الحامل أول أكسيد الكربون خصوصا، عبر المحيط الأطلسي.
وأشارت خدمة كوبرنيكوس لمراقبة جودة الهواء إلى أن «أول عمود من الدخان عبر منطقة البحر الأبيض المتوسط يومي 18 و19 مايو على ارتفاعات عالية»، ووصل إلى «اليونان وشرق البحر الأبيض المتوسط».
وتابعت في بيان «عبر عمود دخان ثانٍ أكبر بكثير المحيط الأطلسي (...) في الأسبوع الأخير من مايو، ووصل إلى شمال غرب أوروبا في 1 يونيو»، و«من المتوقع وصول أعمدة أخرى إلى القارة في الأيام المقبلة».
وتوقعت الخدمة عبور تركيز عالٍ من أول أكسيد الكربون فوق شمال غرب فرنسا الثلاثاء، بما في ذلك حوض باريس.
في أوروبا، قدر كوبرنيكوس أن «لا يكون لانتقال الدخان المتوقع تأثير كبير على جودة الهواء السطحي، لأن مثل هذه الظواهر عادة ما تحدث على ارتفاعات عالية».
وأضاف المرصد أن آثار هذه الظواهر تنعكس عبر «سماء أكثر ضبابية مع غروب أحمر/برتقالي للشمس».
وأعلنت مقاطعتا مانيتوبا الواقعة في وسط كندا وساسكاتشوان (غرب)، حالة الطوارئ في نهاية مايو مع إجلاء آلاف السكان جراء حرائق غابات من الأسوأ في تاريخهما.
أخبار ذات صلة