والد اندريك فيليبي يدخل في نوبة بكاء خلال حفل تقديمه ..فيديو
تاريخ النشر: 27th, July 2024 GMT
ماجد محمد
دخل والد البرازيلي إندريك فيليبي، نجم ريال مدريد الجديد، في نوبة بكاء خلال تقديم نجله لاعبًا رسميًا في الفريق.
وأعلن نادي ريال مدريد عن توقيع عقود انضمام البرازيلي إندريك رسميًا للفريق قادمًا من بالميراس.
وأظهرت لقطات والد النجم البرازيلي وهو يبكي خلال المؤتمر الصحفي التقديمي لنجله ورؤيته يرتدي قميص الميرنغي بشكل رسمي.
وكانت قواعد الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” قد منعت إندريك فيليبي من الانضمام إلى أبطال أوروبا 15 مرة حتى بلوغه 18 عامًا، وقد بلغ ذلك السن يوم الأحد الماضي.
وخلال الموسم الأخير لإندريك مع بالميراس، شارك النجم البرازيلي رفقة الفريق خلال 22 مباراة، ضمن جميع البطولات التي نافس عليها الفريق البرازيلي، أحرز خلالهم 4 أهداف وصنع هدفين آخرين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722084443531.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722075558038.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1722079864230.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إندريك ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4