النجف.. استعدادات حكومية لانشاء محطتين جديدتين لتوليد الطاقة
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت محافظة النجف الأشرف، اليوم الاثنين، عن استعدادها لوضع الحجر الأساس لمحطتين جديدتين لتوليد الطاقة، فيما أكدت أن طبيعة عمل المحطتين تعتمد على الطاقة النظيفة.
وقال مدير إعلام المحطة الغازية سيف حميد العابدي: إنه "سيتم اليوم وضع الحجر الأساس لمشروع الدورة المركبة سعة 132.1 ميغا واط والذي سيكون برعاية رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وهي وحدة توليدية ثالثة في محطة كهرباء النجف الغازية الجديدة وسينعكس إيجاباً على زيادة حصة النجف الأشرف وأخرى في الحيدرية"، مبيناً أن "مدة إنجاز المشروع ستبلغ سنتين".
وأضاف أن "الشركة المنفذة هي شركة شنكهاي الصينية"، لافتا الى أن "المحطتين ستسهمان في رفع ساعات التجهيز".
وأكد العابدي، أن "طبيعة عمل المحطة تعتمد على حرارة المحركات أو الذاتية وهذه هي الطاقة النظيفة واستثمارها أو ما يسمى بالدورة المرتبة وقودها من خلال الطاقة الحرارية".
ولفت إلى أن "هناك مشروعاً آخر ضمن الطاقة النظيفة وهو مشروع الطاقة الشمسية بطاقة إنتاجية تبلغ 1000 ميغا واط والذي سيكون في منطقة بحر النجف".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
بحث استعدادات تنظيم الأسبوع التعريفي لطلبة كلية التربية بالرستاق
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
ترأست الدكتورة ليلى بنت محمد الشندودية عميد كلية التربية بالرستاق بالندب الاجتماع التحضيري للأسبوع التعريفي لطلبة كلية التربية بالرستاق للعام الدراسي 2025-2026م، وبحضور عدد من مديري الدوائر ورؤساء الأقسام والمعنيين.
ويأتي الاجتماع التحضيري في سبيل تهيئة الجو المناسب لطلبة الكلية من خلال التعريف الكلي بنظام الدراسة ومتطلباتها، بالإضافة للتعريف بأقسام الكلية ومرافقها والأنشطة والفعاليات المنفذة والإرشاد الأكاديمي والخدمات المقدمة للطلبة، وكذلك تنظيم فعاليات محفزة ومحاضرات متنوعة في سبيل تهيئة أجواء مناسبة لاستقبال الطلبة.
وأكدت الدكتورة ليلى بنت محمد الشندودية عميد كلية التربية بالرستاق بالندب، أهمية الأسابيع التعريفية للطلبة الجدد، مشيرة إلى أنها تشكل ربطاً بين بيئة الطلبة في المدارس وبيئتهم في الدراسة الجامعية الجديدة، مضيفة أن اللقاء الأول يحدد المسار التعليمي للطلبة وتوجهاتهم ويوضح لهم تفاصيل التعليم الجامعي.
وبينت الشندودية أهمية الوقوف مع الطلبة المستجدين على المقاعد الدراسية، إذ تشكل المرحلة الانتقالية لهم خطوطاً مهمة في فهم المرحلة القادمة من دراستهم الجامعية.