بالأرقام: هذا ما خلّفه الجيش الإسرائيلي بعد أسبوع من عمليته شرق خان يونس
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الثلاثاء، إن الجيش الإسرائيلي انسحب من شرق خان يونس مخلفاً أكثر من 250 شهيداً، و300 مصابٍ، وتدمير عشرات المنازل في جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية.
تصريح صحفي صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي:
- جيش الاحتلال "الإسرائيلي" ينسحب من شرق خان يونس مخلفاً أكثر من 250 شهيداً و300 مصابٍ وتدمير عشرات المنازل في جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية
- (8) أيام استمر عدوان الاحتلال البري الأخير شرق محافظة خان يونس.
- (255) شهيداً.
- (300) مصاب.
- (31) مفقوداً.
- (31) منزلاً مأهولاً قصفه الاحتلال فوق رؤوس ساكنيه.
- (320) منزلاً ومبنىً سكنياً طاله قصف الاحتلال.
- جيش الاحتلال استهدف ودمر القطاعات الحيوية شرق محافظة خان يونس.
- جيش الاحتلال أعاق عشرات عمليات التنسيق للوصول لعشرات المصابين والشهداء خلال العدوان.
- جيش الاحتلال اخترق القانون الدولي بشأن الحق في الحياة والحق بإنقاذ الأرواح.
- جيش الاحتلال كرر ارتكاب الجريمة ضد الإنسانية بشأن التهجير والنزوح، وعمل على تهديد حياة مئات الآلاف من المدنيين وعرض حياتهم للموت.
- نُدين بأشد العبارات ارتكاب الاحتلال "الإسرائيلي" للمجازر المروّعة ضد المدنيين والنازحين شرق محافظة خان يونس (جنوب قطاع غزة).
- نُحمل الاحتلال "الإسرائيلي" والإدارة الأمريكية المسئولية الكاملة عن استمرار هذه المجازر ضد المدنيين وإزهاق أرواح المئات.
- نُطالب المحاكم الدولية والمجتمع الدولي وكل دول العالم الحر بملاحقة مجرمي الحرب "الإسرائيليين" ونطالبهم بوقف هذا العار ووقف جريمة الإبادة الجماعية ووقف هذه الجرائم وهذه المجازر بشكل فوري وعاجل.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: جیش الاحتلال خان یونس
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي بغزة: 30 شهيدًا و120 مصابًا في مجــ..ـزرة إسرائيلية جديدة غرب رفح
أعلن مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، اليوم، عن استشهاد 30 فلسطينيًا وإصابة 120 آخرين بجراح متفاوتة جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار بشكل مباشر على حشود من الشبان الفلسطينيين الذين كانوا يتجمعون قرب موقع لتوزيع المساعدات الإنسانية الأمريكية غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
ووصف الإعلام الحكومي ما جرى بـ"مجزرة جديدة بحق المدنيين العزل"، مؤكدًا أن الاحتلال يستخدم المساعدات الإنسانية كأداة حرب ووسيلة ابتزاز للفلسطينيين الجوعى، ضمن سياسة ممنهجة لإخضاع السكان وتجويعهم.
وقال البيان الرسمي إن "ما يقوم به الاحتلال من استهداف مباشر للمدنيين المحتشدين في أماكن توزيع المساعدات، هو دليل إضافي على مضيه قدمًا في تنفيذ خطة إبادة جماعية بحق سكان قطاع غزة، باستخدام الحصار والتجويع كسلاح".
وشدد مكتب الإعلام الحكومي في غزة على أن "المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال اليوم ترقى إلى جريمة حرب مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي، وتتطلب موقفًا دوليًا عاجلًا".
وطالب الإعلام الحكومي الأمم المتحدة ومجلس الأمن بتحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، والعمل فورًا على فتح المعابر بشكل كامل ودون قيود، لضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى كافة مناطق القطاع.
كما دعا إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة بشكل عاجل لتوثيق هذه الجريمة وسائر المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين في غزة.