جامعة أسيوط تعلن عن دورة إعداد المعلم الجامعي في نسختها الـ72 بكلية التربية
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أعلنت كلية التربية بجامعة أسيوط اليوم الاثنين، عن دورة إعداد المعلم الجامعي لمعاوني أعضاء هيئة التدريس والباحثين؛ تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط وذلك خلال الفترة من 8إلى 12سبتمبر المقبل.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي على أهمية دورة إعداد المعلم الجامعي؛ لإكساب المتدربين الكثير من المهارات التربوية، والتعليمية، والتأهيل للتدريس، ومهارات التخطيط للتدريس وتنظيم بيئة التعلم، وإستراتيجية التعلم النشط والتدريس الفعال، والتعريف بالإتجاهات الحديثة في تقويم تعلم الطالب الجامعي، وتوظيف تكنولوجيا التعليم والتعلم، وكيفية إعداد المقرر الإلكتروني وإدارته، والتدريب على مهارات الإتصال في التدريس، وتوصيف وإعداد ملف المقرر الدراسي، والبرنامج الأكاديمي.
وتناقش الدورة العديد من المحاور منها البحث العلمي واقعه ومشكلاته، والأنشطة الطلابية والعملية التعليمية، وأصول التربية والتدريس، ومعايير التقييمات الحديثة والتخطيط العلمي وتحليل المحتوى، والاتجاهات الحديثة فى نظم التعليم فى الدول المتقدمة.
وتأتي الدورة التدريبية تحت إشراف؛ الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسن محمد حويل عميد كلية التربية ورئيس الدورة، والدكتور محمد مصطفى حمد وكيل كلية التربية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ومقرر الدورة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة اسيوط إعداد المعلم إعداد المعلم الجامعي استراتيجية اعضاء هيئة التدريس أسيوط اليوم التخطيط العلمي التخطيط التربوية التدريس التعليمي أحمد المنشاوي استراتيجي
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تنعي السائق خالد شوقي وتشيد بموقفه الإنساني النبيل
تنعي جامعة أسيوط، برئاسة الدكتور أحمد المنشاوي، ببالغ الحزن والأسى السائق خالد محمد شوقي، الذي جاد بروحه لإنقاذ أرواح الأبرياء ومنع كارثة محققة بمدينة العاشر من رمضان، في مشهد إنساني يجسّد أسمى معاني التضحية والإيثار.
وأعرب الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس الجامعة، عن خالص تعازيه ومواساته لأسرة الشهيد، مشيدًا بالموقف البطولي الذي اتخذه في لحظة عصيبة دون تردد أو تفكير في سلامته، مؤكدًا أن ما فعله ليس مجرد تصرف عابر، بل رسالة عظيمة عن الإنسانية والمسؤولية والشجاعة في أبهى صورها.
وأكد رئيس جامعة أسيوط أن السائق خالد شوقي سيبقى رمزًا ملهمًا في وجدان المصريين، يُجسد أسمى معاني النبل والإخلاص، مشيرًا إلى أن بطولته تبرهن على أن البطولة الحقيقية لا تصنعها الأضواء، بل تنبع من قلوب صادقة تنبض بالخير وحب الآخرين.