طرح كليب "هو في كدة" لـ محمد نور أول أغاني صيف 2024
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
طرح منذ قليل النجم محمد نور أحدث اغنياته بعنوان "هو في كدة" علي جميع المنصات والتطبيقات الموسيقية لمحبيه وجمهوره ورواد السوشيال ميديا والتي تعتبر اول أغانيه لموسم صيف ٢٠٢٤ تمهيدا لنزول ألبومه الجديد.
كليب “هو في كده”
"هو في كدة" من كلمات محمد السوكني وألحان وتوزيع محمد قماح وإنتاج محمد علام كيوب ميوزك ومكس وماستر خالد رؤوف ومونتاج محمود صبري وتم تصميمها بأحدث تقنيات ال AI.
وتعتبر ذلك الاغنيه اول اغاني موسم صيف ٢٠٢٤ تمهيدا لطرح الالبوم خلال الفتره المقبلة
كما يضم الألبوم عدد من الأغاني الذي تعاون فيها نور مع عدد من أهم الشعراء والملحنين والموزعين بالوطن العربي.أحدث أعمال محمد علام
كما يقدم محمد علام عدد من المشاريع الغنائية خلال صيف ٢٠٢٤ لعدد من نجوم الغناء منهم أمير الغناء العربي هاني شاكر والنجم محمد نور والنجمه مروه نصر والنجم كريم محسن وفريق بلاك تيما وعدد من أشهر نجوم الغناء ويعقدون عدد من الجلسات الفنيه للاستقرار علي الاعمال الذي يقوم بطرحها للجمهور خلال الفتره القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث اعمال السوشيال ميديا أمير الغناء العربي أمير الغناء العربي هاني شاكر صيف 2024 سوشيال ميديا عدد من
إقرأ أيضاً:
من هو منشد حزب الله الذي تجسس لصالح إسرائيل وأطاح برؤوس حزب الله؟
ذكرت صحيفة "لوريان لو جور" اللبنانية الناطقة بالفرنسية، أن قاضي تحقيق عسكري اتهم المنشد الديني محمد هادي صالح بتلقي مبلغ 23 ألف دولار من إسرائيل مقابل تقديم خدمات تجسس.
وبدأت الأربعاء الماضي الإجراءات ضد المنشد الديني محمد هادي صالح، بعد اعتقاله قبل أسابيع، حيث يتولى المحاكمة قاضي تحقيق عسكري.
وأوضحت صحيفة "لوريان لو جور" أن "مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية في لبنان القاضي فادي عقيقي، بدأ رسميا إجراءات جنائية ضد المنشد محمد هادي صالح المقيم في الضاحية الجنوبية لبيروت، الشخصية المعروفة في الوسط الثقافي المقرب من حزب الله، بتهمة التعاون مع إسرائيل والتواطؤ في أعمال تسببت في مقتل مواطنين لبنانيين".
وبدأ استجواب صالح "في إطار تحقيق في قضية احتيال، لكنه تسارع بعد تحليل هاتفه، الذي قدم أدلة اعتبرت مناسبة لإثبات ارتباطه عمليا مع أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية".
وذكرت الصحيفة أن "المشتبه به حصل على ما لا يقل عن 23 ألف دولار من إسرائيل مقابل معلومات حساسة حول مواقع استراتيجية مرتبطة بالحزب"، فيما تشير التقارير إلى أن "المعلومات الاستخباراتية التي قدمها ساهمت في القضاء على شخصيات بارزة في المنظمة".
وبحسب تقارير إعلامية لبنانية، فإن "المعلومات الاستخباراتية التي يزعم أن صالح قدمها أدت إلى مقتل عدد من شخصيات حزب الله، على سبيل المثال، الشخصية البارزة في حزب الله حسن بدير وابنه علي، اللذين تم القضاء عليهما في أوائل أبريل". كما يعتقد أيضا أن "صالح مرتبط بسلسلة من الهجمات التي شهدتها منطقة النبطية في لبنان في أوائل شهر مايو".