"مجموعك هيجيب إيه".. مؤشرات تنسيق كليات أدبي 2024 مرحلة ثانية
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
مع انقضاء أيام قليلة على بدء المرحلة الأولى لتسجيل رغبات طلاب الثانوية العامة، التي بدأت في 12 أغسطس وستستمر حتى 16 أغسطس، تزايدت اهتمامات الطلاب بشكل ملحوظ. إذ بدأوا يتوجهون للبحث بشكل مكثف عن تفاصيل تنسيق كليات أدبي 2024 في المرحلة الثانية، وهي المرحلة التي تحدد الخيارات المتاحة لهم بناءً على درجاتهم.
هذا الاهتمام يأتي في إطار رغبتهم الملحة في الاطلاع على قائمة الكليات المتاحة في هذه المرحلة، والتي تلعب دورًا حاسمًا في تحديد مسارهم الأكاديمي المستقبلي. الطلاب يسعون جاهدين للحصول على معلومات دقيقة ومحدثة حول التخصصات والكليات التي يمكنهم التقديم إليها، وذلك لتحقيق أفضل استفادة ممكنة من الفرص التعليمية المتاحة.
الاطلاع على قائمة الكليات المتاحةتنسيق كليات أدبي 2024 مرحلة ثانيةفيما يتعلق بمؤشرات تنسيق كليات أدبي 2024 في المرحلة الثانية، تشير التوقعات إلى أن تنسيق هذا العام سيكون قريبًا من تنسيق العام الماضي 2023-2024، وذلك بسبب تقارب نسبة النجاح بين العامين، حيث سجلت نسبة النجاح في السنة الدراسية 2022/2023 نحو 78.8%، وفي السنة الدراسية 2023/2024 وصلت إلى 81.3%. بناءً على تنسيق المرحلة الثانية للعام الماضي، تتوقع «الوطن» أن تكون تقديرات تنسيق كليات أدبي للمرحلة الثانية هذا العام قريبة أو تشهد تحركات طفيفة. وفيما يلي قائمة بالتنسيقات المتوقعة:
كليات السياحة والفنادق| سياحة وفنادق قناة السويس بالإسماعيلية | 246 |
| سياحة وفنادق مدينة السادات | 246 |
| سياحة وفنادق الفيوم | 246 |
| سياحة وفنادق المنصورة | 246 |
| سياحة وفنادق المنيا | 246 |
| سياحة وفنادق الأقصر | 246.5 |
| سياحة وفنادق مطروح | 246.5 |
| حقوق طنطا | 262 |
| حقوق الإسكندرية | 262.5 |
| حقوق الفيوم | 263.5 |
| حقوق الزقازيق | 263.5 |
| حقوق المنوفية بشبين الكوم | 264 |
| حقوق انتساب موجه سوهاج | 276.5 |
| حقوق انتساب موجه كفر الشيخ | 275 |
| حقوق انتساب موجه عين شمس | 272.5 |
| حقوق حلوان | 271.5 |
| آداب انتساب موجه جنوب الوادي | 272 |
| آداب المنيا | 272.5 |
| آداب انتساب موجه أسوان | 279 |
| آداب وعلوم إنسانية انتساب موجه قناة السويس بالإسماعيلية | 280 |
| آداب انتساب موجه أسيوط | 275 |
| آداب أسيوط | 275.5 |
| آداب انتساب موجه بني سويف | 277 |
| آداب بني سويف | 278.5 |
| آداب انتساب موجه المنيا | 273.5 |
| آداب انتساب موجه الوادي الجديد | 274 |
| تربية (طفولة) جنوب الوادي | 262.5 |
| تربية رياضية بنين المنصورة | 246 |
| تربية (طفولة) أسوان | 262.5 |
| تربية طفولة مبكرة مطروح | 271 |
| تربية (تعليم ابتدائي) جنوب الوادي | 272 |
| تربية (تعليم ابتدائي) سوهاج | 274 |
| تربية (تعليم ابتدائي) أسوان | 279.5 |
| تربية (طفولة) دمنهور | 279.5 |
| تربية نوعية الإسكندرية | 278.5 |
| تجارة انتساب موجه سوهاج | 280 |
| تجارة انتساب موجه بني سويف | 281.5 |
| تجارة انتساب موجه السويس | 282 |
| تجارة انتساب موجه بورسعيد | 282 |
| تجارة انتساب موجه أسيوط | 281 |
| تجارة انتساب موجه العريش | 281 |
| تجارة انتساب موجه كفر الشيخ | 283 |
| تجارة انتساب موجه طنطا | 283 |
| تجارة انتساب موجه دمنهور | 284.5 |
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسیق کلیات أدبی 2024 5آداب انتساب موجه
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترسل بكثافة ملاجئ متنقلة إلى الشمال.. هل تُحضّر لمواجهة ثانية مع حزب الله؟
تخشى إسرائيل أن يمنح أي تراخٍ حزب الله فرصة لاستعادة قوته وتعويض خسائره، مما قد يمكنه من إحياء معادلة "توازن الرعب" التي نجحت الدولة العبرية في تفكيكها خلال الحرب الأخيرة. اعلان
رغم الهدوء الذي يسود الجبهة الشمالية لإسرائيل منذ أكثر من ستة أشهر، عقب توقيع اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان في 27 نوفمبر 2024، وتصريحات المسؤولين عن "قصقصة أجنحة" حزب الله، يبدو أن التهديد الذي يمثله التنظيم المسلح لم يتلاشَ تمامًا.
تتزايد المؤشرات على احتمال اندلاع جولة ثانية وقريبة من الحرب بين العدوّين اللدوديْن. ويرى بعض المراقبين أن حزب الله، الذي تلقى ضربات غير متوقعة في الحرب الأخيرة، قد يسعى لتحسين شروط الاتفاق، خصوصًا وأن أمينه العام، نعيم قاسم، أبدى مرارًا عدم رضاه عن تطبيق الاتفاق، محذرًا من أن صبره لن يدوم طويلاً.
تتفاقم هذه التوترات مع استمرار المئات من الخروقات الإسرائيلية اليومية تقريبًا في لبنان، سواء عبر اغتيال مقاتلي الحزب وقياداته، أو استهداف ما تصفه إسرائيل بـ"التحركات المشبوهة"، حتى لو كانت وراء نهر الليطاني.
في المقابل، تخشى إسرائيل أن يمنح أي تراخٍ حزب الله فرصة لاستعادة قوته وتعويض خسائره، مما قد يمكنه من إحياء معادلة "توازن الرعب" التي نجحت الدولة العبرية في تفكيكها خلال الحرب الأخيرة.
ومع أن الحديث عن مواجهة جديدة لا يزال في إطار التكهنات، ويربطه البعض بتطورات المفاوضات بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووي الإيراني، أورد الإعلام العبري تقارير تفيد بأن إسرائيل تواصل إرسال شاحنات تحمل ملاجئ متنقلة إلى الشمال. تساءلت هذه التقارير بشكل لافت: "هل انتهت الحرب في الشمال فعلاً؟"
Relatedنائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: نزع سلاح حزب الله يجب أن يشمل الأراضي اللبنانية كافة إسرائيل تعلن أنها استهدفت قائدا في قوة الرضوان التابعة لحزب الله بمسيّرة في جنوب لبنانوزارة الخزانة الأمريكية: عقوبات على عدد من الأفراد المرتبطين بحزب الله في لبنانوفي أواخر مايو/أيار، ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن القيادة الشمالية تعيد تنظيم قواتها على الحدود مع لبنان، بما يشمل إعادة تمركز "فرقة الجليل" على طول الحدود بأكملها.
وأوضحت الإذاعة أن هذه الفرقة، التي كانت مسؤولة عن كامل الحدود اللبنانية، قد سُحبت بعض قواتها سابقًا إلى القطاع الشرقي، لكنها عادت لتعزيز وجودها.
كما كشفت هيئة البث الإسرائيلية ، في مايو/ أيار الماضي أن الجيش "أجرى تجارب ناجحة لإسقاط طائرات حزب الله المسيرة من خلال نظام الليزر"، مستفيدًا من تجارب الجولة السابقة التي فشل فيها في رصد واعتراض كثير منها.
وفي ذات السياق، أفادت تقارير عبرية بأن الجيش الإسرائيلي يقدر أن حزب الله يمتلك مئات الصواريخ المتوسطة-وبعيدة المدى، بالإضافة إلى آلاف الصواريخ القصيرة المدى، والمئات من الطائرات المسيرة. لكنه يدرك أن لديه نقصًا في مكونات إطلاق هذه الأسلحة.
في الداخل الإسرائيلي، تختلف الآراء حول نجاح الحملة في "تركيع" حزب الله والقضاء على تهديده بالكامل. فبينما يعتقد البعض أن زمن المعادلات الرادعة قد انتهى، وأن استمرار "السياسات الجريئة" في لبنان سيحقق لإسرائيل أمانًا طويل الأمد يجعل "الأطفال يلعبون بأمان من رأس الناقورة وحتى قرية الغجر"، يرى المحلل العسكري يوسي يهوشواع أن الحديث عن انهيار حزب الله سابق لأوانه.
ويؤكد أن الحزب لا يزال نشطًا في التسلح وتهريب السلاح والأموال، بالإضافة إلى تطوير الطائرات من دون طيار وتعزيز قدراته العسكرية.
ويشير يهوشواع إلى أن الحزب يترقب توقيع اتفاق نووي بين طهران وواشنطن، وهو ما قد يمنحه دفعة معنوية وسياسية، تخفف الضغط عليه وتعيد له بعض الإمكانيات التي خسرها في الحرب الأخيرة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة
لمحبي الألعاب.. تعرف على أفضل جهاز لوحي للألعاب في الأسواق