موعد عرض فيلم «مندوب مبيعات» في السعودية للنجم بيومي فؤاد
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلنت الشركة المنتجة لفيلم «مندوب مبيعات»، عن موعد عرض الفيلم في السينمات السعودية، والذي يقوم ببطولته الفنان بيومي فؤاد، وذلك يوم 17 أغسطس الجاري.
تدور أحداث فيلم «مندوب مبيعات» حول سعيد الذي يسافر للعمل في دبي بعد وفاة زوجته، ثم يبدأ البحث عن علاقة عاطفية جديدة من أجل الزواج والاستقرار، لكن تفشل محاولاته دائمًا، حتى يتعرف على فريدة وتنشأ بينهما علاقة حب متبادلة.
يشارك في بطولة فيلم «مندوب مبيعات»، كلاً من بيومي فؤاد وأحمد فتحي وإسلام إبراهيم وآيتن عامر، وائل العوني وهبة عبد العزيز وأيمن قنديل ويسرا المسعودي وإيمان يوسف ولمياء كرم.
تم تصوير فيلم «مندوب مبيعات»، بالكامل في إمارة دبي على ثلاث مراحل، بدءا من سبتمر 2022 إلى شهر مارس 2023 وشهر مايو 2023.
والجدير بالذكر أن الفيلم يعتبر العمل الثالث لمخرجه ومنتجه العراقى حامد صالح وذلك بعد فيلميه «شغالتنا أرجنتينية»، سنة 2018، والفيلم الثاني خليجي بعنوان «المعرس»، ومعناها «العريس ليلة الدخلة» 2020، وهذه المرة الفيلم بالكامل يتحدث عن شخصيات مصرية مقيمة في الإمارات.
بيومي فؤاد يعلن عن فيلم «مندوب مبيعات»
يذكر أن قد روج الفنان بيومي فؤاد، لفيلمه الجديد «مندوب مبيعات»، وذلك من خلال نشره البوستر الدعائي للفيلم عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، معلقاً: «فيلم مندوب مبيعات 17 أغسطس في مصر والسعودية والإمارات والعراق والكويت والاردن».
اقرأ أيضاًبيومي فؤاد يكشف موعد عرض فيلم «مندوب مبيعات» في 5 دول عربية
بيومي فؤاد يكشف موعد عرض فيلمه الجديد «مندوب مبيعات»
تفاصيل شخصية بيومي فؤاد في فيلم «مندوب مبيعات»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم مندوب مبيعات موعد عرض فيلم مندوب مبيعات فیلم مندوب مبیعات بیومی فؤاد موعد عرض
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: الملكية الدستورية هى أحد أفضل أنظمة الحكم
قال محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان والمقيم في إيطاليا، إنه يرى أن الملكية الدستورية المقيدة بالقوانين هى أحد أفضل أنظمة الحكم التى اخترعها الإنسان على مر العصور.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “اليوم عطلة رسمية فى إيطاليا بمناسبة عيد الجمهورية وهو ذكرى الاستفتاء الذى قرر الايطاليون فيه بأغلبية تكاد لا تذكر ومع كثير من الشكوك فى نزاهته إلغاء الملكية”.
وتابع قائلًا “دفع الملك ثمن صمته عن ماقام به موسولينى رغم أن شعبية موسولينى قبل الحرب كانت طاغية ودفع ايضا قمن تغلغل الشيوعية فى أوساط الشعب الإيطالي، السنوات الأولى للجمهورية كانت ناجحة فكان هناك التطور الاقتصادي الكبير جداً ومن أسبابه مشروع مارشال وتحولت إيطاليا إلى خامس أو سادس اقتصاد فى العالم واستمر هذا إلى منتصف الثمانينيات”.
واختتم قائلًا “لكن بعد ذلك بدأت الدولة تدفع ثمن عدم الاستقرار السياسى فى ظل عدم وجود مؤسسة مستقلة ورمز للدولة وبدا الجمود الاقتصادى والفشل السياسى وتولى شخصات هزلية لرئاسة الحكومة وعلى عكس اسبانيا مثلا والتى كان اقتصادها لايصل حتى إلى نصف اقتصاد الطليان الا أن الاستقرار هناك بدا يجنى ثماره تدريجيا”.