هبة أمين: مهرجان العلمين يفتح أبوابه أمام المواهب الشابة للوقوف على المسرح
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قالت هبة أمين، نائب رئيس قسم الفن بجريدة الوطن، إن الدورة الثانية من مهرجان العلمين تضم العديد من الفعاليات والأنشطة الجديدة كالمسرحيات، إذ أنه لأول مرة يعود الفنان كريم عبدالعزيز إلى المسرح بعد غياب فترة طويلة دامت لـ23 عاما ليشارك الفنانة نيللي كريم في مسرحية «السندباد».
وجود جديدة في مسرحيات العلمينوأضافت «أمين»، خلال حوارها ببرنامج «8 الصبح» تقديم الإعلاميتين آية جمال الدين وأسماء يوسف عبر قناة «DMC»، أن المسرحيات المُقامة ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة قدمت وجوها ومواهب جديدة، مشيرة إلى أن أولى المسرحيات التي أُقيمت كانت «الشهرة» بطولة خالد جلال بمشاركة المواهب الجديدة والطاقات الإبداعية المختلفة، كما أنه سيتم اختتام مسرحيات المهرجان بالمواهب الشابة أيضا في مسرحية «دكان أحلام»، وهذه رسالة قوية مفادهات أن المهرجان لا يُعتمد على النجوم الكبار فقط بل أن الباب مفتوح أمام جميع المواهب.
وأكدت أن مسرحيات مهرجان العلمين أحدثت صدى واسع للغاية، مشيرة إلى أن الجمهور تفاعل بصورة كبيرة مع مسرحية «التليفزيون» بطولة حسن الرداد وإيمي سمير غانم، اللذان يشاركان لأول مرة على خشبة المسرح معا، إذ استعاد الجمهور ذكريات مشاركة كلا من الفنانين الراحلين دلال عبدالعزيز وسمير غانم في الأعمال المسرحية.
مسرحية «البنك سرقوه»وأشارت، إلى أن الفنان كريم محمود عبدالعزيز يشارك في مسرحية «البنك سرقوه» من إخراج الفنان أشرف عبدالباقي، والتي سوف تُعرض غدا ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة، وتعد هذه المرة الأولى التي يقدم بها عمل مسرحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين العلمين الجديدة هبة أمين مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
ليكيب تشيد باستراتيجية السعودية لضم المواهب الأوروبية الشابة
ماجد محمد
سلطت صحيفة ليكيب الفرنسية الضوء على توجه الأندية السعودية، وعلى رأسها نادي نيوم، نحو استقطاب المواهب الشابة خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وأشارت الصحيفة في تقرير نشرته الجمعة عبر موقعها الإلكتروني، إلى تعاقد نيوم مؤخرًا مع المدافع الفرنسي ناثان زيزي، بعد شراء عقده من نادي نانت، في صفقة أثارت الانتباه داخل الأوساط الرياضية الأوروبية.
وأضاف التقرير أن النادي بات قريبًا أيضًا من ضم سايمون بوابري، لاعب موناكو البالغ من العمر 19 عامًا، مقابل نحو 10 ملايين يورو.
واستعان التقرير برأي أحد خبراء الانتقالات، الذي أكد أن الدوري السعودي لم يعد يهدد مسيرة اللاعبين الأوروبيين كما يُشاع، مشيرًا إلى أن الانتقال إليه لا يقلل من فرص اللاعبين في الانضمام لمنتخبات بلادهم، أو العودة لاحقًا إلى الأندية الكبرى في أوروبا.
وقال الخبير: “كان اللاعبون يخشون من أن ذهابهم إلى السعودية سيعني نهاية مسيرتهم في الكرة الأوروبية، لكن الواقع يقول عكس ذلك، فلو نظرنا إلى هيندرسون وفيجا، سنلاحظ أنهما عادا إلى ناديين أوروبيين كبيرين، ويشاركان قاريًا في بطولات القارة، لذا لا خوف من أخذ هذه الخطوة”.
وأضاف: “تنظر إلى السعودية اليوم، وترى تغييرًا كبيرًا على مستوى الرياضات فيها، لقد غيروا الخارطة العالمية لرياضات فنون القتال والجولف، فلم لا يُحدثوا التأثير ذاته في كرة القدم؟ هم غير عاجزين عن ذلك”.