السعودية وإيران تبحثان قضية الإيرانيين المحتجزين خلال موسم الحج
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بحث مسؤولون سعوديون وإيرانيون، الثلاثاء، قضية إيرانيين محتجزين منذ موسم الحج، بحسب وسائل إعلام إيرانية.
وأعرب سفير المملكة العربية السعودية، عبدالله العنزي، في لقائه مع مدير عام وزارة الخارجية الإيرانية، علي رضا محمودي، عن أمله في أن يعود الحجاج الإيرانيين المحتجزين قريبًا إلى إيران، بحسب وكالة أنباء مهر شبه الرسمية.
وأكد العنزي على متانة العلاقات الطيبة بين البلدين، وفقا لوكالة مهر.
وأفادت الوكالة أن محمودي تابع قضية المحتجزين الإيرانيين في السعودية مع السفير السعودي في طهران.
كان علي رضا بيكدلي، نائب المسؤول القنصلي بوزارة الخارجية الإيرانية، أوضح في وقت سابق وجود محتجزين إيرانيين في المملكة العربية السعودية، أحدهما يواجه اتهامات في جرائم عامة والآخر محتجز بسبب "أنشطة إعلامية"، في موسم الحج هذا العام.
كانت السعودية أطلقت سراح كاظم روحخش، أحد الحجاج الإيرانيين الذين تم اعتقالهم بعد أداء مناسك الحج في المدينة المنورة.
إيرانالسعوديةالحجنشر الثلاثاء، 20 اغسطس / آب 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الحج
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الإيرانية: منعنا الـ”موساد” من إثارة أعمال شغب في طهران خلال يونيو الماضي
الثورة نت/وكالات أعلنت وزارة الاستخبارات الإيرانية، أنها أحبطت مخططا دبره “معارضون ملكيون” بدعم من جهاز “الموساد” الإسرائيلي، لتنظيم أعمال شغب جماعية في العاصمة طهران، بعد الغارة الإسرائيلية على سجن “إيفين”، في يونيو الماضي. وجاء في بيان للوزارة أمس الأثنين بشأن “المعركة الصامتة” مع التحالف الاستخباري الغربي خلال الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوما ضد إيران،: “اتخذت إجراءات لكشف وإحباط خطة الملكيين التابعين للموساد… لإرسال فرق عمل مسلحة من جميع أنحاء البلاد إلى طهران، في 22 يونيو، لتنفيذ هجمات إرهابية في اليوم التالي.. بما في ذلك مراكز عسكرية ومراكز إنفاذ القانون بالقرب من السجن”. وأضاف البيان أنه “نتيجةً للعملية، تم اعتقال أكثر من 120 مرتزقًا في 23 منطقة من البلاد”. وفي يونيو الماضي، أفادت وسائل إعلام إيرانية، أن الكيان الإسرائيلي شن هجمات على بعض مناطق طهران، بما في ذلك الجزء الشمالي من العاصمة. وذكرت وكالة “تسنيم” الإيرانية للأنباء، لاحقا، أن جزءًا من المبنى الإداري للسجن قد دُمر، وأن عددًا من موظفي السجن والسجناء والزوار أصيبوا بإصابات مختلفة. وبعد أيام قليلة، صرّح المتحدث باسم القضاء الإيراني أصغر جهانجير، بمقتل 71 شخصا في العدوان الإسرائيلي على سجن “إيفين”.