الوزير كلّاس استمع الى شرح عن العلاج بالخيول
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
استقبل وزير الشباب والرياضة جورج كلّاس في مكتبه، الدكتور إيلي صقر، الاختصاصي في العلاج الطبيعي وإعادة تأهيل الجهاز العصبي وسلامة المرضى.
واطّلع كلاّس من صقر على أشكال الدعم التي تُقدّم للمرضى، في المجالين الطبي والاجتماعي، لجهة علاج الاعاقات الجسدية والرعاية النفسية والمهارات الحركية، وسواها، حيث يتم اختبار التجارب الجسدية والنفسية بفضل الحصان، ويتم تكييفها مع التطور الحركي والنفسي العاطفي للمريض.
ووفق صقر، تتيح هذه الممارسة للجميع الوصول إلى فهم أفضل لعالمهم الداخلي، وعلاقتهم مع الآخرين من خلال المشاعر وليس الكلمات، والوجود وليس الفعل.
ووعد كلاس ضيفه بدراسة سبل الاستفادة من الفكرة والتقنية ورعايتها وتعميمها لتكون الفائدة منها أكبر وخصوصاً لذوي الاحتياجات الخاصة. (الوكالة الوطنية للإعلام)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كامل الوزير: وصول أوناش عملاقة إلى محطة هاتشيسون بالسخنة استعدادًا للتشغيل الذكي الكامل
أعلن الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، استقبال رصيف محطة هاتشيسون رقم 1 بميناء السخنة السفينة المتخصصة "ZHEN HUA 36"، وعلى متنها 3 أوناش رصيف عملاقة (STS) و12 ونش ساحة أوتوماتيكي (RTG)، وذلك ضمن أعمال تنفيذ البنية الفوقية لمحطة الحاويات الذكية "هاتشيسون".
وتُعد هذه الدفعة الأولى من إجمالي 6 أوناش STS و18 ونش RTG مخصصة للعمل بالمحطة، التي تأتي في إطار مشروع تطوير واستكمال ميناء السخنة، أحد المكونات الرئيسية للممر اللوجستي "السخنة – الدخيلة"، الذي يربط بين البحرين الأحمر والمتوسط، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات.
وأوضح الوزير أن الأوناش العملاقة من طراز STS قادرة على مناولة الحاويات من أكبر السفن، ما يساهم في تسريع عمليات التداول، فيما تعتمد أوناش RTG على أنظمة ذكية لتحديد مواقع الحاويات بدقة وتقليل الأخطاء البشرية، مما يعزز كفاءة التشغيل داخل المحطة.
وأشار إلى أن محطة "هاتشيسون 1" ستكون محطة ذكية بالكامل، تعمل بأنظمة متقدمة تشمل نظام إدارة المحطة (TOS)، وتتبع الحاويات عبر GPS وRFID، مع غرف تحكم مركزية وتقنيات صديقة للبيئة لتقليل الانبعاثات. مؤكدًا أن هذه الخطوة تمهد للتشغيل الفعلي وفقًا لأعلى المعايير العالمية، وتعزز قدرة الميناء على جذب أكبر الخطوط الملاحية، دعمًا لمكانة مصر في سلاسل الإمداد العالمية.