«بيطري المنوفية»: تحصين 374 ألف رأس ماشية ضد الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعلنت مديرية الطب البيطري في محافظة المنوفية، الانتهاء من حملة تحصين الأبقار والجاموس والأغنام والماعز ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع، يأتي ذلك ضمن الحملة الثانية التي أطلقتها الهيئة العامة للخدمات البيطرية ضد مرض الحمى القلاعية الوبائية للحفاظ على الثروة الحيوانية في كافة المحافظات.
عدد المواشي المحصنة من الحمى القلاعيةوقال الدكتور رفعت حماد، مدير مديرية الطب البيطري في المنوفية، على تحصين عدد 374 ألف 312 من الأبقار والجاموس والأغنام والماعز ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع في المدن والقرى المختلفة، مشيرا إلي أنه تم الانتهاء من الحملة داخل نطاق المحافظة بنسبة بلغت 100.
تابع «حماد» في تصريحات لـ«الوطن»، أن المنوفية من أوائل المحافظات التي أعلنت الانتهاء من الحملة القومية ضد الحمى القلاعية، وذلك بسبب فتح أبواب جميع الوحدات البيطرية ونزول اللجان إلى قرى ونجوع المحافظة خلال الأسابيع القليلة الماضية، مشيرا أنه ما زال الحملة مستمرة للمواشي الجديدة أو المولودة لكي يتم القضاء على الوباء نهائيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية تحصين المواشي الحمى القلاعية الوادي المتصدع حملة تحصين المواشي المواشي الحمى القلاعیة الانتهاء من
إقرأ أيضاً:
حملة أمنية في درعا بجنوب سوريا لجمع السلاح وملاحقة المطلوبين
أعلنت قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا بجنوب سوريا -اليوم الأربعاء- عن إطلاق حملة أمنية في مدينة جاسم الواقعة في الريف الشمالي للمحافظة، تستهدف جمع السلاح العشوائي المنتشر في المنطقة وملاحقة المطلوبين والخارجين عن القانون.
وقال المكتب الإعلامي لمحافظة درعا -في بيان- إن الحملة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المدينة، والحد من ظاهرة انتشار السلاح غير المرخص، مشيرا إلى أن العمليات الأمنية ستشمل حملات دهم وتوقيفات بحق المطلوبين للأجهزة القضائية والأمنية.
وتأتي هذه الحملة بعد يوم واحد فقط من إعلان مديرية الأمن الداخلي في المحافظة تنفيذ حملات دهم لمخازن أسلحة في مدينة نوى بريف درعا الغربي، حيث ضبطت خلالها كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة، في إطار جهود الدولة الرامية إلى "حصر السلاح بيد الدولة" ومنع استخدامه في النزاعات الفردية والعشائرية.
وفي السادس من مارس/آذار الماضي، شهدت منطقة الساحل السوري توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية، مما أوقع قتلى وجرحى.
إعلانوإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول في مناطق عدة بسوريا.
وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان) وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.