أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة الموانئ بلغ 9 سفن، حيث تم تداول 9 آلاف طن من البضائع العامة والمتنوعة، إضافةً إلى 506 شاحنات و70 سيارة.

وشهد ميناء سفاجا اليوم مغادرة السفينتين "الحرية 2" و"عمان"، فيما استقبل الميناء أمس السفينة "Falcon UA" القادمة من جيبوتي وعلى متنها 2400 رأس ماشية حية لصالح جهاز الخدمة الوطنية.

قامت الجهات المختصة بفحص الشحنة والتأكد من سلامتها قبل السماح بتفريغها وحجزها في المحجر البيطري التابع لجهاز الخدمة الوطنية.

كما غادرت السفينة "Alcudia Express" الميناء بعد إتمام عمليات الشحن والتفريغ.

وسجل ميناء نويبع تداول 2800 طن بضائع و272 شاحنة عبر رحلات مكوكية للسفينتين "آيلة" و**"أور"**، شملت عمليات وصول وسفر البضائع والركاب بشكل متواصل.

وشهدت موانئ الهيئة إجمالي 4115 راكباً في حركة الوصول والمغادرة عبر مختلف الموانئ التابعة لهيئة موانئ البحر الأحمر.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع

إقرأ أيضاً:

محور عسكري جديد في القرن الإفريقي

متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.

 

ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.

وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.

حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.

ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.

وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.

وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.

إثيوبياإريترياالسودان

مقالات مشابهة

  • الموانئ البرية: أكتوبر الجاف يواصل استقبال الحاويات ويخفف الضغط عن البحرية
  • مصر للطيران تنفذ تجربة إخلاء في مجمع قرية البضائع بمطار القاهرة
  • مسؤولون صهاينة: المرحلة الرابعة من الحصار البحري اليمني تنذر بشلل اقتصادي حقيقي
  • ميناء دمياط يتداول 23 سفينة خلال 24 ساعة
  • محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
  • ميناء سفاجا يشهد مرور أول شحنة ضمن التجربة التشغيلية للممر التجاري الإقليمي الجديد
  • هزة أرضية تضرب البحر الأحمر قرب جزر فرسان
  • الحوثيون يبثون تسجيلات لطاقم سفينة أغرقوها بالبحر الأحمر
  • هزة أرضية بقوة 4.6 تضرب البحر الأحمر قرب جزر فرسان
  • الحصار البحري اليمني يجبر العدو على تحويل ميناء إيلات إلى “كازينو حكومي”