يسعى نادي آرسنال الإنجليزي، بقيادة مدربه ميكيل أرتيتا، إلى التعاقد مع مهاجم ليفربول، داروين نونيز، قبل غلق سوق الانتقالات الصيفية.
قالت جريدة أوليه: "لم يجلب "الغانرز" سوى وجهين جديدين، بالإضافة إلى انتقال ديفيد رايا على سبيل الإعارة ليصبح دائماً، حيث انضم ريكاردو كالافيوري بعد "يورو 2024"، بينما تم ربط صفقة ميكيل ميرينو هذا الأسبوع".
وأضافت "تشير التقارير إن سكان شمال لندن مهتمون بنجم ليفربول، داروين نونيز من صفوف ليفربول، وقد بدأ الأوروغواياني المباراتين الماضيتين على مقاعد البدلاء للمدير الجديد، أرني سلوت".
#ليفربول يحسم صفقة #كييزا https://t.co/JQQGhMjgKe
— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 28, 2024وانضم نونيز إلى ليفربول في 2022 كبديل كبير لساديو ماني، وبحسب التقارير التي صدرت في وقت سابق من هذا الصيف، فإن أكبر حليف للمهاجم في أنفيلد كان يورغن كلوب، مما أثار شائعات حول خروجه إلى أتلتيكو مدريد الذي وقع بدلاً من ذلك مع جوليان ألفاريز.
وقد يكون النادي اللندني يستعد لتقديم عرض كبير لإحضار نجم ليفربول إلى ملعب الإمارات، ويُقال إن ليفربول يطلب 73 مليون جنيه إسترليني على الرغم من وجود شائعات عن حصوله على بديل فيديريكو كييزا من يوفنتوس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح يوم المرأة الإماراتية أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية داروين نونيز ليفربول داروين نونيز ليفربول آرسنال
إقرأ أيضاً:
لقاءات سرية تجمع دمشق وتل أبيب على طاولة واحدة
لقاءات سرية برعاية إقليميةكشفت تقارير إعلامية دولية عن اجتماعات سرية جمعت مسؤولين سوريين وإسرائيليين، بوساطة أذربيجانية ورعاية تركية.
اقرأ ايضاًاذ تأتي هذه اللقاءات في سياق محاولات لاحتواء التصعيد على الحدود الجنوبية، وبحث آفاق فتح قنوات اتصال غير معلنة بين الطرفين.
مؤشرات لتقارب محتملرغم غياب التصريحات الرسمية من دمشق، تزامنت هذه التطورات مع لهجة أكثر مرونة من تل أبيب، حيث أبدى وزير الخارجية الإسرائيلي استعدادًا للحوار، في خطوة نادرة تعكس تغيّراً في الخطاب السياسي تجاه سوريا.
قلق من الأجندة الإسرائيليةيرى الخبير العسكري عبد الجبار العكيدي أن إسرائيل تستغل ضعف الدولة السورية بعد الحرب لتوسيع نفوذها، معتبرًا أن ما يجري محاولة لفرض معادلة "استسلام لا سلام"، خاصة في ظل الفراغ الأمني في الجنوب السوري.
رسائل مبطنة وأهداف خفيةمن أبرز المؤشرات على تغير الموقف السوري، موافقة الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع على تسليم متعلقات الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، وهو ما اعتبرته بعض التحليلات رسالة حسن نية للغرب.
مستقبل غامض للتسويةيشير العكيدي إلى أن أي تفاهمات مع إسرائيل يجب أن تكون ضمن المبادرة العربية للسلام، مؤكدًا أن دمشق لن تقبل بسلام على حساب الفلسطينيين، وأن المرحلة القادمة تتطلب الحفاظ على السيادة لا التنازل عنها.
خلاصة المشهداللقاءات غير المعلنة تكشف عن مرحلة جديدة من الحراك الإقليمي، قد تعيد رسم خرائط النفوذ في الشرق الأوسط.
لكن يبقى السؤال: هل تسير دمشق نحو تسوية شاملة، أم أن هذه اللقاءات ليست سوى مناورة ظرفية؟
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن