“بوليفارد الرياض” يحتضن نزالات نصف نهائي “دوري المقاتلين المحترفين” سبتمبر المقبل
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
– مواجهات مرتقبة وحماس لا يتوقف مع اقتراب موعد الحسم في دوري المقاتلين المحترفين لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يوم 20 سبتمبر
– عبدالله القحطاني يواجه عبدالرحمن الحياصات في نصف نهائي وزن الريشة
– جراح السيلاوي يلتقي عمر الدفراوي في الحدث الرئيس المشترك لنصف نهائي وزن المتوسط
– سيتم بث جميع النزالات النسخة الثالثة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على في وقت الذروة على قنوات MBC Action وSSC وSHAHID
الرياض – هاني البشرأعلنت رابطة المقاتلين المحترفين “وهي المنظمة التي تقيم الدوري الرياضي الأسرع نمواً والأكثر ابتكاراً في العالم”، عن مواجهات نصف النهائي المقرر تنظيمها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يوم ٢٠ سبتمبر، في بوليفارد سيتي، الرياض، بالمملكة العربية السعودية.
سيتنافس المقاتلون في النسخة الثالثة ضمن فئات وزن الديك، ووزن الريشة، والوزن الخفيف، والوزن المتوسط لحجز مكانهم في الأدوار المتقدمة من دوري رابطة المقاتلين المحترفين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويسعى الجميع لتحقيق انتصاراتهم القادمة في دور نصف النهائي الذي سيؤهلهم إلى الانتقال للمرحلة الأخيرة والختامية وفي الحدث الرئيسي، سيواجه السعودي عبد الله القحطاني (9-1) الأردني عبد الرحمن الحياصات (4-0) في نصف نهائي وزن الريشة، كما سيشهد الحدث الرئيس المشترك نزال الأردني جراح السيلاوي (20-6) أمام المصري عمر الدفراوي (11-6) في مباراة نصف نهائي الوزن المتوسط، وسيتم بث المنافسات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مباشرة على ام بي سي اكشن وشاهد وقنوات أس أس سي ، ومن المقرر أن تشهد مواجهات نصف النهائي أيضاً مواجهة الجزائري سهيل الطاهري (7-4-1) مع الإيراني محسن محمد الصيفي (5-1) في فئة الوزن الخفيف، بينما يلتقي العراقي علي طالب (10-1) مع الأردني جلال الدعجة (11-8). في قسم وزن الديك.
قال جيروم مازيت، المدير العام لرابطة المقاتلين المحترفين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا:“ نحن متحمسون جدًا للأدوار نصف نهائية من منافسات دوري المقاتلين المحترفين في منطقة لشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويتنافس المقاتلون في فئات وزن الديك، ووزن الريشة، والوزن الخفيف، ووزن المتوسط على مكان لهم في النهائيات ويتطلعون إلى أن يصبحوا أول أبطال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. نحن نبني النجوم هنا، ولا يمكننا الانتظار لنرى من سيصل إلى النهاية
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: بوليفارد الرياض دوري المقاتلين المحترفين نصف النهائي فی منطقة الشرق الأوسط وشمال أفریقیا المقاتلین المحترفین وزن المتوسط وزن الریشة نصف نهائی
إقرأ أيضاً:
الخصاونة في “حواريات الشرق الأوسط”: الشباب “البترول والغاز والطاقة الحقيقية” للأردن
صراحة نيوز ـ أكّد دولة رئيس الوزراء السابق الدكتور بشر الخصاونة أنّ الشباب يشكّلون الركيزة الأهم في مسيرة البناء الوطني والمصدر الحقيقي لقوة الدولة وتجددها، مشددًا على أن تمكينهم يُعدّ ضرورة حتمية لضمان تحقيق الدولة لنهضتها المنشودة وصياغة مستقبلها المشرق.
جاء ذلك خلال مشاركته في “حواريات الشرق الأوسط” التي نظّمتها جامعة الشرق الأوسط تحت عنوان: “الوطن والشباب… نظرة إلى المستقبل”، بحضور رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام المحادين، ونائب رئيس هيئة المديرين الدكتور أحمد ناصر الدين، إلى جانب عمداء الكليات وجمع من طلبة الجامعة.
وجدد الخصاونة إيمانه بأن “أجمل أيامنا لم نعشها بعد”، معبرًا عن ثقته العميقة بقدرة الأردنيين، وخاصة الشباب، على تجاوز التحديات وبناء مستقبل مشرق، قائلًا إن الشباب الأردني يمثلون “البترول والغاز والطاقة الحقيقية” للأردن، داعيًا إلى تمكينهم وتعزيز دورهم في صياغة مستقبل البلاد، مشيرًا إلى أن التحديات الاقتصادية والاجتماعية لن تُحل إلا بمشاركة شبابية حقيقية في الحياة العامة.
ووصف الخصاونة الشعب الأردني بأنه يتمتع بصبر وثبات ويمتلك هوية وطنية متجذرة تستمد شرعيتها من القومية العربية والدينية، مؤكدًا “كلنا نفتخر بهوياتنا الفرعية، ولكن من لا يعتز بها لن يعتز بالهوية الوطنية الأردنية الجامعة”.
هذا، وأكد الدكتور يعقوب ناصر الدين، في كلمته الترحيبية، أنّ الجامعة تواصل ترسيخ رسالتها كمنبر وطني للحوار والتفاعل مع قضايا الدولة، مبيّنًا أنّ استضافة رموز الدولة يأتي انسجامًا مع رؤية الجامعة في إعداد جيل مسلح بالتفكير النقدي وقادر على الانخراط الفاعل والمؤثر في الشأن العام. وقد أدار الحوارية الأستاذ الدكتور هاني البدري من كلية الإعلام، حيث عبّر الطلبة، عبر مداخلاتهم وأسئلتهم، عن طموحاتهم وهواجسهم المتعلقة بدور الشباب وسبل تمكينهم.
وفي ختام مداخلاته، دعا الخصاونة إلى تكريس ثقافة الحوار واحترام الرأي والرأي الآخر، باعتبارها مرتكزًا لا غنى عنه لأي مشروع نهضوي يسعى لبناء دولة قوية قادرة على مواجهة تحدياتها المتغيرة.
وأشاد بالمستوى الذي أظهره طلبة الجامعة لدى محاورتهم إياه، قائلًا إن الجامعة نجحت في إعداد القادة.