"170 ألف" .. حصيلة إيرادات فيلم اللعب مع العيال
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
حقق فيلم اللعب مع العيال، بطولة الفنان محمد إمام، أسماء جلال، ويزو، أمس الخميس 170 ألفًا و730 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.
كان محمد إمام، روج لأجدد أعماله السينمائية، فيلم اللعب مع العيال، والذي انطلق عرضه لينافس ضمن موسم أفلام عيد الأضحى المبارك 2024.
ونشر محمد إمام صورة من كواليس تصوير فيلم اللعب مع العيال، عبر حسابه بموقع الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”، معلقًا: "توكلنا على الله، اللعب مع العيال ابتداءً من بعد بكره الخميس 13 يونيو، بجميع السينمات في مصر والوطن العربي".
فيلم اللعب مع العيال، يشارك في بطولته مجموعة من النجوم، وهم: "محمد إمام، أسماء جلال، باسم سمرة، حجاج عبدالعظيم، ويزو، مصطفى غريب وغيرهم، من تأليف وإخراج شريف عرفة في تعاونه الأول مع النجم محمد إمام.
وتدور أحداث اللعب مع العيال في إطار من كوميدي، حول مدرس التاريخ (علام) والذي يجسده محمد إمام، يُنقل إلى أحد المدارس بمنطقة صحراوية، فيواجه العديد من العقبات التي لم تكن في الحسبان.
شخصية محمد إمامويجسد الفنان محمد إمام خلال الفيلم شخصية علام وهو مدرس تاريخ، تدفعه الظروف للانتقال للعمل مع البدو في الصحراء ليواجه العديد من المفارقات الكوميدية، وجرى تصويره في 5 محافظات وهي القاهرة، مرسى مطروح، دمياط، جنوب سيناء، البحر الأحمر، ويشارك في بطولته كل من أسماء جلال، باسم سمرة، ويزو، حجاج عبد العظيم، ومصطفى غريب، وآخرين، تأليف وإخراج شريف عرفة.
وكانت الشركة المنتجة، طرحت أفيشات فيلم اللعب مع العيال، بطولة النجوم محمد إمام، أسماء جلال، باسم السمرة، والمقرر طرحه ضمن موسم أفلام عيد الأضحى المبارك.
وتدور أحداث فيلم اللعب مع العيال، في إطار أكشن كوميدي، يظهر خلاله محمد إمام بشخصية مُدرس تاريخ يقوم بالتدريس لعدد من الطلاب في إحدى المدارس فقيرة المستوى، ويعيش ضمن الأحداث في صحراء مع البدو، مما يوقعه في أزمات عديدة، كما تجمع إمام أسماء جلال قصة حب بالعمل، وتظهر أسماء بشخصية فتاة بدوية.
آخر أعمال محمد إماموعرض للفنان محمد عادل إمام مؤخرًا مسلسل "كوبرا" ضمن النصف الثاني لموسم دراما رمضان هذا العام وحقق نجاحًا كبيرًا ونسب مشاهدات مرتفعة.
وكان محمد إمام حقق نجاحًا كبيرًا من خلال فيلم "أبو نسب"، الذي ما زال يعرض حتى الآن بدور العرض السينمائي، وشاركه بطولته مجموعة من النجوم، وهم ياسمين صبري، ماجد الكدوانى، وفاء عامر، هالة فاخر، محمد ثروت، محمد لطفي، من تأليف أيمن وتار وإخراج رامى إمام.
ودارت قصة فيلم أبو نسب في إطار اجتماعي كوميدي، حول محمد إمام الذي يلعب دور طبيب أطفال ويعيش قصة حب مع ياسمين صبري التي تجسد شخصية لايف كوتش وتدور بينهما العديد من المواقف الكوميدية، وحقق العمل بالسينمات ملايين الجنيهات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم اللعب مع العيال اللعب مع العيال الفنان محمد إمام أسماء جلال ويزو محمد إمام فیلم اللعب مع العیال أسماء جلال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
المصور محمد بكر: عملت كل أفلام عادل إمام.. و80% من أعمال سعاد حسني
قال المصور الكبير محمد بكر، أسطورة التصوير الفوتوغرافي السينمائي ، خلال حلوله ضيفًا على الإعلامي د. عمرو الليثي في "واحد من الناس" على قناة الحياة ، إنه قام بالتصوير الفوتوغرافي لكل أفلام الزعيم عادل إمام و80% من أعمال سعاد حسني ، وإنه كان على علاقة صداقة قوية بالفنانين والفنانات.
وأضاف المصور الكبير محمد بكر، أن عمر الشريف من أقرب أصدقائه وعرض صورًا خاصة لفيلم "سيدة القصر" مع فاتن حمامة واستفان روستي وزوزو ماضي، وشاركت في عدد كبير من الأفلام كمصور فوتوغرافي لها ، ومع المخرج محمد كريم في آخر أيامه وهو مؤسس المعهد العالي للسينما.
وتابع محمد بكر، أن :"كان هناك مخرجين يصرون على إعادة المشهد حتى تكون الصورة الفوتوغرافية مناسبة ومعبرة ويتم الاتفاق عليها، وكان يعرض ألبوم يوميًا لصور الأمس على المخرج ومدير التصوير والإضاءة، ومن الصور يظهر العديد من الأمور الفنية".
وأكمل بكر، أن عددا كبيرا من صناع السينما يلجأون إليه عند تصوير الأفلام ، وبخاصة إن كانت لحقبة معينة حتى يشاهدوا الصور والملابس في ذلك العصر وما غير ذلك.
وأوضح شيخ المصورين السينمائيين "فوتوغرافيا" محمد بكر ، أن صورة الأفيش كانت بتُاخذ من الصور الفوتوغرافية ويتم رسمها بعد ذلك.
وضرب مثل بفيلم "انتبهوا أيها السادة" للنجم محمود ياسين وحسين فهمي، وأنا من صورته "محمود ياسين" وهو يمشي بعربية "القمامة" وقلت وقتها للمخرج إن هذه الصورة تكون صورة لافيش الفيلم، وأيضًا فيلم "سمير ومرقص" وأنا من التقط صورة لعمر الشريف وعادل إمام وكانت صورة لافيش الفيلم.
وأشار إلى أن أول فيلم شاركت فيه كمصور فوتوغرافي هو فيلم "سمارة" للنجمة الراحلة تحية كاريوكا وغيرها من الأفلام، مستدركا أن اعتزازه بشكل خاص بتصوير الثلاثية بين القصرين، قصر الشوق والسكرية ، وأيضًا فيلم أنا حرة ودعاء الكروان والفيلم الأخير ذهبنا إلى محافظة الفيوم وتم التصوير لفترة طويلة هناك لأحداث الفيلم.
وتابع أن أيضًا فيلم "المومياء" وأيضًا فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي"، وكنت وقتها مشغولًا جدًا في التصوير لعدد من الأفلام، وأيضًا فيلم "معبودة الجماهير" والذي استغرق تصويره سنتين نتيجة أن عبد الحليم كان يسافر لندن للعلاج، وآخرها فيلمه مع ميرفت أمين وحسين فهمي حيث توفاه الله ولم يشاهده بالسينما.