أسامة الصحراوي يختار المغرب ويرفض حمل قميص المنتخب النرويجي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
أعلن لاعب ليل الفرنسي، أسامة الصحراوي، اختياره اللعب لصالح المنتخب الوطني المغربي.
وبحسب وسائل الإعلام النرويجية، فإن المهاجم الجناح أبلغ مدرب المنتخب النرويجي سولباكين برغبته في اللعب للمغرب.
مدرب المنتخب النرويجي سولباكين صرح بالقول : “تلقيت الليلة الماضية رسالة من أوسامة مفادها أنه اختار اللعب للمغرب بعد دراسة متأنية.
وكانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قد عملت خلال الأسابيع الأخيرة على تحقيق تغيير الجنسية الرياضية للمهاجم الشاب البالغ من العمر 23 عاما.
وكان مدرب المنتخب النرويجي قد أدرج إسم أسامة الصحراوي ضمن القائمة النهائية للاعبين الذين تم استدعائهم لخوض المباريات المقبلة.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: المنتخب النرویجی
إقرأ أيضاً:
أسامة نبيه: الانفعالات بين اللاعبين طبيعية.. والعقوبات لضبط الانضباط داخل المنتخب
أكد أسامة نبيه أن ما حدث بين اللاعبين محمد عبد الله وعمر خضر يُعد أمرًا طبيعيًا ويحدث في كبرى الأندية حول العالم، موضحًا أن الانفعالات بين اللاعبين داخل المعسكرات ليست جديدة على كرة القدم.
وأضاف أن الثنائي تعرض لعقوبات انضباطية تمثلت في خصومات مالية، التزامًا بلوائح الانضباط داخل المنتخب.
وأشار نبيه إلى أنه كان صاحب القرار الفني في المباراة الودية أمام تشيلي، عندما كلف عمر خضر بتنفيذ الكرة الثابتة، مؤكدًا أن الاختيار كان مدروسًا وجاء بناءً على قناعته الفنية بقدرات اللاعب في التسديد من هذه المواقف.
العدالة في اختيار قائمة منتخب الشبابتحدث نبيه عن قائمة منتخب الشباب التي أعلنها مؤخرًا، مشددًا على أن الاختيارات تمت وفق رؤية فنية بحتة وبشكل عادل من وجهة نظره.
وأوضح أن جميع اللاعبين الذين تم ضمهم ينطبق عليهم معيار واحد، وهو أنهم لا يشاركون بشكل أساسي مع أنديتهم في الدوري الممتاز.
وأكد أن هذا الأمر لا يُعد عيبًا أو قصورًا في العناصر المختارة، بل يعكس واقع مشاركة اللاعبين الشباب في الأندية المصرية، حيث تقل فرصهم في التشكيلات الأساسية لصالح لاعبين أكثر خبرة.
فلسفة نبيه في التعامل مع المنتخبأوضح المدير الفني أن هدفه من القائمة هو بناء فريق تنافسي يمنح اللاعبين فرصة الظهور بشكل أكبر مع المنتخبات الوطنية، بعيدًا عن الضغوط الموجودة في الأندية.
وشدد على أن العدل في الاختيار بالنسبة له يعني الالتزام بمعايير موحدة دون محاباة أو استبعاد غير مبرر، مؤكدًا أن أي لاعب يستحق الانضمام سيحصل على فرصته دون تردد.
كما أكد أن الباب ما زال مفتوحًا أمام أي لاعب يستطيع إثبات قدراته، وأن المنتخب يُبنى وفق احتياجات المرحلة وليس الأسماء الرنانة.