طريقة التسجيل في جائزة مكه للتميز لعام 2023 بالمملكة العربية السعودية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
فتحت أمانة جائزة مكه للتميز باب الترشيح للجائزة في دورتها ال 19 لعام 2023، وذلك عبر افرعها التسعه، من خلال منصتها الرقميه التفاعليه، ومن ناحية أخرى أكد مشبب القحطاني المشرف العام على الجائزة أن هذه الجائزة انطلقت قبل 15 عامًا وفاز بها ما يزيد عن 128 فائزًا.
وأضاف القحطاني أن الجائزة لقد رواجًا كبيرًا، وساعدت في تشجيع القطاعات والافراد في بث روح المنافسه، وأشار إلى أن تم توظيف الجائزة لصالح التنميه والتطوير في المملكه العربية السعودية.
وأوضح أن الجائزة أخذت على عاتقها إبراز الإبداع الحضاري وتشجيع الاستعانة بالتقنية وتوظيفها لصالح التنمية والتطوير، مشيرًا إلى أنها أحد أهم مستهدفات استراتيجية المنطقة القائمة على بناء الإنسان وتنمية المكان، ويحقق في ذات الوقت أحد أهداف رؤية المملكة 2030، في جانب تعزيز الإبداع والعناية به وتشجيعه
وأردف أن الجائزة حرصت على تأصيل مبادئ إتقان العمل نحو الارتقاء بمستوى الأداء والجودة عبر التنافس الهادف والذي يسهم في تشجيع العمل المتميز وتكريم الجهد البارز للجهات والأفراد وفق اللوائح التنظيمية للجائزة ومخرجاتها.
وتابع أن هذه الجائزة تهدف إلى تفعيل مشاركة المنشآت في بناء المجتمع، والوصول لأعلى مستويات الجودة والتميز في الأداء ونشر مفاهيم الجودة والتميز في الأداء المؤسسي تحقيقًا لتنمية مستدامة.
وتتعدد مجالات جائزة مكة للتميز لتشمل الآتي:
-التميز في خدمات الحج والعمرة.
– التميز الإداري.
التميز الثقافي.
– التميز الاقتصادي.
– التميز الاجتماعي.
التميز العمراني.
– التميز البيئي.
– التميز الإنساني.
– التميز العلمي والتقني.
طريقة التقديم في جائزة مكة للتميز 2023
ويمكن التقديم في جائزة مكة للتميز من خلال اتباع الخطوات التالية:
1- الدخول على منصة جائزة مكة للتميز.
2- البحث في فروع الجائزة المتنوعة.
3-الضغط على الفرع الذي ترغب في التقديم فيه.
4- تسجيل الاسم رباعي.
5- كتابة البريد الإلكتروني
6- الفرع المترشح له
7- سبب الترشح
8- إرفاق المشروع pdf
9- كتابة رمز التأكيد
10- التسجيل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استراتيجية اقتصادي المملكة العربية السعودية العمراني المنطقة رؤية المملكة 2030 رؤية المملكة خدمات الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
منهم أحمد زايد والفلسطيني سليمان منصور.. مصر تعلن الفائزين بجائزة النيل لعام 2025
أعلن المجلس الأعلى للثقافة في مصر أمس الثلاثاء أسماء الفائزين بجوائز الدولة لعام 2025 للتقدير والتفوق، بالإضافة إلى جائزة النيل، والتي تعد أرفع الجوائز الممنوحة من الدولة في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية.
وقد جاء ضمن الفائزين بجائزة النيل هذا العام عالم الاجتماع أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية الذي نال الجائزة في مجال العلوم الاجتماعية، في حين حصل على الجائزة في مجال الآداب الشاعر والناقد أحمد إبراهيم درويش، وذهبت الجائزة في مجال الفنون إلى المعماري صالح لمعي.
أما في فرع المبدعين العرب فمُنحت الجائزة للفنان التشكيلي الفلسطيني سليمان منصور أحد أبرز رموز الفن الفلسطيني المعاصر، والمولود في بلدة بير زيت بالضفة الغربية عام 1947.
وفي أبريل/نيسان الماضي أُعلن عن القوائم القصيرة للمرشحين لنيل الجائزة، ثم عقد المجلس الأعلى للثقافة اجتماعه الـ72 أمس برئاسة وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو، للتصويت على اختيار الفائزين.
وقال هنو في كلمة له إن "جوائز الدولة تعد من أرفع أوسمة التكريم التي تمنحها الدولة المصرية للمثقفين والمبدعين، وهي تتويج لمسيرة طويلة من العطاء والإبداع في خدمة الوعي والثقافة".
وأضاف أن الفائزين هذا العام "يجسدون رموزا بارزة أثرت المشهد الثقافي والفني والفكري في مصر والعالم العربي، وأسهمت في بناء وعي الأجيال".
جوائز الدولة التقديريةوعن الفائزين بجوائز الدولة التقديرية هذا العام، نال الجائزة في مجال الآداب كل من الشاعر أحمد الشهاوي، وأستاذ الأدب العربي الحديث خيري دومة، والكاتبة فاطمة المعدول.
وذهبت الجائزة في مجال الفنون للمخرج المسرحي شاكر عبد اللطيف، والفنان التشكيلي عبد الوهاب عبد المحسن، والمصور السينمائي سمير فرج.
وحصل على الجائزة في مجال العلوم الاجتماعية أستاذ القانون العام أنس جعفر، وأستاذ القانون الدولي محمد سامح عمرو، وأستاذة الآثار منى حجاج، وأستاذة العلوم السياسية نيفين مسعد.
جوائز الدولة للتفوقأما على مستوى جوائز الدولة للتفوق فحصلت الفنانة التشكيلية نازلي مدكور، وعازفة البيانو الراحلة مشيرة عيسى على جائزة التفوق في الفنون.
إعلانوفي الآداب، فاز الشاعر مسعود شومان، وأستاذ الأدب الشعبي بجامعة القاهرة خالد أبو الليل.
وفي مجال العلوم الاجتماعية، نال الجائزة كل من الباحث الأكاديمي سامح فوزي، وأستاذ الجغرافيا الطبيعية عطية الطنطاوي، وخبيرة التراث الثقافي نهلة إمام.
وتُجرى عملية الترشيح والتقييم لهذه الجوائز المهمة وفق آلية محددة، إذ تتقدم المؤسسات والهيئات والجمعيات العلمية المصرية سنويا بمرشحيها إلى المجلس الأعلى للثقافة، ثم تقوم بعد ذلك لجان مختصة بفحص وتقييم الترشيحات، وإعداد قائمة قصيرة ممن تنطبق عليهم الشروط في كل مجال، لترفع للتصويت النهائي في جلسة المجلس.