قبل بدء العام الدراسي.. أسعار الشنط المدرسية 2024 - 2025 " أعرف أرخص الأماكن في مصر"
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أسعار الشنط المدرسية 2024 .. مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد، يبدأ موسم شراء الأدوات والشنط المدرسية، وتُعتبر الشنط المدرسية من أبرز التكاليف التي تتكبدها الأسر المصرية.
مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد 2024، يبحث أولياء الأمور عن أفضل الخيارات لشنط المدارس. إليكم تفاصيل أسعار وأنواع الشنط المدرسية في السوق المصرية:
أسعار شنط المدارس 2024- سعر شنطة مدرسية صغيرة شكل كرتوني بسعر 235 جنيه.
- سعر شنطة مدرسية حجم وسط بالإضافة إلى مقلمة هدية بسعر 546 جنيه.- سعر شنطة مدرسية ألوان دون أشكال بسعر 410 جنيه، حجم وسط.- سعر شنطة سبايدر مان ومقلمة ولانش بوكس بسعر 616 جنيه.- سعر شنطة مدرسية باللون البينك شكل ايلسا بسعر 300 جنيه، حجم صغير.- سعر شنط ظهر للبنات حجم كبير 905 جنيه.- سعر شنط مدرسية عالية الجودة بتصميم كرتوني ثلاثي الابعاد للأولاد مقاومة للمياه بسعر 705 جنيه.- سعر مجموعة شنط مدرسية 16 انش من نوفا كيدز مكونة من 5 قطع مع عربة أطفال بسعر 1600 جنيه.- سعر شنطة ظهر بعجلات عالية الجودة مقاس 18 انش للأطفال بسعر 1800 جنيه.- سعر شنطة ظهر مدرسية للأطفال مع حافظة طعام لانش باج بتصميم سونيك من جاريبو باجز بسعر 400 جنيه. أسعار شنط المدارس في الأسواق
مدرسية صغيرة (شكل كرتوني): 235 جنيه
شنطة مدرسية ألوان (حجم وسط): 410 جنيه
شنطة ظهر للبنات (حجم كبير): 905 جنيه
شنطة سبايدر مان مع مقلمة ولانش بوكس: 616 جنيه
شنطة صغيرة باللون البينك (شكل إلسا): 300 جنيه
شنطة حجم وسط مع مقلمة هدية: 546 جنيه
أسعار شنط المدارس في المحلات التجارية
شنطة ظهر بعجلات عالية الجودة (مقاس 18 انش): 1800 جنيه
شنطة مدرسية عالية الجودة (تصميم كرتوني ثلاثي الأبعاد، مقاومة للمياه): 705 جنيه
مجموعة شنط مدرسية (16 انش من نوفا كيدز، مكونة من 5 قطع مع عربة أطفال): 1600 جنيه
شنطة ظهر مدرسية مع حافظة طعام (تصميم سونيك): 400 جنيه
موعد بداية الدراسة للعام الجديد
من المقرر أن يبدأ العام الدراسي الجديد في مصر يوم 21 سبتمبر 2024 للمدارس الرسمية والخاصة، بينما يبدأ 8 سبتمبر 2024 لطلاب المدارس الدولية.
أماكن في مصر لبيع شنط المدارس 2024- ممر الدرب الجديد والذي يقع في منطقة الموسكي بالعتبة، ومتخصص في بيع الشنط المدرسية بأسعار تبدأ من 150 جنيها.- شارع كوم الشيخ سلامة في منطقة العتبة، ومتخصص في بيع الشنط المدرسية بأسعار تبدأ من 150 جنيها.- شادر المستلزمات المدرسية التابع لحزب مستقبل الوطن بمنطقة دار السلام، بشارع الفيوم، وتبدأ أسعار الشنط المدرسية به من 100 وحتى 370 جنيها.- شارع أبو طالب بمنطقة دار السلام بجوار محطة مترو دار السلام، ويشمل مجموعة من المحلات التي تبيع الشنط المدرسية بخصومات وأسعار مخفضة، وتبدأ أسعارها فيه من 100 وحتى 350 جنيها.- شارع الفجالة متفرع من ميدان رمسيس، متخصص في بيع المنتجات الورقية ومستلزمات المدارس كلها بأسعار الجملة وأسعار مخفضة، وتبدأ أسعار شنط المدارس به من 150 وحتى 370 جنيها. أنواع الشنط المدرسية وأسعارها:
شنطة مدرسية للجنسين مينترا: 80 جنيهًا
شنطة مدرسية متعددة الجيوب كروسلاند: 480 جنيهًا
حقيبة مدرسية مقاومة للمياه روضة أطفال جنيريك: 275 جنيهًا
شنطة ظهر إس جي إيه للاستخدام اليومي (لابتوب): 270 جنيهًا
شنطة ظهر للكلية (لابتوب باميكا): 180 جنيهًا
حقيبة ظهر للابتوب سبورت كيو: 200 جنيه
حقيبة ظهر سبروكس: 680 جنيهًا
شنطة ظهر جلد صناعي بيبي بلو (مدرسة ثانوية من كابس): 1500 جنيه
شنطة سفر للجنسين اتش اس اوبي من هاي سييرا: 1200 جنيه
حقيبة ظهر كابز: 1250 جنيهًا
شنطة ظهر للمدرسة الثانوية (بولي يوريثان): 1500 جنيه
حقيبة ظهر للفتيات من بلوفاري: 2350 جنيهًا
شنطة ظهر للابتوب من ماتين (مقاومة للماء): 2750 جنيهًا
شنطة ظهر سكانسمارت (مقاومة للماء): 1800 جنيه
حقيبة ظهر للأطفال (مرحلة ابتدائية بلو فيري): 2350 جنيهًا
يعتبر سوق الفجالة من أرخص الأسواق لبيع المستلزمات المدرسية بالكامل. أسعار الشنط هناك قد تكون أقل من الأسعار المذكورة أعلاه. للحصول على أفضل العروض، يُنصح بزيارة السوق.
نصيحة:
ينبغي على أولياء الأمور مقارنة الأسعار بين الأسواق المختلفة والمواقع التجارية للعثور على أفضل العروض التي تناسب ميزانياتهم.
أسعار الشنط المدرسية في الأسواق المصرية:
سوق العتبة:
الشنط محلية الصنع: تبدأ من 200 إلى 250 جنيهًا.
الشنط المستوردة: تبدأ من 480 إلى 500 جنيه، حسب المقاس.
الشنط الصغيرة للأطفال (مرحلة الحضانة): تبدأ من 70 جنيهًا (محلية الصنع).
سوق الأزبكية:
الشنط محلية الصنع: تبدأ من 150 إلى 170 جنيهًا.
الشنط المستوردة: تبدأ من 450 إلى 520 جنيهًا.
الشنط الصغيرة للأطفال (مرحلة الحضانة): تبدأ من 40 جنيهًا (محلية الصنع).
مقارنة الأسعار: يُنصح بمقارنة الأسعار بين الأسواق المختلفة للحصول على أفضل العروض.
التأكد من الجودة: يجب التأكد من جودة الشنط قبل الشراء، خاصة إذا كانت لأطفال في مراحل دراسية مختلفة.
بهذه الطريقة، يمكن للأسر المصرية التخطيط بشكل جيد لميزانية المستلزمات المدرسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 21 سبتمبر أسعار شنط المدارس 2024 أسعار الشنط المدرسية 2024 أسعار شنط المدارس بداية العام الدراسي الجديد 2024 بداية العام الدراسي الجديد بداية العام الدراسي في السوق المصري أسعار الشنط المدرسیة أسعار شنط المدارس العام الدراسی عالیة الجودة محلیة الصنع حجم وسط سعر شنط تبدأ من جنیه ا
إقرأ أيضاً:
المالية: 27 مليار جنيه لعلاج 2.4 مليون مواطن على نفقة الدولة خلال 2024/2025
أكد أحمد كجوك، وزير المالية، أن تعزيز الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية يمثل أولوية قصوى للحكومة المصرية، مشيرًا إلى اهتمام القيادة السياسية الكبير بالقطاع، وما يشهده من توسع مستمر في اهتمام المستثمرين المحليين والدوليين.
وقال الوزيرخلال كلمته التي ألقاها عاطر حنورة مستشار وزير المالية لشئون مشروعات المشاركة مع القطاع الخاص نيابة عن الوزير في الجلسة الافتتاحية للقمة السنوية الثانية للاستثمار في الرعاية الصحية، والتي تُعقد برعاية وزارتي الصحة والسكان والمالية، وبدعم نخبة من الهيئات الاقتصادية والطبية الرائدة: “نفخر بالتعاون الكبير بين مختلف الوزارات والهيئات والمؤسسات الحكومية لدعم وتطوير وزيادة حجم الاستثمارات الموجهة لقطاع الرعاية الصحية، ونعمل على جميع المستويات لتعزيز التدفقات المالية المخصصة للقطاع من خلال زيادة مخصصات الموازنة العامة، ودعم وتطوير منظومة التأمين الصحي الشامل، وتحفيز وطرح المزيد من مشروعات الشراكة مع القطاع الخاص، إلى جانب محاور التعاون المختلفة مع وزارة الصحة والهيئات المعنية.”
وأضاف كجوك: “لم تدخر وزارة المالية جهداً لتحفيز الاستثمار في الرعاية الصحية وزيادة الدعم المالي للقطاع، حيث يتضمن مشروع موازنة العام المالي الحالي 2025/2026 مبادرات أكثر استهدافًا وتأثيرًا في حياة المواطنين، بما يسهم في رفع مستوى المعيشة وتلبية احتياجاتهم الأساسية، مع الأخذ في الاعتبار أن قطاع الصحة يعد الركيزة الأساسية للتنمية الشاملة والمستدامة، ويتصدر أولويات برنامج عمل الحكومة، بما يتكامل مع جهود بناء الإنسان المصري.”
وتابع الوزير: “تشير مؤشرات الإنفاق على قطاع الرعاية الصحية إلى تحقيق طفرات هائلة خلال السنوات الماضية، حيث ارتفع الإنفاق بنسبة 124.3% ليصل إلى 617.9 مليار جنيه عام 2025/2026 مقابل 275.5 مليار جنيه عام 2021/2022.
وارتفعت تكلفة العلاج على نفقة الدولة داخل مصر إلى 27 مليار جنيه لتغطية علاج 2.4 مليون مواطن عام 2024/2025 حتى 25 يونيو 2025، مقارنة بـ4 مليارات جنيه لتغطية علاج 1.1 مليون مواطن عام 2014/2015.”
وأشار كجوك إلى أن مخصصات دعم التأمين الصحي شهدت زيادة أكثر من 8 أضعاف لتصل إلى 5.9 مليار جنيه عام 2025/2026، مقارنة بـ640 مليون جنيه عام 2014/2015، كما ارتفع عدد المنتفعين بالمنظومة بنسبة 17.8% ليصل إلى 54.2 مليون مواطن عام 2025 مقابل 46 مليون مواطن عام 2014.
وتطرق الوزير إلى التيسيرات الضريبية، موضحًا أن الحكومة أطلقت الحزمة الثانية أمس، والتي تتضمن “تحسين كفاءة وفاعلية منظومة رد الضريبة على القيمة المضافة، وتدشين مراكز خدمات الدعم الضريبي المتميز، وإقرار حزمة من الحوافز والمزايا للملتزمين ضريبيًا، إلى جانب عدد من الإصلاحات الأخرى استجابة لمطالب مجتمع الأعمال والممولين والمحاسبين وخبراء الضرائب.”
وأوضح كجوك أن الجلسة النقاشية الافتتاحية ستتناول “مشروعات الشراكة مع القطاع الخاص التي تطرحها وحدة الشراكة التابعة لوزارة المالية، إلى جانب استعراض الفرص والتسهيلات المقدمة من الوزارة لتيسير الاستثمار بشكل عام وفي قطاع الرعاية الصحية بشكل خاص.”
واختتم وزير المالية كلمته بالتأكيد على تقدير الوزارة لجميع الجهود المبذولة لدعم وتحفيز الاستثمار في القطاع الصحي، متمنيًا نجاح القمة ومشاركة فعّالة من كافة المستثمرين ورؤساء الهيئات الاقتصادية والصحية وجميع الأطراف المعنية.
وتقام فعاليات القمة في انعقادها الثاني بتنظيم شركة كاسي ميديا، تحت عنوان "التوسعات الحتمية لاستثمارات الرعاية الصحية بتوجيهات رئاسية وسط اهتمام دولي بمتغيرات اقتصادية داعمة"، حيث تبحث مستجدات المشروعات الجديدة وآليات تحفيز الاستثمار، وسبل التعاون الدولي في استثمارات الرعاية الصحية بين مصر والدول العربية والأجنبية، والتيسيرات المتاحة للقطاع.
ويشارك في فعاليات القمة ممثلي الحكومة المصرية من الوزارات والهيئات المعنية بالاستثمارات في الرعاية الصحية بحضور سفراء وممثلي الدول الأجنبية، وقيادات الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية، ومؤسسي المستشفيات وشركات الأدوية والمعامل ومصانع مستلزمات الرعاية الصحية، وشركات التكنولوجيا والتمويل والاستثمار والمكاتب القانوينة وكبرى البنوك
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟