سعد الصغير ينفي ضـرب زوجته في الشارع
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
خاص
نفى الفنان المصري سعد الصغير صحة ما تم تداوله في الساعات الماضية بشأن قيامه بضـرب زوجته في الشارع.
وتعهد سعد الصغير بمقاضاة كل مَن نشر تلك الشائعة، مضيفا أنه تواجد مع زوجته في المملكة لأداء العمرة.
ولفت إلى أن برلنتي عامر ليست راقصة كما ذُكر في عدد من الأخبار، مضيفا أن أي شخص كتب كلمة تسيء إليها لن يتنازل عن حقه وحقها، وسأقاضيه على فعلته.
وكان أحد الأشخاص قد نشر على حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي منشور يشير إلى أنه عثرعلى سيدة ملقاة في الشارع تم نقلها إلى المستشفى.
وأكد أن هذه السيدة هي برلنتي عامر زوجة سعد الصغير، مضيفا أن السيدة أدعت أن سعد الصغير هو من اعتدى عليها بالضرب، وألقى بها في الشارع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سعد الصغير سعد الصغیر فی الشارع
إقرأ أيضاً:
كامل إدريس
أحدث تكليف كامل إدريس بمنصب رئيس الوزراء ردود فعلٍ كبيرة في الشارع. الرجل في المزاج العام محسوب على اليسار، وأفندي بعيد عن واقع الشارع، زيادة على ذلك موظف أممي سابق. بجملة القول يخشى الشارع أن يكون نسخة حمدوكية ثانية. أي: بلغة العشاق (نفس الملامح والشبه)، وبلغة الصيادلة (نفس العلاج لكن من شركة تانية). قد نجد العذر للشارع؛ لأنه (ضاق ضربة دبيب حمدوك) وبالتأكيد (بخاف من جرة حبل كامل). على كلٍ الجيش اختار الرجل ورديف الجيش (الإسلاميون) رحبوا. وفي تقديرنا لقد حقق الرجل نصرًا مؤزرًا للشارع قبل البداية، وتمثل ذلك في قطعه لطريق عمالة تقزم، فهي منذ الأمس في حيرة من الأمر. إذا باركت اختياره (وووب)، وإن لم تبارك (وبين). وأظن الرجل (قاري لوحه) تمامًا. ففي أول تصريح أعلن بعدم سماحه بإهانة الجيش. لذا نتمنى أن يبدأ عمله بمشاركة أهل صالحة احتفالات عودة ديارهم لحضن الوطن، ثم يشارك ميدانيًا مع أبطال تماسيح بحر أبيض الذين أكملوا العُدة لإخراج آخر مرتزق من النيل الأبيض، ليكمل بقية الميدان العسكري مع متحركات الصياد في كردفان ودارفور، ومن ثم يضع عصا ترحال الميدان العسكري، ليعلن ضربة البداية للجزء الثاني لمعركة الكرامة (ملحمة البناء). وخلاصة الأمر ليعلم كامل إدريس بأن القرار الآن بيد الشارع، وحتى البرهان خادم مطيع لهذا الشارع، فلا تخيب الظن. الشعب الآن شعاره: (المجد للبندقية)، وهذا الشعار فرضه عليه أصحاب (المجد للساتك)، عليه الشارع يعشم بعودة الوطن من بين فرث ودم اللساتك سالمًا غانمًا.. ليتك تعي ذلك لتكتب اسمك بماء الذهب في سجل الخالدين.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٥/٢٠