أسعار الشنط والسبلايز تؤرق السوشيال ميديا وجروبات الماميز
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن انطلاق العام الدراسي الجديد، حيث بدأت الأمهات بالاستعداد للسنة الدراسية الجديدة والتحضيرات للمدارس ووضع قائمة بالطلبات التى يجب أن تكون جاهزة مع بداية العام الدراسى الجديد 2025.
وبالطبع عبرت الكثير من "الماميز" عن امتعاضها بشأن أسعار الشنط والسبلايز، والاتي عبرن عن صدمتهن من الأسعار المرتفعة التى أصبحت عليها الشنط عابرة حاجز الألف جنيه للشنط الشعبية.
كما عبرت السيدات عن استيائهن من الكتب الدراسية الخارجية والتى فاقت كل التوقعات وأصبح الأمر مرهق ماديا بشكل كبير، فعبرن عن غضبهن من أسعار المقالم والشنط الجديدة التى تبدأ من 500 لشنط الحضانة بينما الشنط الموجود عليها رسومات 3d تتراوح سعرها ما بين 800 لـ 1500 في الأسواق الشعبية على غرار العتبة.
الشنط والسبلايزفيما تحتوي الشنط على مستلزمات إضافية تبدأ من 800 جنيه، أما بالنسبة للشنط بالعجل فتبدأ من 1000 جنيه فيما فوق، في ضربة مباغتة للأسر قبل المدارس.
أسعار السبلايز
أما عن أسعار السبلايز فحدث ولا حرج.. فقد شهدت أسعار الكراسات والكشاكيل تحركا كبيرا من الكراسات والكشاكيل والأقلام والممحاة والبراية واللوحات وذلك حتى في منافذ البيع الشعبية بالفجالة والأسواق الأسبوعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السوشيال ميديا جروبات الماميز الماميز العام الدراسي الجديد
إقرأ أيضاً:
من معلمة رياض أطفال إلى سيدة أعمال ونجمة على السوشيال ميديا… أوزنور تحمل 100 كيلوغرام دون أن تشتكي!
في مدينة بورصة، تحولت أوزنور كورت (44 عامًا) من معلمة رياض أطفال إلى صاحبة متجر للأدوات الكهربائية، حيث بدأت في مجال يُهيمن عليه الرجال، وأصبحت ظاهرة ملهمة للنساء في تركيا.
كانت كورت، وهي أم لطفلين، قد عملت لمدة 7 سنوات كمعلمة رياض أطفال، لكنها اضطرت إلى ترك عملها بسبب مرض طفلها، ثم بدأت في العمل في قسم الصيانة الفنية لدى شركة للأدوات الكهربائية بالقرب من منزلها. واستمرت في هذا العمل من عام 2011 حتى 2018، حيث أصبحت مديرة لفريق يضم 8 رجال.
من موظفة إلى صاحبة متجر.. ثم إلى ظاهرة على وسائل التواصل
قالت كورت: “العمل في الصيانة منحني الكثير من الخبرة. كنت أحلم بأن أصبح سيدة أعمال. وفي عام 2018، افتتحت متجرًا للأجهزة الكهربائية في منطقة إزنيك بدعم من هيئة دعم وتطوير المؤسسات الصغيرة والمتوسطة (KOSGEB). كنا في قطاع يهيمن عليه الرجال، ولم يكن هناك تقريبًا أي صاحبات متاجر نساء في ذلك الوقت. تعلمت الكثير من عملي السابق، وبدأت أشارك هذه المعلومات العملية مع النساء عبر وسائل التواصل الاجتماعي”.
تركيا تواجه أزمة مياه خانقة… والبنك الدولي يتدخل!
الثلاثاء 03 يونيو 2025