منها 65 ملمتر في زاكورة.. الأرصاد تكشف كمية التساقطات التي عرفتها مناطق الشرق
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
كشفت المديرية العامة للأرصاد الجوية، اليوم الأحد عن كمية التساقطات المطرية المسجلة بربوع المملكة والتي تسببت في سيول قوية جرفت عددا من المواطنين ومنازلهم وماشيتهم وممتلكاتهم الخاصة كما تسببت في قطع عدد من الطرقات.
وأشارت المديرية إلى أنها سجلت من الساعة 6.00 صباحا من يوم أمس السبت، إلى الساعة 6.00 صباحا من اليوم تساقطات بمحطة زاكورة بلغت 65 ملم، والرشيدية: 39 ملم، ووجدة: 23 ملم، وطنجة وبوعرفة: 18 ملم، وورزازات: 14 ملم.
كما بلغت كمية التساقطات في طانطان: 12 ملم، وفي الصويرة (المطار): 07 ملم، وبـأكادير (المسيرة): 05 ملم، وأوكيمدن: 04 ملم، والعرائش: 03 ملم، و سطات وبنجرير والناظور والصويرة (الميناء) والجديدة وأكادير-إنزكان: 02 ملم، وتطوان وتارودانت والقنيطرة: 01 ملم.
أما في المحمدية وتازة وشفشاون ومراكش وميدلت وسيدي سليمان وتيزنيت وبني ملال والدار البيضاء- الميناء والحسيمة وإيفران وتيط مليل والرباط وتاوريت وسلا ومكناس فتم تسجيل أقل من ميليمتر واحد.
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
تدخل رئاسي لإنتشال شركة الخطوط الجوية اليمنية يفضي للكشف عن الجهة التي تسببت في تدهورها الكبير
بعد تفاقم مشاكل الخطوط الجوية اليمنية وعجزها عن تغطية خطوط النقل
بدأ المجلس الرئاسي تدخلا عابرا في محاوله لانتشالها من وضعها الخطير.
حيث شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرّمي، على ضرورة النهوض بقطاع الطيران باعتباره شرياناً حيوياً وركيزة أساسية في دعم التنمية، وتيسير حركة الأفراد والبضائع.
وأكد المحرمي -خلال لقائه اليوم الأحد، في عدن، رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود، والمدير التجاري للشركة محسن حيدرة- على اهمية توفير الدعم الفني والمؤسسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بما يمكّنها من الالتزام بالمعايير الدولية للسلامة الجوية. وفق وكالة سبا الرسمية.
وجرى مناقشة أوضاع الشركة، والتحديات التي تواجهها، والجهود المبذولة لتطوير خدماتها وتحسين أدائها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
واستمع المحرّمي، من الكابتن ناصر و حيدرة إلى مقترحات تطوير العمل التجاري للشركة، والتي تهدف إلى تحسين الخدمات وتعزيز تجربة العملاء، والمساهمة في بناء شراكات قوية مع مختلف الأطراف ذات العلاقة، وتوسيع آفاق الخطوط الجوية اليمنية في سوق الطيران رغم التحديات القائمة.
بدورها حمّلت قيادة الشركة، جماعة الحوثي مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالخطوط الجوية اليمنية خلال السنوات الماضية، بسبب ممارساتها العدائية تجاه المطارات والملاحة الجوية، واختطافها للطائرات، واستغلالها القطاع لخدمة أجندات عسكرية تعرّض سلامة الطيران للخطر وتنتهك القوانين الدولية