لغو الانصرافي والعنكبوتية الكيزانيةً

[email protected]

د احمد التيجاني سيد احمد

قررت ان استمع لعدة حلقات متتاليات الي لغو هذا الانصرافي او الصرفة او ودالسماني … املا في تحليل الموقف الكيزاني و الجمهور الذي يخاطبه و المعلومات التي يستقي منها الخبر. و ايضا مقارنة زملاءه السابقون و الحاليون من المشعوزونوالمهووسون و المستهبلون والقتلة و المغتصبون.

.اليكم هذه المخرجات:
-١- الكلام نتيجة جهد استخباراتي يعرف ان خاصة الكيزان من الذين اثروا ونهبوا وهربوا بما جمعوه باطفالهم و زوجاتهم و حراريرهم لا يعنيهم الامر إلا في موشراته النهائية القصوي حتي يقرروا مدي الاستمرار في تمويل القتل و والنهب كجزء المخطط الماسوني الاقصي . يهمهم استعادة السلطة ياي حال و مقال. لا يهم امر الشعب الذيافتوا بفناء ثلثه او نصفه .

-٢- الكلام موجه للجهلة الذين امنوا بغزالة اسحاق فضل الله و خيالات الناجي و بكاء حسين خوجلي والحور العين و كل ما يرضي الشبق و الخيال المريض خاصة للبؤساء. الفقراء من الشباب او من المرضي مثل الذي يرجو من الانصرافي ان يوفر له ١٠٠ (ماية)غسلة كلي بعد الانتصار في حرب الكرامة????

-٣- ايضا اكتشفت غباء هذة العنكبوتية! غباء يجعل من السهل لمن يستمع اليهم ان يتاكد عن مدي التخبط و الورطة التي وقعت فيها قيادة الجيش و من يامرهم من فلول الكيزان

د احمد التيجاني سيد احمد
٢٦ اغسطس ٢٠٢٤. الزاوية التيجانية فأس

د.احمد التيجاني سيداحمد

[email protected]

   

المصدر: سودانايل