حقق فريق نيوكاسل يونايتد فوزاً مثيراً على مستضيفه وولفرهامبتون بهدفين مقابل هدف الأحد في ختام المرحلة الرابعة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.

وتقدم فريق وولفرهامبتون بهدف أحرزه ماريو ليمينا في الدقيقة 36.

وفي الشوط الثاني قلب نيوكاسل الطاولة على أصحاب الأرض محرزاً هدفين أولهما كان عن طريق فابيان شار في الدقيقة 75، فيما سجل الثاني هارفي بارنز من تسديدة رائعة في الدقيقة 80.



وبهذا الفوز، رفع فريق نيوكاسل رصيده إلى 10 نقاط، جعلته ينتزع المركز الثالث من ليفربول.

من جانبه ازداد موقف وولفرهامبتون صعوبة إذ تلقى خسارته الثالثة هذا الموسم فتجمد رصيده عند نقطة وحيدة في المركز الثامن عشر.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية نيوكاسل نيوكاسل الانجليزي كرة القدم الدوري رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

“شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)

#سواليف

نشرت صحيفة “التايمز” البريطانية تقريرا سلط الضوء على حياة #زعيم_حماس الجديد #عز_الدين_الحداد (55 عاما) والذي يشغل حاليا منصب قائد الجناح العسكري لحماس بعد اغتيال محمد السنوار.

وقالت “التايمز” البريطانية إن الحداد كان من القلائل الذين اطلعوا على سر #هجوم_7_أكتوبر 2023، وقاد مباشرة اقتحام قاعدة #ناحال_عوز.

وبحسب المصدر ذاته، نجا الحداد من ست محاولات اغتيال في المجمل، ثلاث منها خلال الحرب الأخيرة، كما أن قوة إسرائيلية أُرسلت لاغتياله في المنزل الذي كان يختبئ فيه لكنه لم يكن هناك.

مقالات ذات صلة الأربعاء .. طقس صيفي لطيف الى معتدل 2025/06/04

وتضيف الصحيفة أن عز الدين الحداد تدرج في صفوف #حماس بعد نجاته من محاولات الاغتيال، وقيل إنه كلّف بإعادة بناء بنية الحركة التحتية المدنية والعسكرية خلال فترة هدوء قصيرة في #الحرب مع إسرائيل، ومن بين مهامه الأخرى أيضا ضمان سلاسة عملية #تسليم_الرهائن.

وتوضح أن صعود الحداد لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أفادت “التايمز” بأن عز الدين الحداد تولى قيادة الجناح العسكري لحماس من محمد السنوار، الذي أكد الجيش الإسرائيلي مقتله.

ووفق المصدر ذاته، يسيطر الحداد على المجموعة في غزة، وقالت مصادر استخباراتية إن الرجل المعروف محليا باسم “أبو صهيب” يحتجز رهائن إسرائيليين ويملك حق النقض (الفيتو) على اقتراح اتفاق وقف إطلاق النار الذي قدمه مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف.

وأعلنت حماس قبولها للاتفاق الحالي من حيث المبدأ، لكنها اقترحت خلال عطلة نهاية الأسبوع جدولا زمنيا جديدا للإفراج عن الرهائن.

وقد استنكر ويتكوف هذا الإجراء ووصفه بأنه “غير مقبول” وأسف عليه باعتباره خطوة “لن تؤدي إلا إلى التراجع”.

ويقول الوسطاء الدوليون المتفاوضون على وقف إطلاق النار إن الحداد هو الآن “العقبة الأخيرة أمام أي خدعة”، وهو أيضا المطلوب الأول لدى إسرائيل.

6 محاولات اغتيال وهجوم 7 أكتوبر

نجا عز الدين الحداد من محاولات اغتيال في ست مناسبات منفصلة، ​​بدءا من عام 2008.

ومنذ بداية الحرب، حاولت إسرائيل قتله ثلاث مرات بما في ذلك إرسال قوات إلى منزل كان من المفترض أن يختبئ فيه ولكن لم يتم العثور عليه في أي مكان.

وفي السابع من أكتوبر، كُلِّف الحداد بتنسيق عملية التسلل الأولى إلى إسرائيل، حيث حشد القادة تحت إمرته في الليلة السابقة للهجوم بوثيقة مكتوبة تتضمن تعليمات لتنفيذ العملية.

وحددت الوثيقة ثلاثة أهداف رئيسية: الاختطاف الجماعي، والبث المباشر، وتدمير التجمعات السكانية الإسرائيلية.

وعلى وجه الخصوص، أدار الحداد عملية الاستيلاء على قاعدة ناحال عوز العسكرية، حيث قتل أكثر من 60 جنديا إسرائيليا.

ومن المعروف أن الحداد الذي كانت هناك مكافأة سابقة قدرها 750 ألف دولار لمن يدلي بأي معلومات عن مكان تواجده، يتسم بالحذر الشديد في اتصالاته، ويتجنب إلى حد كبير الظهور في الأماكن العامة أو وسائل الإعلام.

وتشير في السياق إلى أن الحداد يغير مكانه باستمرار ولا يثق إلا بقلة قليلة من الأشخاص خارج دائرته المقربة.

وتذكر الصحيفة أنه وفي البداية عمل الحداد في الأمن الداخلي إلى جانب يحيى السنوار العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر، حيث كان يلاحق الفلسطينيين المتعاونين مع إسرائيل.

وقال مصدر أمني إقليمي: “الحداد من آخر القادة المتبقين والوحيدين في الميدان بغزة مما يعني أن الضغط الذي يتعرض له هائل.. إذا لم يبرم اتفاقا فهو لا يريد أن يخلّد اسمه في التاريخ كآخر قائد يحكم غزة بعد تفكيكها تحت السيطرة الإسرائيلية”.

وأضاف المصدر: “من ناحية أخرى، عليه أن يثبت جدارته بالقيادة”.

وأشار إلى انه إذا لم توافق حماس على الاتفاق، فإن إسرائيل تبدو عازمة على ترسيخ سيطرتها على غزة وستواصل القضاء على كبار قادة حماس داخل غزة وخارجها.

الحداد هو صاحب الكلمة الفصل في وقف إطلاق النار من داخل غزة، لكن من يقود المفاوضات مع الولايات المتحدة رجل يدعى محمد إسماعيل درويش الذي حل محل كبير المفاوضين السابق تقريبا، وفق المصدر نفسه.

وكان درويش الذي وصفه عملاء المخابرات سابقا بأنه “مجهول”، مسؤولا عن العمليات المالية لحماس، حيث كان يُدرّ الأموال والدعم المالي.

مقالات مشابهة

  • ⁧المركز الوطني للعمليات الأمنية يتلقى⁩ 106٬627 مكالمة بمعدل (74) اتصالاً في الدقيقة
  • “شبح القسام”.. صحيفة بريطانية تنشر تقريرا مثيرا عن حياة آخر قادة حماس المتبقين في الميدان بغزة (صور)
  • طالبة تُلقي بنفسها من الدور الثاني أثناء امتحان الجبر في الغربية
  • «ريستارت» يضع كريم عبد العزيز في المركز الثاني بإيرادات الأفلام بهذا الرقم | صور
  • بـ 2 مليون.. فيلم "ريستارت" يتصدر المركز الثاني
  • شوبير يطرح سؤالا مثيرا بشأن أبطال كرة السلة..تفاصيل
  • فيلم ريستارت يحتل المركز الثاني في شباك التذاكر
  • ليفركوزن يرفض عرض ليفربول الثاني لضم فيرتز
  • في يومها الثالث.. انتظام امتحانات الفصل الدراسي الثاني للشهادة الإعدادية بالمحافظات
  • أوباميانغ: كنا نستحق المركز الثالث وكأس الملك ..فيديو