لبنان ٢٤:
2025-10-15@03:05:58 GMT

الريجي أشرفت على عملية استلام محاصيل التبغ في الجنوب

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

الريجي أشرفت على عملية استلام محاصيل التبغ في الجنوب

اشرف المدير العام لادارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية المهندس ناصيف سقلاوي يرافقه مدير التبغ الورقي المهندس عبد المولى المولى على عملية استلام محاصيل التبغ في الجنوب، في جولة تفقدية على لجان شراء التبغ في الجنوب: في صريفا، صديقين، تبنين، بير السلاسل، حيث قدم التوجيهات اللازمة من اجل حسن سير العمل والطلب الى خبراء الشراء ادراك معاناة المزارعين في هذه الظروف الصعبة.



وشكر المزارعون لسقلاوي مبادرة "الريجي" بالاسراع في توقيت شراء محصولهم وبالاسعار التشجيعية التي يقبضونها.

بدوره اعلن سقلاوي ان "إدارة حصر التبغ والتنباك "الريجي"، قررت الاستمرار في تسلّم التبغ من المزارعين الجنوبيين خلال ايام العطلة الأسبوعية"، مشيرا الى ان "الريجي اتخذت هذا القرار انطلاقاً من حرصها على تسريع وتيرة تسليم المزارعين محاصيلهم، لما لذلك من ايجابيات عليهم وعلى سلامة محاصيلهم".

هذا والتقى سقلاوي بالنائب أشرف بيضون في مركز تبنين الذي أثنى أيضا على جهود الريجي مع مزارعي التبغ. كما زار بيضون مركز استلام محاصيل التبغ في صريفا والتقى الخبير في مصلحة الريجي هشام عزالدين.

وتجدر الاشارة الى ان لجان شراء التبغ مستمرة في عملها يومي السبت والاحد.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: التبغ فی

إقرأ أيضاً:

مركز معلومات تغير المناخ يحذر: أخطاء الزراعة في "بابة" قد تكلف المزارعين خسائر فادحة

وجه الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، رسالة تحذيرية مهمة إلى مزارعي مصر مع بداية موسم «بابة» الزراعي، مؤكداً أن هذه الفترة تُعد الأخطر والأكثر حساسية في الدورة الزراعية، مشددًا على ضرورة الالتزام بالتوصيات العلمية لتحقيق إنتاج وفير وجودة عالية للمحاصيل الشتوية.

 بداية الموسم الزراعي الحقيقي

وفي رسالة إنسانية مؤثرة قال فهيم: "أهلي وتاج راسي مزارعين الأرض الطيبة الطيبين، النهاردة أول بابة، وقبل ما تخش وتقفل البوابة، هم كلمتين وبس: افهمهم ونفذهم"، في إشارة رمزية إلى أهمية الوعي والالتزام الزراعي في هذا التوقيت.

وأوضح فهيم أن شهر بابة يمثل بداية الموسم الزراعي الحقيقي في مصر، حيث يُحدد مصير المحاصيل الشتوية كافة، بدءاً من القمح والفول وحتى الفراولة والموالح. وأكد أن أي خطأ في التوقيت أو أسلوب الخدمة الزراعية قد يؤدي إلى خسائر فادحة نتيجة التقلبات المناخية المفاجئة.

الزراعة "خربت" بيوت الفلاحين

تحذيرات صارمة لمزارعي القمح

قال رئيس مركز المناخ إن زراعة القمح في أكتوبر خطأ جسيم، مضيفاً: "إياك والزراعة في أكتوبر.. غلة بابه هبابه، زراعتك تكون ما بين 5 إلى 15 هاتور، والتزم بالخماسية، ومش هيخذلك رزقك".

وشدد على أن التبكير أو التأخير في الزراعة يؤدي إلى ضعف الإنبات وتراجع الإنتاجية بسبب اضطراب درجات الحرارة في بدايات الخريف.

 

تعليمات لمزارعي البنجر والفول والثوم والبصل

وجّه فهيم مزارعي البنجر الذين بدأوا الزراعة في العروة الأولى من سبتمبر إلى الاستمرار في التسميد الآزوتي حتى 90 يوماً فقط، ثم التحول تدريجياً إلى التسميد البوتاسي لتقوية النبات.

أما مزارعو الفول البلدي، فنصحهم بتجهيز الأرض جيداً، واستخدام الكبريت الزراعي، والالتزام بخريطة الأصناف الموصى بها من وزارة الزراعة، مع تأجيل الزراعة إلى النصف الثاني من هاتور في المناطق المصابة بـ«الهالوك».

وفيما يتعلق بمحصولي الثوم والبصل المقور، أكد فهيم أهمية مكافحة التربس في هذا التوقيت، واصفًا المكافحة الفسفورية بأنها سبيل النجاة قائلاً: "الرش الفسفوري مع الري ينولك ثواب".

 

إرشادات لمزارعي البطاطس والفاصوليا والفراولة

نبّه فهيم مزارعي البطاطس المبكرة إلى ضرورة الحذر من ظاهرة الهيجان الناتجة عن انخفاض الحرارة، موصياً باستخدام البوتاسيوم للحفاظ على توازن النمو.

كما حذر مزارعي الفاصوليا من ذبابة الفاصوليا التي تهاجم التاج وتسبب أعفان الجذور، داعياً إلى إضافة توبسين وكاربندازيم مع مياه الري.

أما عن الفراولة، فأكد أنها تمر بموسم صعب نسبياً بسبب انتشار أمراض الأنثراكنوز وعفن القلب والجذور والتربس ودبور ملاديرا، مشدداً على أن المكافحة المتكاملة والالتزام ببرامج الحماية هما الحل الأمثل للحفاظ على المحصول.

وزير الزراعة: نستهدف تغطية 65% من احتياجاتنا من القمح العام المقبل.. وتوسيع استخدام الميكنة الحديثة

توجيهات لمزارعي البرسيم والطماطم والموالح

ودعا فهيم مزارعي البرسيم إلى بدء الزراعة منتصف الأسبوع، مع استخدام الحمض الفسفوريك أو منقوع السوبر لتنشيط الجذور.

أما مزارعو الطماطم عروة سبتمبر، فطالبهم بمتابعة النباتات جيدًا ومكافحة البياض الدقيقي والتبقع البكتيري، محذراً من التسرع في استخدام مثبت العقد حتى لا تتأثر النباتات سلباً.

وفيما يخص البرتقال والموالح، نصح فهيم بدعم عمليات التحجيم والتلوين الطبيعي باستخدام ثيوسلفات البوتاسيوم ومركبات البورون منخفضة التركيز استعداداً لموسم الحصاد القريب.

وختم رئيس مركز المناخ رسالته بالتأكيد على أن الالتزام بالخطة الزراعية والعلمية هو الضمان الحقيقي للرزق الوفير وجودة الإنتاج، قائلاً: "الغلة بابه هبابه.. والرزق في الالتزام بالخطة الزراعية".

مقالات مشابهة

  • انتهاء المرحلة الأولى من التحقق من بيانات المزارعين في ذمار
  • الغرف التجارية: التوسع في إقامة أسواق المزارعين بالمحافظات قبل نهاية العام المقبل
  • في الضاحية.. الريجي تقفل مستودعًا لتزوير السيجار
  • وسط فرحة المزارعين.. انطلاق موسم جني القطن بمنطقة العامرية في الإسكندرية
  • الاحتلال يمنع المزارعين من قطف الزيتون شرق قلقيلية
  • مستوطنون يهاجمون المزارعين أثناء قطف الزيتون في عقربا جنوب نابلس
  • جيش الاحتلال يعلن استلام سبعة محتجزين
  • الصليب الأحمر يعلن استلام 7 محتجزين إسرائيليين بعد الإفراج عنهم في غزة
  • استقرار أسعار الصرف في اليمن (آخر تحديث)
  • مركز معلومات تغير المناخ يحذر: أخطاء الزراعة في "بابة" قد تكلف المزارعين خسائر فادحة