تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم /الاثنين/، بزيارة مصنع للذخيرة بولاية بنسلفانيا الأمريكية الذي ينتج أكثر الذخائر المطلوبة في الحرب الدائرة بأوكرانيا ضد القوات الروسية.


وكتب زيلينسكي، في منشور على حسابه الخاص بمنصة "إكس" (تويتر سابقا)، أن "المصنع يكثف تصنيع قذائف المدفعية عيار 155 ملليمترا التي يستخدمها الجيش الأوكراني".


وقال زيلينسكي: "خلال زيارتي لمصنع سكرانتون للذخيرة العسكرية، حيث يتم إنتاج مكونات قذائف المدفعية وقذائف الهاون، بما في ذلك قذائف عيار 155 ملم لأوكرانيا، أكدت تفاني العمال، هم يساعدون أوكرانيا على الصمود بقوة في نضالنا من أجل الحرية".
وأضاف الرئيس الاوكراني "أنا ممتن لشعب سكرانتون، بنسلفانيا، وجميع الولايات حيث يبني الأمريكيون هذه الترسانة المذهلة من الحرية العالمية. معا، نعمل على تعزيز الدفاع عن الحرية والديمقراطية".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: زيلينسكي مصنع للذخيرة بنسلفانيا

إقرأ أيضاً:

عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك

تطالب أوكرانيا بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد. اعلان

أعلن الجيش الروسي، الخميس، سيطرته الكاملة على مدينة تشاسيف يار، الواقعة في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، والتي تُعد مركزًا استراتيجيًا مهمًا للقوات الأوكرانية.

وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن قواتها «حرّرت المدينة» بعد أشهر من المعارك العنيفة التي شهدتها الجبهة الشرقية.

وتواصل روسيا، التي بدأت غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تحقيق مكاسب ميدانية، في وقتٍ صعّد فيه الكرملين من هجماته الجوية مستخدمًا مئات المسيّرات والصواريخ، بحسب السلطات الأوكرانية.

Related الكرملين يُعلّق على مهلة ترامب.. وأوكرانيا تعلن مقتل 16 شخصا بقصف على منشأة إصلاحية في زابوريجياالمعركة الأكثر دموية.. كيف صمدت أوكرانيا في وجه الزحف الروسي نحو بوكروفسك؟

وفي أحدث حصيلة، قُتل ستة أشخاص في العاصمة كييف، الخميس، نتيجة ضربات روسية متفرقة، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.

في المقابل، دفع هذا التصعيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى منح نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، مهلة عشرة أيام لإنهاء الحرب، مهددًا بفرض عقوبات «صارمة» جديدة في حال استمرار النزاع.

ومع تصاعد العمليات العسكرية، تبدو الجهود الدبلوماسية في حالة شلل. فبينما تُصر موسكو على أن تتخلى كييف عن طموحها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وتقر بسيادة روسيا على مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا (التي أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر/أيلول 2022)، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمّتها منذ 2014، يرفض المسؤولون الأوكرانيون هذه الشروط بشكل قاطع.

وتطالب أوكرانيا، من جهتها، بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن سيطرتها على تشاسيف يار في دونيتسك.. والجيش الأوكراني ينفي
  • عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
  • الرئيس البرازيلي يتعهد بمواجهة العقوبات والرسوم الأمريكية
  • الرئيس اللبناني يزور كاتدرائية السيدة الإفريقية بالعاصمة
  • موفد من الرئيس جوزاف عون يزور جمعية المرسلين الموارنة مهنئًا بعهدها الجديد
  • “ألوان الحرية”.. أطفال وشباب من حمص يرسمون لفلسطين
  • 83 ترخيصاً وآلاف الوظائف.. 58 مصنعاً جديداً بدأت الإنتاج
  • إحالة أوراق عاطلين للمفتي لإدارتهما مصنعا لإنتاج وبيع الحشيش في الإسكندرية
  • أسطول الحرية يؤكد استمرار محاولات كسر الحصار على غزة رغم اعتداءات الاحتلال
  • شرط الحرية وجماهير مصر الثائرة.. والصامتة أيضا