مكتب الإعلام بالحديدة يعقد ورشة عمل بعنوان “إنتاج المحتوى الإعلامي”
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
دشن محافظ محافظة الحديدة الدكتور الحسن علي طاهر، ومعه مدير عام مكتب الإعلام بالمحافظة علي حميد الأهدل، اليوم، ورشة عمل بعنوان “صناعة المحتوى الإعلامي”، بمشاركة 30 إعلامي من كافة المؤسسات الإعلامية المدنية والامنية والعسكرية بالمحافظة.
وخلال التدشين، أشاد المحافظ طاهر بأهمية إقامة الورشة لاكساب الإعلاميين مهارات اعلامية جديدة، مؤكدا حرص السلطة المحلية بالمحافظة على تطوير تنمية وقدرات ومواهب الشباب في مختلف المجالات الإعلامية.
ومن جانبه اكد مدير عام الإعلام _ ومدرب الورشة علي الأهدل، أهمية صناعة المحتوى الإعلامي بشقيه التقليدي والجديد، لا سيما في ظل الانتشار الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي، واعتماد الكثيرين حول العالم على هذه الوسائل وتطبيقاتها.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”: الاحتلال يواصل منع دخول الصحافة العالمية إلى غزة خوفاً من انكشاف جرائمه
#سواليف
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي أن #الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع دخول #الصحافة_العالمية إلى #غزة خوفاً، من انكشاف جرائمه في #الإبادة و #التجويع وخشية انكشاف الحقيقة الدامغة.
وقال “الإعلامي الحكومي” في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، اليوم الثلاثاء، “تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي الترويج لمزاعم كاذبة تنفي وجود #مجاعة في قطاع #غزة، بينما تمنع في الوقت ذاته دخول الصحافة العالمية إلى القطاع، خشية من انكشاف الحقيقة الدامغة أمام عدسات الكاميرا”.
وأضاف: “إذا كانت سلطات الاحتلال واثقة من روايتها، فلتفتح المعابر فوراً ولتدع الصَّحفيين الدوليين يشهدون الواقع الإنساني بأنفسهم، ولماذا يخشى الاحتلال ذلك؟”.
مقالات ذات صلةوتابع: “منع الاحتلال التغطية الإعلامية جريمة مكتملة الأركان تهدف إلى طمس معالم #الإبادة_الجماعية والتجويع الممنهج الذي يتعرض له شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.
وأدان “بشدة استمرار الاحتلال في حظر دخول الصحفيين الأجانب”، وطالب المجتمع الدولي بموقف حازم لكشف الحقائق وكسر الحصار الإعلامي المفروض على غزة”.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشن دولة الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.