محمية الإمام تركي توفر 22 وظيفة شاغرة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية عن توفر 22 وظيفة شاغرة بمختلف التخصصات.
وأوضحت المحمية أن المسميات الوظيفية المتوفرة هي:
– أخصائي سياحة.
– أخصائي تطوير سياحي.
– مدير إدارة الفعاليات.
– أخصائي تطوير سياحي.
– أخصائي مشتريات.
– مدير التخطيط المالي والميزانية.
– نائب الرئيس للخدمات المشتركة.
– مدير إدارة الاتصال المؤسسي.
– أخصائي بيئي.
– مدير عمليات حماية بيئة.
– مدير إدارة العمليات الأرضية.
– مدير إدارة التخطيط ومراقبة العمليات.
– أخصائي تغذية، وغيرهم .
وأشارت المحمية إلى أن التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الثلاثاء بتاريخ 1446/04/05هـ الموافق 2024/10/08م، من خلال البريد الالكتروني : [email protected]
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محمية الإمام تركي مدير إدارة التخطيط وظائف شاغرة مدیر إدارة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال: لا حاجة لبقاء المواطنين بالقرب من المناطق المحمية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وسائل إعلام إسرائيلية، قالت إن الجيش يقول إنه لا حاجة لبقاء المواطنين بالقرب من المناطق المحمية.
ودعت الجمهورية الإسلامية الايرانية إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن واتخاذ إجراء حازم وفوري ضد العدوان الصهيوني على إيران.
وبحسب وكالة تسنيم الدولية للأنباء فقد بعث المندوب الدائم للجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، رسالة رسمية وعاجلة إلى رئيس مجلس الأمن قال فيها "الكيان الصهيوني، بدعم مباشر من الولايات المتحدة، شنّ هجمات عسكرية منسّقة على منشآت نووية سلمية وبُنى تحتية مدنية، في انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي"، محذراً من أن "هذه الأفعال تُهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي بشكل خطير".
ووجه أمير سعيد إيرواني، المندوب الدائم للجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك، رسالة رسمية وعاجلة إلى رئيس مجلس الأمن، أدان فيها بشدة الاعتداءات الأخيرة التي شنّها الكيان الصهيوني، بدعم من الولايات المتحدة، على المنشآت النووية السلمية والقيادات العسكرية العليا في إيران، مطالبًا بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن واتخاذ موقف حازم من هذه الأعمال الإجرامية والاستفزازية.
واضاف المندوب الإيراني في رسالته : "في خطوة متهوّرة وغير قانونية ومخطط لها مسبقًا، شنّ الكيان الصهيوني سلسلة من الهجمات العسكرية المنسقة على المنشآت النووية والبنى التحتية المدنية للجمهورية الإسلامية الإيرانية. وتُعدّ هذه الهجمات انتهاكًا صارخًا لميثاق الأمم المتحدة والمبادئ الأساسية للقانون الدولي، وتهدد بشكل خطير الأمن والسلام الإقليمي والدولي".
كما أكدت البعثة الإيرانية علي الحق الأصيل للجمهورية الإسلامية الإيرانية في الدفاع المشروع عن النفس، مشددة على أن "إيران ستردّ على هذه الاعتداءات الجبانة وغير القانونية في الزمان والمكان المناسبَين، وبأسلوب حازم، متناسب ورادع. إن الدفاع عن وحدة الأرض والشعب والأمن القومي هو حقّ غير قابل للتفاوض، والكيان الصهيوني سيدفع ثمناً باهظاً لهذا العدوان وخطئه في الحسابات".
واختتمت الرسالة بمطالبة مجلس الأمن بعقد جلسة طارئة دون تأخير، للنظر في أبعاد هذا العدوان والتهديد الخطير الذي يشكّله على السلام والأمن العالميَّين، وتحميل الكيان الصهيوني المسؤولية الكاملة والفعالة عن تصرفاته المخالفة للقانون الدولي.