مصر.. آية قرآنية تثير تفاعلا بتفتيش السيسي لفرقة بالجيش
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال قيامه بتفتيش تشكيلات حربية بالفرقة الثانية بالجيش المصري.
وأبرز نشطاء آية "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل" وسط تداول مقاطع فيديو الرئيس المصري يفتش آليات ومدرعات وتشكيلات الحرب بالفرقة الثانية، الثلاثاء.
وقال الرئيس المصري في كلمة خلال التفتيش إن "ما تحقق في حرب أكتوبر كان سابقًا للعصر، وتحقق لمصر السلام.. لا نملك أجندة خفية تجاه أحد.. والحرب هي استثناء".
وأضاف السيسي وفقا لما نقلته بوابة الأهرام: "مصر لها موقف ثابت لم يتغير هو موقف عادل تجاه القضية الفلسطينية.. إرادة القتال لتحرير الأرض في حرب أكتوبر كانت في قلب كل مصري، وليس في قلب الجيش المصري فقط"، مشددا على أن "مهمة القوات المسلحة، تتمثل في الحفاظ على أراضي الدولة وحماية حدودها".
وكان موقع الرئاسة المصرية قد نشر فيديو الفعاليات التي تظهر السيسي خلال حضور تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثاني الميداني.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الإسلام الجيش المصري تغريدات عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات يوميا
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات في الأيام العادية، ومصر كانت حريصة على إدخال أكبر حجم من المساعدات لقطاع غزة خلال الشهور الماضية.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته للمصريين حول الأوضاع في قطاع غزة، أن معبر رفح هو معبر أفراد وتشغيله لا يرتبط بالجانب المصري فقط بل من الجانب الآخر داخل قطاع غزة، وهناك أكثر من 5 معابر متصلة بقطاع غزة سواء من الأراضي المصرية أو من الأراضي الفلسطينية.
وأشار إلى أن المعابر المتصلة مع قطاع غزة من الجانب المصري هي معبر رفح ومعبر كرم أبو سالم ، ولدينا حجم ضخم من شاحنات المساعدات المصرية مستعدة لدخول قطاع غزة، وليس هناك ما يعوق دخول المساعدات إلى قطاع غزة ونؤكد ضرورة أن يكون معبر رفح من الجانب الفلسطيني مفتوحا، وتركزت جهودنا خلال الشهور الماضية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة الذي يشهد أوضاعا مأساوية.
وأوضح مواقف مصر دائمًا إيجابية، وتدعم وقف الحرب في غزة، وإيجاد حل سلمي للقضية، والإفراج عن الرهائن والاسرى، وأن مصر كانت لها موقف قوي بخصوص رفض التهجير.