سامسونج تحافظ على مكانتها ضمن أفضل 5 علامات تجارية عالمية في 2024
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة سامسونج تطلق تحديث أمان أكتوبر 2024 لسلسلة جالاكسي S24
16 دقيقة مضت
آبل تطرح تحديث iOS 18.0.1 لمعالجة أخطاء برمجية وثغرات أمنية22 دقيقة مضت
دراسة: الضغوط النفسية تغذي الإفراط في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي31 دقيقة مضت
مبيعات هواتف iPhone 16 Pro تصل إلى توقعات ابل52 دقيقة مضت
عصابة فرنسية وراء تهريب خردة المركبات الخطرة إلى الهند.. ما القصة؟
53 دقيقة مضت
شروط الحصول على الإقامة لمدة 10 سنوات في السعودية بدون كفيلساعة واحدة مضت
حافظت شركة سامسونج على مكانتها ضمن أفضل 5 علامات تجارية عالمية للعام الخامس على التوالي، وفقًا لتصنيف شركة “إنتربراند” العالمية للاستشارات.
ارتفعت القيمة السوقية لسامسونج بنسبة 10% مقارنة بالعام الماضي لتصل إلى 100.8 مليار دولار، بزيادة إجمالية قدرها 62% منذ دخولها قائمة أفضل 5 شركات لأول مرة في 2020.
أشادت إنتربراند بجهود سامسونج في مجال الذكاء الاصطناعي، خاصة مع إطلاق سلسلة هواتف جالاكسي S24 وتوسيع نطاق تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتشمل أجهزة التلفاز الذكية والأجهزة المنزلية.
برزت إنجازات سامسونج في عدة مجالات، منها:
ريادة الذكاء الاصطناعي في الهواتف المحمولة وتوسيع نطاقه ليشمل الهواتف القابلة للطي وخاتم جالاكسي وساعات جالاكسي.تعزيز مكانتها في شبكات vRAN و Open RAN.المساهمة في وضع معايير تقنية الجيل السادس 6G وتطوير تقنيات داعمة للجيل الخامس 5G.الحفاظ على الريادة في أسواق التلفزيونات ومكبرات الصوت مع ابتكارات مثل تلفزيونات الذكاء الاصطناعي وإطار الموسيقى.تعزيز الخصوصية والأمان من خلال نظام Samsung Knox.قيادة سوق الأجهزة المنزلية في فئات مثل الثلاجات والغسالات.ابتكار حلول للمنازل الذكية باستخدام التحكم الصوتي Bixby وميزة الفتح التلقائي للأبواب.تحسين كفاءة استهلاك الطاقة عبر وضع SmartThings AI Energy Mode.الريادة في تطوير ذاكرة GDDR7 DRAM و HBM3E DRAM و LPDDR5X DRAM والجيل التاسع من V-NAND.تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي للمركبات ذاتية القيادة باستخدام مستشعرات ISOCELL Auto 1H1.تقديم حلول تخزين متطورة مثل أقراص 990 EVO و T9 SSD.ذو صلة > سامسونج تعتذر عن أدائها الضعيف وتتعهد بتجاوز الأزمة
صرحت سامسونج تعليقًا على هذا الإنجاز: “سنواصل التركيز على الخصائص التي أحبها مستخدمونا وتوقعوها منا”.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
ثورة تعيد تشكيل العمران.. مدن المستقبل بهندسة الذكاء الاصطناعي
هل شعرت يوماً وأنت عالق في زحمة مرورية أن هناك طريقة أفضل لتصميم المدينة؟ أو مررت بجانب مبنى ضخم وتساءلت عن حجم استهلاكه للطاقة؟
على مدى عقود، ظل بناء المدن عملية بطيئة ومعقدة، تعتمد غالباً على التخمينات المدروسة والتجارب السابقة. لكن ماذا لو منحنا مخططي المدن «قوى خارقة»؟ ماذا لو استطاعوا التنبؤ بسيناريوهات مستقبلية متعددة قبل أن يبدأ العمل فعلياً على الأرض؟
هذا بالضبط ما يحدث اليوم، والسر يكمن في الذكاء الاصطناعي.
يشرح شاه محمد، قائد ابتكار الذكاء الاصطناعي في شركة «سويكو»، أن الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورة في تصميم المدن وتخطيط البنية التحتية عبر تحسين العمليات، وتعزيز اتخاذ القرار، وتحقيق نتائج أكثر استدامة. يتيح الذكاء الاصطناعي لفريقه تحليل كميات ضخمة من البيانات، ومحاكاة سيناريوهات متعددة، وخلق بيئات حضرية أكثر كفاءة ومرونة، وفقاً لموقع «آي أي نيوز» المتخصص في دراسات الذكاء الاصطناعي.
ويؤكد شاه أن الذكاء الاصطناعي يمنح فريقه القدرة على طرح الأسئلة الحاسمة التي تؤثر على حياة السكان: «كيف نبني هذا الحي بأذكى طريقة لتقليل الازدحام والتلوث؟ وكيف نصمم مبنى يحافظ على برودته خلال موجات الحر دون أن ترتفع فواتير الكهرباء؟» حيث يمكن للذكاء الاصطناعي حساب آلاف الاحتمالات لاختيار الحل الأمثل.
لكن الواقع معقد، ويصعب محاكاته بدقة. فالطقس غير المتوقع، والتأخيرات، والفوضى البشرية تمثل تحديات كبيرة.
ويقول شاه: «التحدي الأكبر في تطبيق نماذج البيانات على الواقع يكمن في تعقيد وتغير الظروف البيئية. من الضروري أن تمثل النماذج هذه الظروف بدقة وأن تكون قادرة على التكيف معها».
ولتجاوز هذه العقبات، يبدأ الفريق بتنظيم بياناته وضمان جودتها، موضحاً: «نطبق ممارسات صارمة لإدارة البيانات، نوحد تنسيقاتها، ونستخدم أدوات برمجية قابلة للتشغيل البيني لضمان توافق البيانات عبر المشاريع.»
يضمن هذا التنظيم أن يعمل جميع أعضاء الفريق من مصدر موثوق وموحد، مما يمكّن الذكاء الاصطناعي من أداء مهامه بكفاءة ويعزز التعاون بين الفرق المختلفة.
ومن أبرز الجوانب الواعدة في استخدام الذكاء الاصطناعي دوره البيئي والإنساني. يشير شاه إلى مشروع استخدم فيه الذكاء الاصطناعي للحفاظ على التنوع البيولوجي، عبر تحديد الأنواع المهددة بالانقراض وتزويد الباحثين بالمعلومات اللازمة، ليمنح الطبيعة صوتاً في عمليات التخطيط.
ويقول شاه: «يشبه الأمر وكأن الذكاء الاصطناعي يرفع يده قائلاً: "احذروا، هناك عائلة من الطيور النادرة هنا"، ما يساعدنا على البناء باحترام البيئة المحيطة».
اقرأ أيضا.. الذكاء الاصطناعي يحدث ثورة في مجال الهندسة المعماري
أما المرحلة القادمة، فيرى شاه، فهي تحويل هذه الرؤية المستقبلية إلى دليل حي وواقعي.
ويشرح: «أكبر فرصة للذكاء الاصطناعي في قطاع العمارة والهندسة والبناء تكمن في التحليلات التنبؤية والأتمتة. من خلال توقع الاتجاهات المستقبلية، والكشف المبكر عن المشكلات، وأتمتة المهام الروتينية، يمكن للذكاء الاصطناعي رفع الكفاءة، خفض التكاليف، وتحسين جودة المشاريع.»
هذا يعني جسوراً أكثر أماناً، طرقاً تحتاج إلى صيانة أقل، واضطرابات أقل في حياة الناس. كما يحرر المواهب البشرية من الأعمال الروتينية لتتركز على بناء مدن المستقبل التي تلبي حاجات سكانها.
أسامة عثمان (أبوظبي)