رئاسة دكرنس تنفذ ازالة مخالفة بناء علي طريق شربين بالدقهلية
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
نفذت رئاسة مجلس مركز ومدينة دكرنس في محافظة الدقهلية حملة مكبرة لإزالة تعديات، والتصدي لمخالفات البناء دون ترخيص.
تتم حملات الإزالة تنفيذا لتعليمات رئيس الجمهورية بشأن التصدى لمخالفات البناء بنطاق المركز فى المهد وتعليمات اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية.
وفي ذلك السياق قامت رئاسة مركز ومدينة دكرنس برئاسة المحاسب هانى سليمان رئيس مركز ومدينة دكرنس، بتنفيذ إزالة تنده صاج طريق شربين.
وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة طبقا للقانون وعرض المخالفين على النيابة المختصة في حضور المهدى محمد المهدى نائب رئيس المركز وأشرف مدير الإزالات ومعاونيهم.
هذا وقد أكد أنه سيتم استبعاد أي موظف أو مسئول متقاعس عن أداء عمله، لافتًا إلى أنه لا تهاون فى حق الدولة وسيتم التصدى بكل حزم لأى تعديات تتم على أرض الواقع دون ترخيص.
وأكد أن الحكومة تعمل على حماية مقدرات الدولة وممتلكاتها من أي عبث أو تعديات ونحن بدورنا كتنفيذيين لن نسمح بمخالفة القانون موضحًا أن أي مخالفات تُرْصَد من خلال القمر الصناعي كمتغير لحظة بلحظة فاحرض دائمًا أن يكون متغيرا قانونيا لعدم المساءلة القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ازالة مخالفة التصدى لمخالفات البناء اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية حملات الإزالة رئيس مركز ومدينة طارق مرزوق محافظ الدقهلية مركز ومدينة مخالفة القانون
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للحوار: نجاح مفاوضات السلام مرهونة بتنازلات متبادلة وحسن نوايا
قال الدكتور عماد أبو الرُب، رئيس المركز الأوكراني للحوار، إن تجاوز الأزمة الراهنة بين روسيا وأوكرانيا يتطلب جدية من الطرفين واستثمار النجاحات الجزئية التي تحققت في الجلسة التفاوضية الأولى، مشيرًا إلى أن تلك الجلسة كانت بمثابة اختبار لنوايا الطرفين تجاه إنهاء الحرب.
وأضاف أبو الرُب، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجلسة الأولى أظهرت مؤشرات إيجابية، من أبرزها نجاح عملية تبادل الأسرى التي شملت ألف شخص، معتبرًا ذلك مؤشرًا على إمكانية بناء أرضية حوار حقيقية.
وأكد أنه على الولايات المتحدة وتركيا تكثيف جهودهما الدبلوماسية مع الجانبين الروسي والأوكراني قبل جلسة التفاوض المقررة في 2 يونيو، من أجل وضع جدول أعمال واضح وشامل يتيح مناقشة جميع القضايا دون شروط مسبقة.
وشدد أبو الرُب على أن لأوكرانيا كامل الحق في طرح رؤيتها، تمامًا كما لروسيا الحق في التعبير عن مخاوفها الأمنية، لكنه أشار إلى ضرورة التوصل إلى توافق جزئي بين الطرفين، وتوافق كلي بين أوكرانيا والدول الغربية، خصوصًا الولايات المتحدة التي تمثل الطرف الأكثر تأثيرًا في حلف الناتو.
وأوضح أن الحسم العسكري بات مستبعدًا من الطرفين، قائلاً: «روسيا لم تنجح في السيطرة الكاملة على إقليم دونباس رغم مرور سنوات من الحرب، وأوكرانيا كذلك لن تتمكن من استعادة أراضيها بالقوة، حتى بدعم غربي، لذا لا بديل عن خيار التفاوض».