يسعى مدرب المنتخب المغربي، وليد الركراكي، إلى مواصلة سلسلة نتائجه الطيبة مع أسود الأطلس، وذلك خلال مواجهة إفريقيا الوسطى، يوم السبت.

ويأمل الركراكي في تحقيق الفوز الخامس له على التوالي أمام المنتخبات الإفريقية، وهو رقم لم يحققه منذ توليه قيادة أسود الأطلس في 2022.

المنتخب المغربي فاز مؤخرا على أنغولا وديا بهدف دون رد ثم زامبيا بهدفين مقابل هدف، قبل أن يهزم الكونغو في تصفيات كأس العالم 6 – 0 والغابون 4-1 ولوسوتو 1-0.

ويواجه المغرب، السبت، منتخب إفريقيا الوسطى في تصفيات كأس الأمم الإفريقية، التي ستقام بالمغرب.

وعانى الركراكي من النتائج غير المستقرة أمام المنتخبات الإفريقية حيث خسر مرتين من جنوب إفريقيا وتعادل مع كوت ديفوار والكونغو الديمقراطية والرأس الأخضر.

وعاد المغرب تحت قيادة الركراكي لتحقيق نتائج طيبة أمام الفرق الإفريقية وإن كان قد خرج بصورة غير متوقعة أمام جنوب إفريقيا في كأس الأمم الإفريقية الأخيرة بالكوديفوار.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الركراكي أسود الأطلس أنغولا زامبيا الكونغو جنوب إفريقيا كوت ديفوار المغرب المنتخب المغربي مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي تصفيات أمم أفريقيا الرأس الأخضر الركراكي أسود الأطلس أنغولا زامبيا الكونغو جنوب إفريقيا كوت ديفوار المغرب أخبار المغرب

إقرأ أيضاً:

بياستري يتطلع إلى توسيع الفارق في «الفورمولا-1»

 
بودابست (أ ف ب)

أخبار ذات صلة آل علي يمثل الإمارات في نهائي بطولة العالم للدراجات المائية «ريد بول» يؤجل انتقال فيرستابن إلى «مرسيدس»


يعود الأسترالي أوسكار بياستري إلى مسرح أول فوز له في سباق جائزة المجر الكبرى هذا الأسبوع، ساعياً إلى توسيع فارق النقاط في سباق اللقب على بطولة العالم لـ«الفورمولا-1» مع زميله في فريق ماكلارين البريطاني لاندو نوريس.
يتقدم السائق الأسترالي البالغ من العمر 24 عاماً، والذي حقق ستة انتصارات من 13 مرحلة حتى الآن هذا العام، بفارق 16 نقطة عن نوريس، لكنه يدرك جيدا المخاطر المحتملة التي تنتظره.
وقال بياستري: «أتطلع إلى العودة إلى حيث حققت فوزي الأول، إنها مدينة رائعة وحلبة رائعة وعطلة نهاية أسبوع ممتعة، لذا ستكون تجربة رائعة، ولكن بمجرد دخولنا إلى السيارات والحلبة، سيُنسى كل ذلك».
جاء فوزه العام الماضي بفضل أوامر الفريق، بعد أن انتزع الصدارة من نوريس الذي انطلق من المركز الأول، في البداية، تراجع خلال توقفات الصيانة، طلب فريق ماكلارين من نوريس إعادة مركزه إليه، مانحاً إياه انتصاره الأول بطريقة جعلت البريطاني يشعر بالظلم.
هذه المرة، يسعى نوريس إلى ضمان فوزه لنفسه لتقليص فارق النقاط مع بياستري.
حلّ نوريس ثانياً في بلجيكا، حيث تجاوزه بياستري بعد انطلاقة متعثرة على حلبة جافة متأثرة بالأمطار، وكان أداؤه أقل ثباتا من سائق ملبورن المعتاد.
تم تسليط الضوء على أخطائه الطفيفة، بينما نادراً ما يرتكب بياستري، المتزن، أخطاء، لا يستبعد حدوث سيناريو مماثل هذا الأسبوع مع سيطرة ماكلارين، بعد تحقيقها 10 انتصارات واستهدافها فوزها رقم 200 قبل بدء عطلة الصيف في «الفورمولا-1».
بعد العواصف المطرية على حلبة سبا فرانكورشان عالية السرعة، تُمثل حلبة هنجارورينج، الواقعة على بعد 25 كلم شمال العاصمة، تحدياً مختلفاً تماماً مع مسار متعرج وبطيء وآخر مستقيم يطلق عليه اسم «موناكو بلا حواجز».
كما تقدم الحلبة أجواءً مختلفة تماماً، حيث يتوقع أن تكون دافئة ومشمسة جداً، على الرغم من وجود تهديدات بالعواصف الرعدية، مما يجعلها تحدياً فنياً ملتوياً للفرق والسائقين.
انضم السباق إلى روزنامة بطولة العالم عام 1986، عندما كان السفر خلف الستار الحديد إلى أوروبا الشرقية لا يزال يعتبر مغامرة، ولكن أول سباق جائزة كبرى مجري أُقيم قبل 50 عاما في نيبليجيت، وهي حديقة في بودابست.
يحتاج البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم سبع مرات وسائق فيراري، بشدة إلى عطلة نهاية أسبوع جيدة مع منصة تتويج بعد «لحظة لا تُنسى»، كما وصف تجربته البلجيكية، وهو الذي يحمل الرقم القياسي في الفوز على حلبة هنجارورينج في ثماني مرات، كما حقق الانطلاق من المركز الأول تسع مرات، وهو رقم قياسي أيضاً.
قد تكون هذه فرصته لتأمين منصة التتويج الأولى مع فريقه الجديد فيراري وتخفيف بعض الضغط عن فريق مارانيلو.
لكن الحلبة تشتهر بالعديد من الانتصارات المفاجئة، وغالباً ما تكون انتصارات أولى، ويتذكرها أيضاً بطل العالم مرتين الإسباني فرناندو ألونسو، سائق أستون مارتن الذي كان في الثانية والعشرين من عمره، عندما أصبح أصغر سائق ينطلق من المركز الأول، ويفوز بسباق جائزة كبرى عام 2003.
تبع ذلك فوزه بلقب السائقين بعد عامين وأصبح أصغر بطل عالم في هذه الرياضة آنذاك، في حلبة حصد فيها البريطاني نايجل مانسل اللقب أيضاً عام 1992.
سيكون سباق نهاية هذا الأسبوع هو الثاني والعشرون في المجر لألونسو، وهو رقم قياسي للسائق الإسباني.
سيخوض ماكس فيرستابن، بطل العالم أربع مرات، سباقه رقم 200 مع فريقه ريد بول، فاز الهولندي في عامي 2022 و2023، لكنه لم يعد يتمتع بتفوق على منافسيه.

مقالات مشابهة

  • بياستري يتطلع إلى توسيع الفارق في «الفورمولا-1»
  • موحا الزياني مغربي أذاق الفرنسيين مرارة الهزيمة
  • في أول مواجهة.. معلول أساسيا ويحمل شارة قيادة الصفاقسي أمام شبيبة القيروان
  • مدرب توتنهام لا يريد «مباراة ودية» أمام أرسنال!
  • توتنهام يترقب مدة غياب أودوجي وتاكاي
  • لاجئون سودانيون يتعرضون للنهب في إفريقيا الوسطى
  • في قمة شمال إفريقيا 2025.. هواوي تؤكد التزامها بتمكين المواهب الإفريقية
  • برنامج مباريات المنتخب المغربي في نهائيات كأس الأمم الإفريقية للمحليين
  • مدرب الزمالك يتمسك باستمرار صلاح الدين مصدق بعد تألقه في التدريبات
  • مدرب الأحمر يدون ملاحظاته في بطولة الخريف بصلالة