سحر الأوف شولدر.. إطلالة ملك أحمد زاهر تثير الجدل عبر إنستجرام|شاهد
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تألقت الفنانة الشابة ملك زاهر في أحدث ظهور لها، حيث خطفت الأنظار بإطلالة رائعة تجمع بين الأنوثة والجرأة، ارتدت ملك فستانًا أسودًا سوارية بتصميم "الأوف شولدر"، ما أضفى لمسة من الجاذبية والأناقة على مظهرها.
الفستان المطرز بأناقة لم يقتصر على لونه الأسود الكلاسيكي، بل أضافت التطريزات الراقية لمسة فنية أضأت إطلالتها.
تسريحة شعرها المرفوعة كانت خيارًا موفقًا، حيث أظهرت تفاصيل وجهها بشكل جذاب، وأبرزت جمال عينيها، التركيز على الشعر المرفوع يعطي دائمًا إحساسًا بالنعومة والراحة، مما جعلها تبدو وكأنها على السجادة الحمراء، لم تكن تسريحة الشعر هي الميزة الوحيدة، بل أضافت ملك لمسات مكياج ساحرة تتناسب مع الإطلالة، حيث استخدمت ألوان دافئة تسلط الضوء على ملامحها.
وأكملت ملك إطلالتها مع كولية رقيقة حول الرقبة، مما أضفى بعدًا إضافيًا لجمالها، الكولية لم تكن مجرد إكسسوار، بل شكلت جزءًا من الفستان وأكملت الإطلالة بشكل مثالي، كانت هذه اللمسة المميزة تعبيرًا عن ذوقها الرفيع في اختيار التفاصيل.
تظهر ملك أحمد زاهر دائمًا قدرة فريدة على الجمع بين الأناقة العصرية واللمسات الكلاسيكية. إطلالتها الأخيرة تعكس أسلوبها الشخصي وثقتها بنفسها، مما يجعلها واحدة من الأسماء البارزة في عالم الموضة، هذه الإطلالة ليست مجرد اختيار للأزياء، بل هي رسالة عن قوة الأنوثة وجمال التفرد.
يُعتبر ظهور ملك أحمد زاهر الأخير مصدر إلهام للعديد من الفتيات، حيث يبرز كيف يمكن للأزياء أن تعكس الشخصية وتبرز الجمال، في عالم مليء بالتغييرات السريعة، تظل الأناقة والتفرد هما العنصران اللذان يجعلانا نتذكر الأسماء وتفاصيلها المميزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملك احمد زاهر ملك زاهر الأوف شولدر ملک أحمد زاهر ملک زاهر
إقرأ أيضاً:
زيارة رجل كهف سقطرى لـ "عدن" تثير الجدل والتندر في اليمن
أثارت زيارة رجل الكهف في أرخبيل سقطرى، عبدالله السالم علايه، العاصمة المؤقتة عدن ضمن زيارة خاصة برعاية واستضافة رئيس مجلس الإدارة البنك الأهلي اليمني، محمد حسين حلبوب، جدلا واسعا في اليمن.
وقال بن حلبوب في منشور بصفحته على فيسبوك ثم حذفه لاحقا، إن زيارة رجل الكهف لمدينة عدن برعاية كريمة من البنك الأهلي.
وذكرت وسائل إعلام تابعة للانتقالي أن هذه الزيارة تأتي بهدف ما سمتها استكشاف المعالم التاريخية للمدينة والتعرف على إرثها الثقافي الغني إلى جانب تجول رجل الكهف بين أزقة عدن القديمة.
وكان في استقبال رجل الكهف، مدير أمن مطار عدن، عبدالله كرعون، والقائمين على إدارة البنك الأهلي، الأمر الذي أثار تندر اليمنيين.
وحول ذلك قال الكاتب الصحفي عامر الدميني "خلاص لا أحد يذهب سقطرى يشوف رجل الكهف". مضيفا "البنك الأهلي عبر رئيسه في عدن قام برعاية استقدام رجل الكهف من سقطرى، وصنع منجز مالي واقتصادي عظيم لهذا الشعب".
الصحفي ماجد الداعري سخر من زيارة رجل الكهف إلى عدن، واحتفاء إعلام الانتقالي باعتبار ذلك منجزا، بينما عدن تغرق في الظلام نتيجة انقطاع الكهرباء وتدهور الأوضاع المعيشية.
وقال الداعري "رجل الكهف السقطري الشهير يصل إلى عدن، في أول زيارة له على متن الخطوط الجوية اليمنية حاملا معه خلطة المحار والصدف البحرية، كغذاء له، في إشارة إلى سلبية توقعاته حول العاصمة وحرصه على اصطحاب أكله كاحتياط لأي مجاعة قد تنتابه، رغم إعلان حلبوب أن الزيارة برعاية ودعوة من البنك الأهلي اليمني".
محمد عبدالله الحسني، كتب "رجل الكهف السقطري يصل عدن في مهمة علمية خطيرة".
وقال "في خطوة تعد الأولى من نوعها منذ العصر الحجري، وصل رجل الكهف السقطري إلى مدينة عدن، وذلك لتنفيذ مهمة علمية دقيقة: مقارنة من هو الأصعب في البقاء… الكهف أم المدينة؟
وأضاف "المثير للدهشة، أن الكهف السقطري وعدن يتشابهان تمامًا من حيث الخدمات الأساسية (أو بالأصح، غيابها)، مما يجعل التجربة عادلة بنسبة 100 بالمئة".
صالح العجي، قال "لا بيت ولا حياة ولا أسرة والجماعة يقولوا أحسن حياة هي حياتك، استمر، عندما يجعلوا من الفقر والبؤس أمرا جميلا ولا يحبونه لأنفسهم".
أما حسين بازهير فقال "ممكن لأحد يفهمنا عن رجل الكهف، ماهي الصفة التي يملكها لكي يستقبل بحراسة في مطار عدن واستقبال وتصوير عند سلم الطائرة ويقابل مدير الأمن بدون شميز مرتدي على رقبته وصدرة أصداف بحريه، مع أني أراه رجل بسيط يعيش داخل كهف بمفرده".
فيما عمر خالد الأمير اعتبر نزول رجل الكهف إلى عدن بأن ذلك دليل على أن عدن عادت إلى العهد الحجري.
بكيل العقوري الحريري، غرد بالقول "لحظة وصول رجل الكهف إلى العاصمة عدن، أهلاً وسهلاً بك في مدينة السلام والمحبة، بس بالله، لا تنسَ تطفي الفانوس قبل ما تدخل القصر".
وأضاف "المدينة تشتغل على الطاقة الشمسية من زمان، مش على وهم التاريخ والوصاية".
ورجل الكهف علايه، أمضى أكثر من 60 سنة من حياته يعيش في كهف في مديرية قلنسية شمال غربي "أرخبيل سقطرى" ومع الطبيعة والبحر خلد أجمل ذكرياته، إنه يصطاد الأسماك ويرعى الأغنام ويجمع الحطب ويشعل النار بالأحجار.
ويطلق عليه اليمنيون والأجانب "رجل الكهف" لعيشه الطويل فيه، وأصبح رمزاً سياحياً يجذب أسلوب عيشه الفريد الزوار القادمين من مختلف دول العالم الذين يأتون لتجربة العيش البدائي في عذراء البلاد الفاتنة "سقطرى".
يزوره السياح في كهفه القابع في "محمية ديطوح"، ويلتقطون الصور التذكارية، يتبادلون الحديث معه فيقص عليهم حكايات ماتعة من تاريخ وأساطير الجزيرة المعروفة بغرابتها وتنوعها البيولوجي، ويصنع الطعام ويقدم لهم ضيافة مميزة من أكلات بحرية شهية وشاي فحم من صنع يده.