82 مليون يورو القيمة السوقية لأندية السوبر المصري في أبوظبي
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يتصدر النادي الأهلي المصري القيمة السوقية الأعلى من بين أندية السوبر المصري لكرة القدم الذي ينطلق في أبوظبي يوم 20 أكتوبر الجاري، ويستمر حتى 24 من الشهر نفسه بمشاركة أربعة فرق.
وطبقا لأحدث إحصائيات موقع “ترانسفير ماركت” المتخصص في أرقام وإحصائيات اللاعبين، الصادرة أمس، تبلغ القيمة السوقية لجميع فرق المسابقة 82 مليون يورو، ويتصدر الأهلي القائمة بـ 30.
وطبقا للتصنيف السنوي لأفضل أندية العالم للاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء، حتى 30 سبتمبر الماضي، الصادر في 10 أكتوبر الجاري، يأتي الأهلي المصري في المركز الـ20 على مستوى العالم برصيد 237 نقطة، يليه الزمالك بالمركز الـ69 عالميا برصيد 168.5 نقطة، ثم بيراميدز بـ 145 نقطة، وذلك من ضمن القائمة التي تضم أفضل 499 ناديا على مستوى العالم.
وعلى صعيد لاعبي الفريقين يأتي أحمد سيد زيزو، لاعب الزمالك في الصدارة من حيث القيمة السوقية بـ 4 ملايين يورو، يليه في الترتيب من بين فرق السوبر كل من وسام أبو علي، وإمام عاشور، لاعبا الأهلي بـ 3 ملايين يورو لكل لاعب، ثم لاعبا بيراميدز، وسيراميكا كليوباترا، إبراهيم عادل، وأحمد قندوسي على الترتيب بـ 2 مليون يورو لكل لاعب.
ويلتقي في نصف النهائي يوم 20 أكتوبر الجاري الزمالك مع بيراميدز على استاد آل نهيان، فيما يلتقي الأهلي مع سيراميكا كليوباترا على استاد محمد بن زايد.
وتقام مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع يوم 24 من الشهر نفسه على استاد آل نهيان، فيما تقام المباراة النهائية في اليوم نفسه على استاد محمد بن زايد.
وتأتي استضافة كأس السوبر المصري للأندية الأبطال بموجب مذكرة التفاهم الموقعة بين مجلس أبوظبي الرياضي والاتحاد المصري لكرة القدم، وتنص على استضافة كأس السوبر المصري للأندية الأبطال بنسخته الجديدة أربع مرات على التوالي في أبوظبي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%
سجلت شركة "بورشه" الألمانية للسيارات تراجعا حادا بالأرباح خلال النصف الأول من هذا العام.
وأعلنت بورشه الأربعاء في شتوتغارت أن أرباحها من يناير حتى يونيو 2025 بلغت 718 مليون يورو، ما يمثل انخفاضا بنسبة 71 بالمئة. وفي الفترة نفسها من العام الماضي سجلت الشركة ربحا بقيمة حوالي 2.2 مليار يورو.
وفي الربع الأول من هذا العام أعلنت الشركة عن تسجيلها أرباح بعد احتساب الضرائب بقيمة حوالي 518 مليون يورو، بينما لم تضف سوى 200 مليون يورو خلال الفترة من أبريل حتى يونيو الماضي.
وكانت بيانات التشغيل للنصف الأول من العام معروفة منذ أن قدمت الشركة الأم "فولكس فاغن" أرقامها الأسبوع الماضي.
وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، انخفضت إيرادات "بورشه" بنحو 7 بالمئة لتصل إلى حوالي 18.2 مليار يورو. وانخفضت نتائج العمليات اليومية بمقدار الثلثين لتصل إلى ما يزيد قليلا عن مليار يورو، ويعزى ذلك جزئيا إلى التكاليف الخاصة لإعادة هيكلة المجموعة بعد الأداء الضعيف الأخير.
وكان الوضع متدهورا بشكل خاص في الربع الثاني: ففي قطاع السيارات - باستثناء الخدمات المالية - سجلت الشركة انخفاضا في الأرباح التشغيلية بنسبة تقارب 91 بالمئة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أوليفر بلومه: "لا نزال نواجه تحديات كبيرة في جميع أنحاء العالم. هذه ليست عاصفة عابرة"، مضيفا أن العالم يتغير بشكل هائل - على عكس التوقعات قبل بضع سنوات. ولا يتوقع بلومه عودة "الزخم الاقتصادي الإيجابي" قبل عام 2026.
وتواجه بورشه صعوبات، لا سيما في الصين. وأفادت إدارة الشركة مؤخرا بانخفاض حاد في مبيعاتها هناك. كما تُثقل تكاليف إعادة الهيكلة المرتفعة والرسوم الجمركية الأميركية على الواردات كاهل أعمال الشركة. كما يتطلب التحول المتباطئ إلى التنقل الكهربائي استثمارات كبيرة.
وبسبب ذلك، تخطط إدارة بورشه لشطب حوالي 1900 وظيفة في شتوتغارت بحلول عام 2029. ويجري بالفعل تنفيذ برنامج آخر لخفض التكاليف. وقد أهَّب بلومه القوى العاملة لمزيد من الإجراءات في رسالة الأسبوع الماضي.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة