مدير الديوان الأميري بالفجيرة يجتمع مع وفد وزارة الطاقة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةعقد محمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة، اجتماعاً مع فريق عمل وزارة الطاقة والبنية التحتية، بشأن «مجلس الإمارات للبنية التحتية والإسكان»، والذي ضم المهندس حسن المنصوري، وكيل الوزارة، والمهندس محمد الميل، والمهندس يوسف عبدالله، وكيلي الوزارة المساعدين.
وتم، خلال الاجتماع، استعراض أبرز التحديات التي تواجه الإمارة في مجالات النقل المتكامل، والمستقبل الخضري، والرقمنة والبيانات الذكية، والنقل السككي والإسكان، وبحث عدد من المبادرات والمواضيع المقترحة، وأفضل الممارسات المتبعة في الإمارة المرتبطة بمسارات المجلس.
وأشار مدير الديوان الأميري إلى توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بتقديم أشكال الدعم كافة، لتحقيق رفاهية المواطن، وإسعاده، وتنفيذ البنى التحتية المتميزة، وفق أرقى التقنيات العالمية، منوهاً بأن القيادة الرشيدة تبذل جهوداً كبيرة لإسعاد المواطنين، وتحقيق جودة الحياة، ورفع المستوى المعيشي، لمواكبة ركب التنمية المستدامة والتطورات المستقبلية في الدولة.
حضر الاجتماع إلى جانب وفد وزارة الطاقة والبنية التحتية، عدد من مديري الدوائر المعنية في حكومة الفجيرة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الديوان الأميري الفجيرة وزارة الطاقة والبنية التحتية النقل المتكامل حمد بن محمد الشرقي
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يجتمع بمديري المديريات الإقليمية لمتابعة سير العمل
عقد الدكتور أسامة الأزهري - وزير الأوقاف، اجتماعًا اليوم مع مديري مديريات الأوقاف الإقليمية ضمن سياسة الاجتماعات الدورية لمتابعة سير العمل ومناقشة الملفات الميدانية.
تخلل الاجتماع استعراض مستجدات المديريات، وبحث أبرز التحديات والمعوقات التي تواجه العمل، ووضع آليات عملية لتجاوزها.
وأكد الوزير خلال الاجتماع أن الوزارة تولي أهمية قصوى لتحقيق أعلى درجات الانضباط الإداري والدعوي، مشددًا على ضرورة المتابعة الدقيقة والمستمرة لضمان التزام الجميع بالمبادئ واللوائح المنظمة للعمل.
وبعد استماعه لما عرضه وكلاء الوزارة بالمديريات المختلفة، أكد الوزير ضرورة العناية الكاملة بالأئمة، والارتقاء بمكانتهم العلمية والمجتمعية بما يليق برسالتهم السامية في تقديم خطاب ديني مستنير، يجمع بين أصالة النص ووعي الواقع وخدمة المجتمع، مع ضرورة التحلي بالمظهر اللائق، والسلوك القويم، باعتبار ذلك جزءًا لا يتجزأ من صورة الإمام القدوة.
وختم الوزير حديثه بأهمية تشجيع الأئمة المتفانين المتميزين وفرض سياسة الثواب والعقاب، واتخاذ إجراءات حازمة تجاه حالات التقصير، معتبرًا أن المرحلة الحالية تتطلب ارتقاءً شاملاً بالأداء العلمي والدعوي بما يحقق رسالة وزارة الأوقاف في نشر الوعي والتنوير وخدمة قضايا الوطن والمجتمع.