المالية عدلت الميعاد.. موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024 يعد من الموضوعات التي تشغل الرأي العام المصري خلال الساعات الحالية وذلك بالتزامن مع تعديل مواعيد صرف تلك الرواتب.
موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024
وتساءل الرأي العام المصري عن موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024، وذلك لمعرفة التوقيت الذي يتم صرف فيه تلك الرواتب حسب ما تم الإعلان عنه من وزارة المالية.
موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024
وعن موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024، فيبدأ موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر مع يوم 24 نوفمبر، بينما يتم صرف مرتبات ديسمبر بداية من يوم 22 من الشهر الأخير بالسنة، وذلك حسب بيان رسمي من وزارة المالية.
وأشارت وزارة المالية أن موعد صرف المستحقات المتأخرة للعاملين سيتم صرفها في شهر نوفمبر خلال أيام 7 و10 و11 من شهر نوفمبر 2024، أما في ديسمبر تكون أيام 8 و9 و10 من الشهر الأخير بالعام.
أماكن صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024
ويتم إتاحة مستحقات العاملين من خلال ماكينات الصراف الآلي وفق المواعيد المعلنة بالمنظومة المالية الإلكترونية، وتكون المرتبات للعاملين في الجهات الإدارية والدولة متاحة في ماكينات الصراف الآلي في أي وقت اعتبارًا من تاريخ بدء الصرف المحدد لكل الجهات الإدارية.
الحد الأدنى لمرتبات شهر نوفمبر 2024صرف مرتبات الدرجة السادسة 6000 جنيهصرف مرتبات الدرجة الخامسة 6500 جنيهصرف مرتبات الدرجة الرابعة 7000 جنيهصرف مرتبات الدرجة الثالثة 7500 جنيهصرف مرتبات الدرجة الثانية 8000 جنيهصرف مرتبات الدرجة الأولى أو ما يعادلها 8200 جنيهصرف مرتبات المدير العام أو ما يعادلها 9200 جنيهصرف مرتبات الدرجة العالية أو ما يعادلها 10200 جنيهالدرجة الوظيفية الممتازة أو ما يعادلها 12200 جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرتبات شهر نوفمبر موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2024
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.